التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
بعد اعتقال عراقي متلبسا بمطار المنارة.. من المسؤول عن تهريب العملة الصعبة بمراكش..؟
نشر في: 25 أبريل 2017
أعادت واقعة اعتقال مسير ملهى عراقي يحمل الجنسية السويدية ليلة أول أمس الأحد متلبسا بمحاولة تهريب أكثر من مائتي مليون من اليورو والدولار سؤال "حارقا" إلى الواجهة وفتح أكثر من علامة استفهام حول الجهات المتورطة في جرائم تهريب الأموال من مدينة مراكش باتجاه الخارج.
وبحسب معطيات خاصة حصلت عليها "كشـ24"، فإن الجمركي الذي فرّ إلى الخارج بعد اختلاسه مبالغ مالية كبيرة من المال العام، متورط أيضا في تسهيل عملية تهريب الأموال لفائدة العراقي صاحب الكباريه الذي حصر خدماته على السياح الخليجيين، وهو ما يفسره واقعة سقوط اللاجئ العراقي في يد الأمن قبل يومين بعدما إضطر إلى القيام بهاته العمليات لنفسه.
وتضيف مصادرنا، أن أحد الصرافة المسمى "أ" والذي كان يمتلك مقهى لـ"الشيشا" بالقرب من محطة القطار بجليز، متورط مع العراقي صاحب الملهى الليلي الكائن بالحي الشتوي والذي أفرج عنه أمس الإثنين بعد أدائه للدعيرة التي ترتبت عن محاولة التهريب التي تم توقيفه على إثرها بمطار المنارة الدولي.
إن الطريقة التي يتم بها التعاطي من طرف مصالح الجمارك والأمن العاملة بالمطار مع عمليات التهريب التي تهم مواد أخرى والتي تتسم عادة بنوع من الصرامة تجعل المتتبعين يتساءلون باستغراب حول سبب التساهل بالمقابل مع مهربي الأموال من مراكش نحو الخارج الأمر الذي يجعل المتورطين يتمادون في عملياتهم الإجرامية.
ويتساءل المتتبعون ماذا تنتظر مصالح الأمن والجمارك لشن حرب واسعة على هاته المافيا التي تضر باقتصاد المدينة ومن خلاله الإقتصاد الوطني،،؟ أم أن للقانون مقاييس تسري على البعض ويستثنى منها البعض الآخر،،؟.
وبحسب معطيات خاصة حصلت عليها "كشـ24"، فإن الجمركي الذي فرّ إلى الخارج بعد اختلاسه مبالغ مالية كبيرة من المال العام، متورط أيضا في تسهيل عملية تهريب الأموال لفائدة العراقي صاحب الكباريه الذي حصر خدماته على السياح الخليجيين، وهو ما يفسره واقعة سقوط اللاجئ العراقي في يد الأمن قبل يومين بعدما إضطر إلى القيام بهاته العمليات لنفسه.
وتضيف مصادرنا، أن أحد الصرافة المسمى "أ" والذي كان يمتلك مقهى لـ"الشيشا" بالقرب من محطة القطار بجليز، متورط مع العراقي صاحب الملهى الليلي الكائن بالحي الشتوي والذي أفرج عنه أمس الإثنين بعد أدائه للدعيرة التي ترتبت عن محاولة التهريب التي تم توقيفه على إثرها بمطار المنارة الدولي.
إن الطريقة التي يتم بها التعاطي من طرف مصالح الجمارك والأمن العاملة بالمطار مع عمليات التهريب التي تهم مواد أخرى والتي تتسم عادة بنوع من الصرامة تجعل المتتبعين يتساءلون باستغراب حول سبب التساهل بالمقابل مع مهربي الأموال من مراكش نحو الخارج الأمر الذي يجعل المتورطين يتمادون في عملياتهم الإجرامية.
ويتساءل المتتبعون ماذا تنتظر مصالح الأمن والجمارك لشن حرب واسعة على هاته المافيا التي تضر باقتصاد المدينة ومن خلاله الإقتصاد الوطني،،؟ أم أن للقانون مقاييس تسري على البعض ويستثنى منها البعض الآخر،،؟.
أعادت واقعة اعتقال مسير ملهى عراقي يحمل الجنسية السويدية ليلة أول أمس الأحد متلبسا بمحاولة تهريب أكثر من مائتي مليون من اليورو والدولار سؤال "حارقا" إلى الواجهة وفتح أكثر من علامة استفهام حول الجهات المتورطة في جرائم تهريب الأموال من مدينة مراكش باتجاه الخارج.
وبحسب معطيات خاصة حصلت عليها "كشـ24"، فإن الجمركي الذي فرّ إلى الخارج بعد اختلاسه مبالغ مالية كبيرة من المال العام، متورط أيضا في تسهيل عملية تهريب الأموال لفائدة العراقي صاحب الكباريه الذي حصر خدماته على السياح الخليجيين، وهو ما يفسره واقعة سقوط اللاجئ العراقي في يد الأمن قبل يومين بعدما إضطر إلى القيام بهاته العمليات لنفسه.
وتضيف مصادرنا، أن أحد الصرافة المسمى "أ" والذي كان يمتلك مقهى لـ"الشيشا" بالقرب من محطة القطار بجليز، متورط مع العراقي صاحب الملهى الليلي الكائن بالحي الشتوي والذي أفرج عنه أمس الإثنين بعد أدائه للدعيرة التي ترتبت عن محاولة التهريب التي تم توقيفه على إثرها بمطار المنارة الدولي.
إن الطريقة التي يتم بها التعاطي من طرف مصالح الجمارك والأمن العاملة بالمطار مع عمليات التهريب التي تهم مواد أخرى والتي تتسم عادة بنوع من الصرامة تجعل المتتبعين يتساءلون باستغراب حول سبب التساهل بالمقابل مع مهربي الأموال من مراكش نحو الخارج الأمر الذي يجعل المتورطين يتمادون في عملياتهم الإجرامية.
ويتساءل المتتبعون ماذا تنتظر مصالح الأمن والجمارك لشن حرب واسعة على هاته المافيا التي تضر باقتصاد المدينة ومن خلاله الإقتصاد الوطني،،؟ أم أن للقانون مقاييس تسري على البعض ويستثنى منها البعض الآخر،،؟.
وبحسب معطيات خاصة حصلت عليها "كشـ24"، فإن الجمركي الذي فرّ إلى الخارج بعد اختلاسه مبالغ مالية كبيرة من المال العام، متورط أيضا في تسهيل عملية تهريب الأموال لفائدة العراقي صاحب الكباريه الذي حصر خدماته على السياح الخليجيين، وهو ما يفسره واقعة سقوط اللاجئ العراقي في يد الأمن قبل يومين بعدما إضطر إلى القيام بهاته العمليات لنفسه.
وتضيف مصادرنا، أن أحد الصرافة المسمى "أ" والذي كان يمتلك مقهى لـ"الشيشا" بالقرب من محطة القطار بجليز، متورط مع العراقي صاحب الملهى الليلي الكائن بالحي الشتوي والذي أفرج عنه أمس الإثنين بعد أدائه للدعيرة التي ترتبت عن محاولة التهريب التي تم توقيفه على إثرها بمطار المنارة الدولي.
إن الطريقة التي يتم بها التعاطي من طرف مصالح الجمارك والأمن العاملة بالمطار مع عمليات التهريب التي تهم مواد أخرى والتي تتسم عادة بنوع من الصرامة تجعل المتتبعين يتساءلون باستغراب حول سبب التساهل بالمقابل مع مهربي الأموال من مراكش نحو الخارج الأمر الذي يجعل المتورطين يتمادون في عملياتهم الإجرامية.
ويتساءل المتتبعون ماذا تنتظر مصالح الأمن والجمارك لشن حرب واسعة على هاته المافيا التي تضر باقتصاد المدينة ومن خلاله الإقتصاد الوطني،،؟ أم أن للقانون مقاييس تسري على البعض ويستثنى منها البعض الآخر،،؟.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعليمات ولائية صارمة تستنفر رجال السلطة بمراكش
مراكش
مراكش
إنفراد.. مدرج خاص بالهيليكوبتر وتحضيرات استثنائية لعرس نجلة أخنوش وكشـ24 تكشف تفاصيل حصرية
مراكش
مراكش
اختيار مكتب دراسات للإشراف على أعمال توسيع مطار مراكش
مراكش
مراكش
طرقات مراكش تتحول إلى جحيم
مراكش
مراكش
سيارات الأجرة تتخلى عن المراكشيين
مراكش
مراكش
بسبب غياب “مراحيض عمومية” .. شوارع وأزقة تتحول إلى فضاء للتبول بمراكش
مراكش
مراكش
بالصور.. تنفيذا للتعليمات الولائية.. السلطات تشن حملة لمراقبة “السناكات”
مراكش
مراكش