

دولي
بعد انتهاء الهدنة.. الجيش الاسرائيلي يستأنف العدوان ويقصف جميع أنحاء قطاع غزة
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه استأنف القتال في غزة مع انتهاء موعد الهدنة، مشيرا إلى أن الطائرات الحربية تقصف جميع أنحاء القطاع الساحلي.
وحلقت الطائرات الحربية الإسرائيلية في أجواء قطاع غزة صباح اليوم الجمعة مع انتهاء الهدنة بين إسرائيل وحماس دون صدور أي إعلان رسمي من الوسيط القطري بشأن تمديدها.
وانتهت رسميا عند الساعة السابعة (5:00 تغ) من صباح الجمعة، الهدنة الإنسانية المؤقتة في قطاع غزة التي بدأت في 24 نونبر الماضي واستمرت 7 أيام.
وشنت المدفعية والبوارج والطائرات الحربية الإسرائيلية عدة غارات على مناطق متفرقة من قطاع غزة، عقب انتهاء الهدنة.
واندلعت اشتباكات بين القوات الإسرائيلية وعناصر الفصائل الفلسطينية في مناطق شمال ووسط قطاع غزة.
بدورها، أعلنت وزارة الداخلية بغزة أن “طائرات الاحتلال تحلق في أجواء غزة وآلياته تُطلق نيرانها شمال غرب القطاع”.
واستشهد إثر الغارات 32 فلسطينيا على الأقل منهم 6 فلسطينيين في رفح جنوبا، واثنان في مدينة حمد بخان يونس، و7 في مخيم المغازي وسط القطاع.
وأفادت تقارير فلسطينية بوصول عدد من الإصابات لمستشفى كمال عدوان جراء استهداف مجموعة من المواطنين في منطقة الشيماء شمال القطاع.
من ناحيتها، أفادت وكالة شهاب للأنباء، المقربة من حماس، عبر تطبيق تيليغرام بأنه سُمعت أصوات إطلاق نار وعدة انفجارات في شمال غزة في وقت مبكر من اليوم الجمعة.
ودوت صافرات الإنذار في مستوطنات الغلاف أكثر من مرة بعد انتهاء الهدنة.
وزعم الجيش الإسرائيلي صباح الجمعة أنه اعترض صاروخا أطلق من قطاع غزة، قبيل انتهاء الهدنة مع حماس.
وقبل نحو ساعة من انتهاء الهدنة القابلة للتمديد، قال الجيش الإسرائيلي على تلغرام إن نظام الدفاع الجوي “اعترض بنجاح عملية إطلاق” صاروخية من غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي إن صفارات الإنذار انطلقت في ساعة مبكرة من صباح اليوم الجمعة في مناطق قريبة من الحدود مع غزة.
ووصفت هيئة البث العامة الإسرائيلية الإنذارات بأنها الأولى منذ بدء الهدنة في 24 نونبر والتي جرى تمديدها مرتين.
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه استأنف القتال في غزة مع انتهاء موعد الهدنة، مشيرا إلى أن الطائرات الحربية تقصف جميع أنحاء القطاع الساحلي.
وحلقت الطائرات الحربية الإسرائيلية في أجواء قطاع غزة صباح اليوم الجمعة مع انتهاء الهدنة بين إسرائيل وحماس دون صدور أي إعلان رسمي من الوسيط القطري بشأن تمديدها.
وانتهت رسميا عند الساعة السابعة (5:00 تغ) من صباح الجمعة، الهدنة الإنسانية المؤقتة في قطاع غزة التي بدأت في 24 نونبر الماضي واستمرت 7 أيام.
وشنت المدفعية والبوارج والطائرات الحربية الإسرائيلية عدة غارات على مناطق متفرقة من قطاع غزة، عقب انتهاء الهدنة.
واندلعت اشتباكات بين القوات الإسرائيلية وعناصر الفصائل الفلسطينية في مناطق شمال ووسط قطاع غزة.
بدورها، أعلنت وزارة الداخلية بغزة أن “طائرات الاحتلال تحلق في أجواء غزة وآلياته تُطلق نيرانها شمال غرب القطاع”.
واستشهد إثر الغارات 32 فلسطينيا على الأقل منهم 6 فلسطينيين في رفح جنوبا، واثنان في مدينة حمد بخان يونس، و7 في مخيم المغازي وسط القطاع.
وأفادت تقارير فلسطينية بوصول عدد من الإصابات لمستشفى كمال عدوان جراء استهداف مجموعة من المواطنين في منطقة الشيماء شمال القطاع.
من ناحيتها، أفادت وكالة شهاب للأنباء، المقربة من حماس، عبر تطبيق تيليغرام بأنه سُمعت أصوات إطلاق نار وعدة انفجارات في شمال غزة في وقت مبكر من اليوم الجمعة.
ودوت صافرات الإنذار في مستوطنات الغلاف أكثر من مرة بعد انتهاء الهدنة.
وزعم الجيش الإسرائيلي صباح الجمعة أنه اعترض صاروخا أطلق من قطاع غزة، قبيل انتهاء الهدنة مع حماس.
وقبل نحو ساعة من انتهاء الهدنة القابلة للتمديد، قال الجيش الإسرائيلي على تلغرام إن نظام الدفاع الجوي “اعترض بنجاح عملية إطلاق” صاروخية من غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي إن صفارات الإنذار انطلقت في ساعة مبكرة من صباح اليوم الجمعة في مناطق قريبة من الحدود مع غزة.
ووصفت هيئة البث العامة الإسرائيلية الإنذارات بأنها الأولى منذ بدء الهدنة في 24 نونبر والتي جرى تمديدها مرتين.
ملصقات
