دولي

بطولة إسبانيا: الادعاء العام يفتح تحقيقاً بالاهانات العنصرية بحق فينيسيوس


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 23 سبتمبر 2022

فتح الادعاء العام في إسبانيا تحقيقاً بالاهانات العنصرية التي طالت البرازيلي فينيسيوس جونيور قبل وخلال مباراة دربي العاصمة بين فريقه ريال ومضيفه أتلتيكو في الدوري المحلي لكرة القدم، وفق ما أفاد الجمعة.وفُتِحَ التحقيق بعد شكوى من منظمة مناهضة للعنصرية بشأن الإهانات العنصرية التي وجهتها مجموعة من مشجعي أتلتيكو لفينيسيوس.وأطلقت بعض المجموعات من مشجعي أتلتيكو هتافات "أنت قرد فينيسيوس، أنت قرد" قبل وأثناء المباراة التي فاز بها ريال على جاره اللدود 2-1 الأحد الماضي على ملعب "واندا متروبوليتانو".ورمى مشجعو أتلتيكو فينيسيوس ومواطنه رودريغو بالمقذوفات، بينها ولاعات، خلال احتفالهما بالتسجيل في مرمى فريق المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني.وجاء في البيان الجمعة "فتح الادعاء العام في مدريد تحقيقاً في الهتافات ذات الطابع العنصري التي سمعت داخل وخارج ملعب أتلتيكو مدريد ضد أحد لاعبي ريال مدريد خلال مباراة الأحد 18 سبتمبر".وأضاف أن "الادعاء العام طلب من الشرطة تحليل تسجيلات هذه الأحداث من أجل تحديد الأشخاص الذين أطلقوا هذه الإهانات العنصرية لمعرفة ما إذا كانت لهم أي علاقة بجماعات عنيفة أو متطرفة".كما طُلِبَ من الشرطة التحقيق في ما إذا كانت الهتافات تكررت داخل الملعب، فيما حض الادعاء العام موظفي الأمن في أتلتيكو على تسليم أي معلومات "يمكن أن تساعد في توضيح ما حدث".وبعدما أدان رئيس الوزراء الإسباني بدرو سانشيس الثلاثاء سكوت أتلتيكو، الفريق الذي يشجعه شخصياً، وعدم اتخاذه موقفاً ضد الهتافات العنصرية التي أطلقها جمهوره، أصدر النادي بياناً شجب فيه ما حصل، قائلاً "أتلتيكو مدريد يدين الهتافات غير المقبولة التي أطلقتها أقلية من المشجعين خارج الملعب قبل الدربي".وشدد "لا يمكن لعدد قليل أن يلطخوا صورة الآلاف والآلاف من مشجعي أتلتيكو الذين يدعمون فريقهم بشغف واحترام للخصم"، مضيفاً "إن الألم الذي تشعر به عائلة +روخيبلانكو+ (لقب أتلتيكو) لما حدث هائل. لا يمكننا السماح لقاعدة مشجعينا أن تكون على علاقة بهذا النوع من السلوك والتشكيك في قيمنا بسبب أقلية لا تمثلنا".وتابع "قرارنا ثابت وواضح، ولن نتوقف حتى يتم طردهم من عائلة +روخيبلانكو+، لأنه لا يمكنهم أن يكونوا جزءاً منها".ولم يكن ما حصل في مباراة الأحد سوى استكمال للشرارة التي بدأها رئيس رابطة وكلاء اللاعبين في إسبانيا بدرو برافو حين قال أمام ملايين المشاهدين إن على فينيسيوس التوقف "عن التصرف كقرد" في طريقة رقصاته الاحتفالية بالأهداف.واعتذر برافو بعد ذلك، قائلاً إنه استخدم عبارة لم يقصد بها أي دلالات عنصرية، بل إنها تستخدم بشكل شائع في إسبانيا بمعنى "التصرف كالأحمق" أو "العبث".كما انتقد رئيس بلدية العاصمة مدريد خوسيه لويس مارتينيس ألميدا الذي هو ايضاً من مشجعي أتلتيكو، الجمهور الذي أطلق هذه الهتافات بحق فينيسيوس، قائلاً "لا مكان لهم، ليس فقط في حدث رياضي، لكن في أي مجال من مجالات الحياة".وعبّرت أسماء كبيرة في كرة القدم البرازيلية، على غرار الأسطورة بيليه ونيمار، عن سخطها حيال تصريحات برافو، فيما قال ريال مدريد إنه يرفض "كل أنواع العنصرية وكراهية الأجانب" و"سيتخذ إجراءات قانونية".

