

مراكش
بعد الإغلاق.. الضائقة الاقتصادية تدفع أسرا للتفكير في مغادرة مراكش
تشهد مدينة مراكش أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخها، يتزامن ذلك مع قرار الإغلاق الذي يمنع التنقل إليها أو مغادرتها إلا برخصة استثنائية وجملة من الوثائق الإدارية في ظل الإجراءات المشددة التي فرضتها السلطات العمومية لمنع تفشي فيروس كورونا.وسط أجواء من الترقب، تتطلع العديد من الأسر المراكشية إلى الهجرة هربا من أوضاع اقتصادية ومعيشية متدنية، وفق تصريحات متفرقة استقتها كشـ24.ويأمل عدد من الشبان في السفر خارج المدينة الحمراء، بعد الشلل الذي أصاب القطاع السياحي بالمدينة، وذلك بمجرد إلغاء قرار عدم التنقل، غير أن الرغبة في الرحيل بعيدا عن مراكش تتزايد لكنّ آليّة توافرها ليست ميسّرة في الوقت الراهن.ومرارا حذّرت فعاليات مدنية وهيئات سياسية من تداعيات قرار إبقاء مدينة مراكش في التصنيف رقم 2، على موجات هجرة الأسر والتي قد تهدد بدورها مستقبل المدينة الحمراء.
تشهد مدينة مراكش أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخها، يتزامن ذلك مع قرار الإغلاق الذي يمنع التنقل إليها أو مغادرتها إلا برخصة استثنائية وجملة من الوثائق الإدارية في ظل الإجراءات المشددة التي فرضتها السلطات العمومية لمنع تفشي فيروس كورونا.وسط أجواء من الترقب، تتطلع العديد من الأسر المراكشية إلى الهجرة هربا من أوضاع اقتصادية ومعيشية متدنية، وفق تصريحات متفرقة استقتها كشـ24.ويأمل عدد من الشبان في السفر خارج المدينة الحمراء، بعد الشلل الذي أصاب القطاع السياحي بالمدينة، وذلك بمجرد إلغاء قرار عدم التنقل، غير أن الرغبة في الرحيل بعيدا عن مراكش تتزايد لكنّ آليّة توافرها ليست ميسّرة في الوقت الراهن.ومرارا حذّرت فعاليات مدنية وهيئات سياسية من تداعيات قرار إبقاء مدينة مراكش في التصنيف رقم 2، على موجات هجرة الأسر والتي قد تهدد بدورها مستقبل المدينة الحمراء.
ملصقات
