

مراكش
بعد اضافة ممر علوي جديد.. قناطر الراجلين بتامنصورت تثير الجدل
شهدت مدينة تامنصورت طيلة بوم أمس الخميس 28 يناير الى حدود الساعة الاسعة ليلا، أشغال وضع ممر علوي جديد للراجلين بالنقطة الكيلومترية 100+130، بالمقطع الرابط بين مدينة تامنصورت وواد بوزمور من الطريق الوطنية رقم 7.وحسب ما أفاد به مواطنون عقب تركيب الممر الحديدي الجديد من طرف مصالح وزارة التجهيز والنقل واللوجستيك، وهو الثاني من نوعه بالمدينة، فإن دواعي المشروع المندرج ضمن مشاريح تعزيز السلامة الطرقية، لا تحظى باي اهتمام او تقبل من طرف جل المواطنين في المدينة، خصوصا وأن الطريق المعنية لا تعرف اي تفاقم لحوادث السير بالنظر للتواجد المكثف لمخفضات السرعة وعلامات التشوير التي تحد من السرعة داخل المدينة، فضلا عن تواجد نقطة مراقبة دائمة للدرك في مدخل المدينة.ووفق ما افاد به مواطنون لـ "كشـ24" فإن المدينة تحتاج مشاريع مهيكلة بدل القناطر الحديدية التي صارت مرتعا لقطاع الطرق الذين يتربصون بالمارة ، ما جعل الممر الاول مهجورا تقريبا، وجعل تركيب ممر جديد امرا مستغربا من طرف الساكنة، التي تطالب بمستوصفات وحمامات وأسواق نمودجية وملاعب قرب، وغيرها من المرافق الضرورية، وليس الى قناطر حديدية ضخمة.وقد تم انجاز هذه الممرات العلوية المخصصة للراجلين اللذين يفوق طولهما 35 مترا وارتفاعهما خمسة أمتار، على شاكلة قناطر بالمنطقة الكيلومترية 500 + 129 و 100+130 من الطريق الوطنية رقم 7 على مستوى مدينة تامنصورت، بغلاف مالي يناهز 4 ملايين درهم لربط الجزء الشرقي والغربي للمدينة بشكل آمن للراجلين، في إطار مشاريع تحسين مستوى السلامة الطرقية وفق ما افاد به مسؤولون من وزارة التجهيرز و النقل خلال زيارة زيارة سابقة قام بها الوزير محمد نجيب بوليف.
شهدت مدينة تامنصورت طيلة بوم أمس الخميس 28 يناير الى حدود الساعة الاسعة ليلا، أشغال وضع ممر علوي جديد للراجلين بالنقطة الكيلومترية 100+130، بالمقطع الرابط بين مدينة تامنصورت وواد بوزمور من الطريق الوطنية رقم 7.وحسب ما أفاد به مواطنون عقب تركيب الممر الحديدي الجديد من طرف مصالح وزارة التجهيز والنقل واللوجستيك، وهو الثاني من نوعه بالمدينة، فإن دواعي المشروع المندرج ضمن مشاريح تعزيز السلامة الطرقية، لا تحظى باي اهتمام او تقبل من طرف جل المواطنين في المدينة، خصوصا وأن الطريق المعنية لا تعرف اي تفاقم لحوادث السير بالنظر للتواجد المكثف لمخفضات السرعة وعلامات التشوير التي تحد من السرعة داخل المدينة، فضلا عن تواجد نقطة مراقبة دائمة للدرك في مدخل المدينة.ووفق ما افاد به مواطنون لـ "كشـ24" فإن المدينة تحتاج مشاريع مهيكلة بدل القناطر الحديدية التي صارت مرتعا لقطاع الطرق الذين يتربصون بالمارة ، ما جعل الممر الاول مهجورا تقريبا، وجعل تركيب ممر جديد امرا مستغربا من طرف الساكنة، التي تطالب بمستوصفات وحمامات وأسواق نمودجية وملاعب قرب، وغيرها من المرافق الضرورية، وليس الى قناطر حديدية ضخمة.وقد تم انجاز هذه الممرات العلوية المخصصة للراجلين اللذين يفوق طولهما 35 مترا وارتفاعهما خمسة أمتار، على شاكلة قناطر بالمنطقة الكيلومترية 500 + 129 و 100+130 من الطريق الوطنية رقم 7 على مستوى مدينة تامنصورت، بغلاف مالي يناهز 4 ملايين درهم لربط الجزء الشرقي والغربي للمدينة بشكل آمن للراجلين، في إطار مشاريع تحسين مستوى السلامة الطرقية وفق ما افاد به مسؤولون من وزارة التجهيرز و النقل خلال زيارة زيارة سابقة قام بها الوزير محمد نجيب بوليف.
ملصقات
