مراكش
بعد استبعاد منزلها من دعم الدور المتضررة من الزلزال.. متضررة تلجأ للوالي شوراق
تقدمت مواطنة من ساطنة حي سيدي بنسليمان بالمدينة العتيقة لمراكش بطلب لقاء مع والي جهة مراكش آسفي بعدما تم تجاهل مطالبها، باعادة النظر في قرار استبعاد منزلها من الدعم المخصص للبنيات المتضررة من الزلزال رغم وضعه الكارثي.
وطالبت المواطنة المتضررة بتحديد موعد للقاء والي الجهة فريد شواراق، من اجل التماس تدخله الشخصي نظرا لما لحق منزلها من اضرار جراء الزلزال دون ان تحظى بزيارة اي لجنة منذ تجديد طلبها قبل ازيد من شهرين .
وكانت المشتكية فوزية السبداني قد وجّهت شكاية إلى والي جهة مراكش آسفي في دجنبر الماضي، تطالبه من خلالها بتعيين لجنة ولائية للتعمير للوقوف على حقيقة الاضرار التي تسببها فيها زلزال ثامن شتنبر الماضي بمنزلها الكائن بسيدي بن سليمان درب الجزار رقم 92 مراكش، وكذا معرفة هل يصلح للسكن ام لا؟ مع تحرير محضر بذلك للرجوع اليه عند الحاجة و تمكينها بنسخة منه.
المشتكية في الشكاية التي توصلت "كشـ24"، بنسخة منها، اكدت إن "منزلها المذكور عرف مؤخرا انهيار و شقوق لمجموعة من الحيطان خاصة "السارية" التي تعتبر الركيزة الاساسية للمنزل نتيجة الزلزال الذي تعرضت له بلادنا في ثامن شتنبر الماضي، و ان منزلها اصبحت به عدة شقوق وهدم جزء منه حسب الثابت من الصور الفوتوغرافية المرفقة صحبته واصبح غير صالح للسكن بحيث اصبحت تعيش في وضعية مزرية لاستحالة الدخول الى المنزل من كثرة الشقوق، وتساقط الاترية من جدرانه" حسب تعبير المشتكية.
وتابعت المتحدثة ذاتها قائلة، "ان اللجنة الاولى افادت بان المنزل يحتاج الى تدعيم (اي سواري ) من اجل وقوف جدرانه لكن تفاجأت بان الاضرار ازدادت اكثر بتاريخ 2023/10/26 لما وقعت هزة ارتدادية جديدة ببلادنا استحالت معه الدخول من جديد الى البيت رغم ان لجنة المتابعة افادت بان المنزل صالح للسكن في حين ان الحقيقة خلاف ذلك بحيث ان المنزل لم يعد صالح للمنزل و قد ينهار في أقرب وقت ممكن".
وزادت المشتكية بالقول "وعليه ومخافة من حدوث كارثة انسانية لا قدر الله لم نجد بدا من اللجوء الى سيادتكم بهذه الشكاية خاصة و انه معروف على حسن اصغائكم للمواطنين ومساعدتهم على تجاوز هذه المحن".
تقدمت مواطنة من ساطنة حي سيدي بنسليمان بالمدينة العتيقة لمراكش بطلب لقاء مع والي جهة مراكش آسفي بعدما تم تجاهل مطالبها، باعادة النظر في قرار استبعاد منزلها من الدعم المخصص للبنيات المتضررة من الزلزال رغم وضعه الكارثي.
وطالبت المواطنة المتضررة بتحديد موعد للقاء والي الجهة فريد شواراق، من اجل التماس تدخله الشخصي نظرا لما لحق منزلها من اضرار جراء الزلزال دون ان تحظى بزيارة اي لجنة منذ تجديد طلبها قبل ازيد من شهرين .
وكانت المشتكية فوزية السبداني قد وجّهت شكاية إلى والي جهة مراكش آسفي في دجنبر الماضي، تطالبه من خلالها بتعيين لجنة ولائية للتعمير للوقوف على حقيقة الاضرار التي تسببها فيها زلزال ثامن شتنبر الماضي بمنزلها الكائن بسيدي بن سليمان درب الجزار رقم 92 مراكش، وكذا معرفة هل يصلح للسكن ام لا؟ مع تحرير محضر بذلك للرجوع اليه عند الحاجة و تمكينها بنسخة منه.
المشتكية في الشكاية التي توصلت "كشـ24"، بنسخة منها، اكدت إن "منزلها المذكور عرف مؤخرا انهيار و شقوق لمجموعة من الحيطان خاصة "السارية" التي تعتبر الركيزة الاساسية للمنزل نتيجة الزلزال الذي تعرضت له بلادنا في ثامن شتنبر الماضي، و ان منزلها اصبحت به عدة شقوق وهدم جزء منه حسب الثابت من الصور الفوتوغرافية المرفقة صحبته واصبح غير صالح للسكن بحيث اصبحت تعيش في وضعية مزرية لاستحالة الدخول الى المنزل من كثرة الشقوق، وتساقط الاترية من جدرانه" حسب تعبير المشتكية.
وتابعت المتحدثة ذاتها قائلة، "ان اللجنة الاولى افادت بان المنزل يحتاج الى تدعيم (اي سواري ) من اجل وقوف جدرانه لكن تفاجأت بان الاضرار ازدادت اكثر بتاريخ 2023/10/26 لما وقعت هزة ارتدادية جديدة ببلادنا استحالت معه الدخول من جديد الى البيت رغم ان لجنة المتابعة افادت بان المنزل صالح للسكن في حين ان الحقيقة خلاف ذلك بحيث ان المنزل لم يعد صالح للمنزل و قد ينهار في أقرب وقت ممكن".
وزادت المشتكية بالقول "وعليه ومخافة من حدوث كارثة انسانية لا قدر الله لم نجد بدا من اللجوء الى سيادتكم بهذه الشكاية خاصة و انه معروف على حسن اصغائكم للمواطنين ومساعدتهم على تجاوز هذه المحن".
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش