

مراكش
بعد تحوله لنقطة سوداء.. تقدم أشغال إعادة الاعتبار لضريح بمراكش
تتقدم أشغال إعادة الاعتبار لضريح دفين باب الخميس بمدينة مراكش، بوتيرة مهمة، وذلك بعد إهمال تحول فيه الفضاء بعد الهدم إلى "بؤرة سوداء".
وتمت مباشرة أشغال التهيئة وإعادة بناء ضريح "سيدي البربوشي" في الآونة الأخيرة. وتشمل الأشغال محيط الضريح.
وتحول الفضاء بعد الهدم إلى مطرح عشوائي للنفايات، ما اعتبر إهانة للموروث الثقافي والحضاري للمدينة.
وظلت هذه المزبلة توزع الروائح الكريهة على الساكنة والمارة. كما ظلت تجمع الكلاب الشاردة، وتحولت إلى مرتع للحشرات الضارة.
وتم هدم الضريح في إطار مشروع تثمين المدينة العتيقة.
وجاء القرار بعد اجتماعات لمختلف المتدخلين في هذا الورش، خلصت إلى ضرورة هدم هذه البناية بشكل كلي، لما باتت تشكله من خطر على سلامة المواطنين، بسبب تهالك جدرانها رغم عمليات الترميم التي خضعت لها والتي لم تعد تجدي نفعا.
وتم الإتفاق على إعادة بناء الضريح المعني، مع الحرص على الحفاظ على شكله المعماري ومراعاة حرمة قبر دفينه.
تتقدم أشغال إعادة الاعتبار لضريح دفين باب الخميس بمدينة مراكش، بوتيرة مهمة، وذلك بعد إهمال تحول فيه الفضاء بعد الهدم إلى "بؤرة سوداء".
وتمت مباشرة أشغال التهيئة وإعادة بناء ضريح "سيدي البربوشي" في الآونة الأخيرة. وتشمل الأشغال محيط الضريح.
وتحول الفضاء بعد الهدم إلى مطرح عشوائي للنفايات، ما اعتبر إهانة للموروث الثقافي والحضاري للمدينة.
وظلت هذه المزبلة توزع الروائح الكريهة على الساكنة والمارة. كما ظلت تجمع الكلاب الشاردة، وتحولت إلى مرتع للحشرات الضارة.
وتم هدم الضريح في إطار مشروع تثمين المدينة العتيقة.
وجاء القرار بعد اجتماعات لمختلف المتدخلين في هذا الورش، خلصت إلى ضرورة هدم هذه البناية بشكل كلي، لما باتت تشكله من خطر على سلامة المواطنين، بسبب تهالك جدرانها رغم عمليات الترميم التي خضعت لها والتي لم تعد تجدي نفعا.
وتم الإتفاق على إعادة بناء الضريح المعني، مع الحرص على الحفاظ على شكله المعماري ومراعاة حرمة قبر دفينه.
ملصقات
