

مراكش
بعد اغتصاب وقتل تلميذة.. لجنة نيابية تحل بفرعية البرجة نواحي مراكش
علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة، أن المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية أوفد لجنة صباح يومه الأربعاء سابع مارس الجاري، إلى فرعية البرجة التابعة لمجموعة مدارس إبن الونان بجماعة أيت ايمور نواحي مراكش، وذلك لتقديم الدعم النفسي للتلاميذ وأسرهم والطاقم التربوي بعد الجريمة المروعة التي أودت بحياة تلميذة في المستوى السادس ابتدائي.وكان دوار البرجة بجماعة أيت ايمور نواحي مراكش اهتزّ مساء أمس الثلاثاء سادس مارس الجاري، على وقع جريمة اغتصاب وقتل تلميذة.وأفادت مصادر لـ”كشـ24″، أن الضحية البالغة من العمر نحو 11 عاما، كانت قد غادرت المؤسسة التعليمية التي تدرس بها على الساعة الخامسة، وتوجهت نحو منزل أسرتها.وتضيف مصادرنا، أن التلميذة التي تدرس بالمستوى السادس تأخرت على غير عادتها في الوصول إلى بيت أسرتها، ما جعل ذويها يخرجون للبحث عنها، قبل أن يصدموا بمشهد العثور عليها مقتولة في مكان منعزل بين أشجار الكاليبتوس.وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن التلميذة الضحية بدت على جثتها آثار الضرب وثيابها منزوعة مما يؤكد أنها تعرضها للإغتصاب قبل مقتلها.وقد انتقلت السلطة المحلية وعناصر الدرك الملكي الى عين المكان، حيث تم نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بباب دكالة بمراكش من أجل إخضاعها للتشريح الطبي بتعليمات من النيابة العامة.
علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة، أن المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية أوفد لجنة صباح يومه الأربعاء سابع مارس الجاري، إلى فرعية البرجة التابعة لمجموعة مدارس إبن الونان بجماعة أيت ايمور نواحي مراكش، وذلك لتقديم الدعم النفسي للتلاميذ وأسرهم والطاقم التربوي بعد الجريمة المروعة التي أودت بحياة تلميذة في المستوى السادس ابتدائي.وكان دوار البرجة بجماعة أيت ايمور نواحي مراكش اهتزّ مساء أمس الثلاثاء سادس مارس الجاري، على وقع جريمة اغتصاب وقتل تلميذة.وأفادت مصادر لـ”كشـ24″، أن الضحية البالغة من العمر نحو 11 عاما، كانت قد غادرت المؤسسة التعليمية التي تدرس بها على الساعة الخامسة، وتوجهت نحو منزل أسرتها.وتضيف مصادرنا، أن التلميذة التي تدرس بالمستوى السادس تأخرت على غير عادتها في الوصول إلى بيت أسرتها، ما جعل ذويها يخرجون للبحث عنها، قبل أن يصدموا بمشهد العثور عليها مقتولة في مكان منعزل بين أشجار الكاليبتوس.وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن التلميذة الضحية بدت على جثتها آثار الضرب وثيابها منزوعة مما يؤكد أنها تعرضها للإغتصاب قبل مقتلها.وقد انتقلت السلطة المحلية وعناصر الدرك الملكي الى عين المكان، حيث تم نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بباب دكالة بمراكش من أجل إخضاعها للتشريح الطبي بتعليمات من النيابة العامة.
ملصقات