فتح الادعاء العام في إسبانيا تحقيقاً بالاهانات العنصرية التي طالت البرازيلي فينيسيوس جونيور قبل وخلال مباراة دربي العاصمة بين فريقه ريال ومضيفه أتلتيكو في الدوري المحلي لكرة القدم، وفق ما أفاد الجمعة.وفُتِحَ التحقيق بعد شكوى من منظمة مناهضة للعنصرية بشأن الإهانات العنصرية التي وجهتها مجموعة من مشجعي أتلتيكو لفينيسيوس.وأطلقت بعض المجموعات من مشجعي أتلتيكو هتافات "أنت قرد فينيسيوس، أنت قرد" قبل وأثناء المباراة التي فاز بها ريال على جاره اللدود 2-1 الأحد الماضي على ملعب "واندا متروبوليتانو".ورمى مشجعو أتلتيكو فينيسيوس ومواطنه رودريغو بالمقذوفات، بينها ولاعات، خلال احتفالهما بالتسجيل في مرمى فريق المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني.وجاء في البيان الجمعة "فتح الادعاء العام في مدريد تحقيقاً في الهتافات ذات الطابع العنصري التي سمعت داخل وخارج ملعب أتلتيكو مدريد ضد أحد لاعبي ريال مدريد خلال مباراة الأحد 18 سبتمبر".وأضاف أن "الادعاء العام طلب من الشرطة تحليل تسجيلات هذه الأحداث من أجل تحديد الأشخاص الذين أطلقوا هذه الإهانات العنصرية لمعرفة ما إذا كانت لهم أي علاقة بجماعات عنيفة أو متطرفة".كما طُلِبَ من الشرطة التحقيق في ما إذا كانت الهتافات تكررت داخل الملعب، فيما حض الادعاء العام موظفي الأمن في أتلتيكو على تسليم أي معلومات "يمكن أن تساعد في توضيح ما حدث".وبعدما أدان رئيس الوزراء الإسباني بدرو سانشيس الثلاثاء سكوت أتلتيكو، الفريق الذي يشجعه شخصياً، وعدم اتخاذه موقفاً ضد الهتافات العنصرية التي أطلقها جمهوره، أصدر النادي بياناً شجب فيه ما حصل، قائلاً "أتلتيكو مدريد يدين الهتافات غير المقبولة التي أطلقتها أقلية من المشجعين خارج الملعب قبل الدربي".وشدد "لا يمكن لعدد قليل أن يلطخوا صورة الآلاف والآلاف من مشجعي أتلتيكو الذين يدعمون فريقهم بشغف واحترام للخصم"، مضيفاً "إن الألم الذي تشعر به عائلة +روخيبلانكو+ (لقب أتلتيكو) لما حدث هائل. لا يمكننا السماح لقاعدة مشجعينا أن تكون على علاقة بهذا النوع من السلوك والتشكيك في قيمنا بسبب أقلية لا تمثلنا".وتابع "قرارنا ثابت وواضح، ولن نتوقف حتى يتم طردهم من عائلة +روخيبلانكو+، لأنه لا يمكنهم أن يكونوا جزءاً منها".ولم يكن ما حصل في مباراة الأحد سوى استكمال للشرارة التي بدأها رئيس رابطة وكلاء اللاعبين في إسبانيا بدرو برافو حين قال أمام ملايين المشاهدين إن على فينيسيوس التوقف "عن التصرف كقرد" في طريقة رقصاته الاحتفالية بالأهداف.واعتذر برافو بعد ذلك، قائلاً إنه استخدم عبارة لم يقصد بها أي دلالات عنصرية، بل إنها تستخدم بشكل شائع في إسبانيا بمعنى "التصرف كالأحمق" أو "العبث".كما انتقد رئيس بلدية العاصمة مدريد خوسيه لويس مارتينيس ألميدا الذي هو ايضاً من مشجعي أتلتيكو، الجمهور الذي أطلق هذه الهتافات بحق فينيسيوس، قائلاً "لا مكان لهم، ليس فقط في حدث رياضي، لكن في أي مجال من مجالات الحياة".وعبّرت أسماء كبيرة في كرة القدم البرازيلية، على غرار الأسطورة بيليه ونيمار، عن سخطها حيال تصريحات برافو، فيما قال ريال مدريد إنه يرفض "كل أنواع العنصرية وكراهية الأجانب" و"سيتخذ إجراءات قانونية".



