

مراكش
بعد أسبوع من الخوف بسبب الزلزال.. الحياة تعود إلى طبيعتها بساحة جامع الفنا
بعد أسبوع من الخوف والفزع عقب الزلزال المدمر الذي ضرب منطقة الحوز وخلف إلى حدود الآن حوالي 3000 ضحية وآلاف الجرحى والمعطوبين، بدأت الحياة تعود تدريجيا إلى ساحة جامع الفنا بمراكش، حيث عاد السياح إلى الساحة الشهيرة مستمتعين بوقتهم ويلتقطون الصور.
ورغم الخوف الذي خيم على مدينة مراكش وزوارها مباشرة بعد الهزة الأرضية المدمرة، إلا أنه سرعان ما تلاشى بعدما تبين أن المناطق الحيوية بالمدينة وفنادقها لم تتأثر بالزلزال، وهو ما أعاد الطمأنينة إلى نفوس السياح الذين شوهدوا يستمتعون بوقتهم في ساحة الجامع الفنا التاريخية والأسواق المحاذية لها.
وبدورها حافظت حركة الرحلات الجوية بمطار المنارة الدولي على وتيرتها، رغم الزلزال المدمر الذي ضرب الحوز، كما لم تتأثر الحجوزات في الفنادق، بعدما تأكد الزوار بأن المدينة الحمراء بعيدة عن بؤرة هذه الكارثة الطبيعية.
بعد أسبوع من الخوف والفزع عقب الزلزال المدمر الذي ضرب منطقة الحوز وخلف إلى حدود الآن حوالي 3000 ضحية وآلاف الجرحى والمعطوبين، بدأت الحياة تعود تدريجيا إلى ساحة جامع الفنا بمراكش، حيث عاد السياح إلى الساحة الشهيرة مستمتعين بوقتهم ويلتقطون الصور.
ورغم الخوف الذي خيم على مدينة مراكش وزوارها مباشرة بعد الهزة الأرضية المدمرة، إلا أنه سرعان ما تلاشى بعدما تبين أن المناطق الحيوية بالمدينة وفنادقها لم تتأثر بالزلزال، وهو ما أعاد الطمأنينة إلى نفوس السياح الذين شوهدوا يستمتعون بوقتهم في ساحة الجامع الفنا التاريخية والأسواق المحاذية لها.
وبدورها حافظت حركة الرحلات الجوية بمطار المنارة الدولي على وتيرتها، رغم الزلزال المدمر الذي ضرب الحوز، كما لم تتأثر الحجوزات في الفنادق، بعدما تأكد الزوار بأن المدينة الحمراء بعيدة عن بؤرة هذه الكارثة الطبيعية.
ملصقات
