

وطني
بعد اعتقال المدير السابق في ملف ارتشاء.. تعين مديرة على رأس “لاراديف” بفاس
قالت المصادر لـ"كشـ24" إن مصالح وزارة الداخلية قررت تعيين فاطمة كنوني، المديرة الحالية لوكالة الماء والكهرباء والتطهير بالشاوية، على رأس الوكالة المستقلة للماء والكهرباء والتطهير بفاس، خلفا لحسن أبكير، والذي يوجد رهن تدابير الاعتقال الاحتياطي ، بعد توقيفه متلبسا في ملف ارتشاء.وأشارت المصادر إلى أن هذا التعيين الجديد يندرج في سياق حركة انتقالية أطلقتها وزارة الداخلية في صفوف المدراء العامون للوكالات المستقلة للماء والكهرباء.فاطمة الكنوني التي عينت في مارس الماضي على رأس وكالة الشاوية والتي يرتقب أن يتم تعيينها على رأس "لارديف" بفاس، ازدادت في 1971 بمدينة خنيفرة، وهي من خريجي سنة 1996 بالمدرسة المحمدية للمهندسين بالرباط كمهندسة للدولة في شعبة هندسة المياه.والتحقت في بداية مشوارها المهني بالوكالة المستقلة المتعددة الخدمات بمدينة أكادير سنة 1998 كرئيسة مكتب الدراسات والتطهير ثم رئيسة مصلحة الدراسات والبرمجة والتطهير في سنة 2000 .كما تقلدت في سنة 2006 منصب رئيسة مصلحة أشغال البنيات التحتية للتطهير، وفي سنة 2009 نصبت كمندوبة للمؤسسة بعمالة إنزكان أيت ملول، وذلك قبل تعيينها سنة 2014 مديرة عامة للوكالة المستقلة للتثليج بالدار البيضاء .وجدير ذكره أن مصالح وزارة الداخلية عينت محمد المزياني، وهو مهندس، مديرا بالنيابة لوكالة "لاراديف" بفاس، في انتظار الحسم في الاسم المرشح لشغل المنصب، بعد السقطة المدوية للمدير السابق القادم من وجدة، في قضية التلبس بالارتشاء، بناء على شكاية لمقاول تربطه صفقات مع الوكالة.
قالت المصادر لـ"كشـ24" إن مصالح وزارة الداخلية قررت تعيين فاطمة كنوني، المديرة الحالية لوكالة الماء والكهرباء والتطهير بالشاوية، على رأس الوكالة المستقلة للماء والكهرباء والتطهير بفاس، خلفا لحسن أبكير، والذي يوجد رهن تدابير الاعتقال الاحتياطي ، بعد توقيفه متلبسا في ملف ارتشاء.وأشارت المصادر إلى أن هذا التعيين الجديد يندرج في سياق حركة انتقالية أطلقتها وزارة الداخلية في صفوف المدراء العامون للوكالات المستقلة للماء والكهرباء.فاطمة الكنوني التي عينت في مارس الماضي على رأس وكالة الشاوية والتي يرتقب أن يتم تعيينها على رأس "لارديف" بفاس، ازدادت في 1971 بمدينة خنيفرة، وهي من خريجي سنة 1996 بالمدرسة المحمدية للمهندسين بالرباط كمهندسة للدولة في شعبة هندسة المياه.والتحقت في بداية مشوارها المهني بالوكالة المستقلة المتعددة الخدمات بمدينة أكادير سنة 1998 كرئيسة مكتب الدراسات والتطهير ثم رئيسة مصلحة الدراسات والبرمجة والتطهير في سنة 2000 .كما تقلدت في سنة 2006 منصب رئيسة مصلحة أشغال البنيات التحتية للتطهير، وفي سنة 2009 نصبت كمندوبة للمؤسسة بعمالة إنزكان أيت ملول، وذلك قبل تعيينها سنة 2014 مديرة عامة للوكالة المستقلة للتثليج بالدار البيضاء .وجدير ذكره أن مصالح وزارة الداخلية عينت محمد المزياني، وهو مهندس، مديرا بالنيابة لوكالة "لاراديف" بفاس، في انتظار الحسم في الاسم المرشح لشغل المنصب، بعد السقطة المدوية للمدير السابق القادم من وجدة، في قضية التلبس بالارتشاء، بناء على شكاية لمقاول تربطه صفقات مع الوكالة.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