اقرأ أيضاً
حرائق غابات مدمرة تضرب تركيا واليونان
تواجه كل من تركيا واليونان موجة شديدة من حرائق الغابات، وسط ارتفاع حاد في درجات الحرارة، ورياح قوية، وجفاف متواصل. وقد أسفرت هذه الحرائق عن مقتل شخصين في تركيا، فيما أُجبر آلاف السكان والسياح في اليونان على مغادرة منازلهم ومواقعهم السياحية، مع استمرار جهود الإطفاء في ظروف مناخية صعبة. في تركيا، لقي شخصان مصرعهما نتيجة حرائق غابات اندلعت في منطقة إزمير غرب البلاد منذ سبعة أيام. وأفادت وكالة «الأناضول» بأن الضحية الثانية هو إبراهيم دمير، سائق حفار توفي أثناء مشاركته في مكافحة الحرائق بمنطقة أوديميش، بينما توفي رجل مسن يبلغ 81 عاماً بعد أن امتدت النيران إلى منزله، وهو طريح الفراش. وتواصل فرق الإطفاء عملياتها باستخدام الطائرات والمروحيات في مناطق جبلية وعرة، وسط رياح غير منتظمة تصعّب عمليات السيطرة على الحرائق. وقد تم إجلاء سكان خمسة أحياء في أوديميش، وإغلاق بعض الطرق المؤدية إلى بلدة تشيشمي الساحلية. وأعلن وزير الزراعة التركي إبراهيم يوماكلي السيطرة على الحريق الكبير في تشيشمي بفضل جهود رجال الإطفاء، مؤكداً استمرار العمليات لإخماد الحرائق في أوديميش وبوجا. ووفقاً للوزير، تم تسجيل 624 حريقاً خلال الأسبوع الماضي، أُخمد منها 621، فيما شهدت البلاد أكثر من 3 آلاف حريق منذ بداية العام. واندلعت أيضاً حرائق جديدة في أنطاليا جنوب البلاد وعلى أطراف إسطنبول، تم احتواء بعضها، لكن السلطات لا تزال تراقب الوضع تحسباً لأي تطورات. في اليونان، شهدت جزيرة كريت حرائق واسعة النطاق أدت إلى إجلاء نحو 5 آلاف شخص، معظمهم من السياح والسكان المحليين، بحسب السلطات. وقال المتحدث باسم خدمة الإطفاء: إن الحريق بدأ بالانحسار بفعل تراجع الرياح، إلا أن بعض البؤر لا تزال مشتعلة وتنتج عنها حرائق متقطعة. كما اندلع حريق آخر بالقرب من العاصمة أثينا، أجبر على إجلاء 300 شخص، وأثّر في حركة العبارات المتجهة إلى الجزر السياحية مثل ميكونوس، فيما تواصل السلطات مراقبة الوضع بسبب احتمال تجدّد اشتعال النيران بفعل الرياح العاتية. تؤكد تقارير علمية أن منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط باتت من أكثر المناطق عرضة لحرائق الغابات، بسبب تغيرات مناخية أدت إلى صيف أكثر حرارة وجفافاً ورياحاً. ويُتوقع أن تصل درجات الحرارة خلال عطلة نهاية الأسبوع إلى 40 درجة مئوية في تركيا، و43 درجة في بعض المناطق اليونانية، ما يُنذر بمزيد من الحرائق ما لم يتم السيطرة على الوضع. مع تصاعد موجات الحر والحرائق في كل من تركيا واليونان، تتزايد الدعوات لضرورة وضع خطط استجابة مناخية عاجلة، وتعزيز آليات الإنذار المبكر والدعم البيئي، للحد من الخسائر البشرية والمادية التي باتت تهدد سكان المنطقة والمجتمعات السياحية والبيئية على حد سواء.
دولي

روسيا وأوكرانيا تُعلنان إتمام عملية جديدة لتبادل الأسرى
أعلنت روسيا وأوكرانيا، الجمعة، عن عملية تبادل جديدة لبعض من أسرى الحرب بين البلدين، لم يُحدد عددهم، وذلك في إطار الاتفاقات التي تم التوصل إليها بينهما خلال محادثات في إسطنبول الشهر الماضي. وأكَّدت وزارة الدفاع الروسية «عودة مجموعة من العسكريين الذين كانوا في مناطق يُسيطر عليها نظام كييف»، من دون أن توضح عددهم، حسبما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». وأجرى الطرفان المتحاربان عمليات تبادل لأسرى طيلة فترة الغزو الروسي المستمر منذ أكثر من 3 سنوات. وفي محادثات جرت مؤخراً في إسطنبول اتفاقاً على إطلاق سراح جميع الجنود الأسرى المصابين بجروح بالغة والمرضى ومن هم دون دون سن الخامسة والعشرين. ونشر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي صوراً لجنود أوكرانيين محررين، وقد التفوا بأعلام أوكرانية. وقال على مواقع التواصل الاجتماعي: «مواطنونا عادوا إلى ديارهم. معظمهم كان في الأسر في روسيا منذ 2022». وأضاف أن من بين الذين أُطلق سراحهم، عسكريين من الجيش والحرس الوطني وحرس الحدود وخدمات النقل «وكذلك مدنيون». ولم يذكر زيلينسكي عدد الأوكرانيين الذين أُعيدوا. وشدّد على أن «هدف أوكرانيا هو تحرير جميع أبناء شعبنا من الأسر في روسيا». ويُعتقد أن روسيا تحتجز آلاف الأسرى الأوكرانيين، كثير منهم أُسروا في السنة الأولى من هجوم موسكو عندما توغّلت القوات الروسية في عمق أوكرانيا. كما تحتجز كييف العديد من الأسرى الروس، ويُعتقد أن عددهم أقل بكثير.
دولي

إيران تستأنف الرحلات الجوية الدولية بعد توقف دام 20 يوما
أفادت وسائل الإعلام الإيرانية، اليوم الجمعة، بأن مطار الإمام الخميني الدولي، استقبل أولى رحلاته الخارجية منذ استئناف الطيران الجوي الدولي بعد توقف استمر 20 يوما. وبحسب شبكة الطلاب الدولية، أكد الناطق باسم منظمة الطيران المدني الإيرانية مهدي رمضاني أن الرحلة التابعة لشركة "فلاي دبي" قادمة من الإمارات، هبطت الأربعاء، بعد تعاون أمني ودبلوماسي موسع. وقال رمضاني إن وصول هذه الرحلة يمثل "مرحلة جديدة من الاستقرار" لقطاع الطيران الإيراني، بعد التوترات الأخيرة مع إسرائيل، وأيضا عودة للإدارة الهادئة والذكية للمجال الجوي الإيراني. وتابع بالقول إنه سوف يتم استئناف الرحلات الدولية تدريجيا لوجهات معينة بالتعاون مع السلطات لتلبية احتياجات الجمهور العام واستعادة الروابط الجوية.
دولي

ترمب: أريد أن أرى أهل غزة آمنين فقد مروا بالجحيم
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم الخميس إنه يريد «الأمان» لسكّان غزة، في وقت يستعدّ فيه سيّد البيت الأبيض لاستقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الأسبوع المقبل للدفع باتّجاه وقف لإطلاق النار في القطاع الفلسطيني المدمّر.ولدى سؤاله عمّا إذا كان ما زال يريد أن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على القطاع الفلسطيني كما سبق أن أعلن في فبراير، قال الرئيس الأميركي «أريد للناس في غزة أن يكونوا بأمان، هذا هو الأهمّ»، وتابع «أريد الأمان للناس في غزة، لقد مرّوا بجحيم». وفيما يتعلق بإيران، قال الرئيس الأميركي إن طهران تريد التحدث إلى الولايات المتحدة، وإنه سيلتقي مع ممثلين عنها «إذا لزم الأمر». وأضاف ترمب «إيران تريد التحدث، وأعتقد أنهم يرغبون في التحدث معي، وحان الوقت لأن يفعلوا ذلك». وتابع قائلا «نحن لا نريد إيذاءهم. نحن نتطلع إلى أن يكونوا دولة مرة أخرى». من جهة أخرى أعلن ترمب أنّه لم يحرز «أيّ تقدّم» مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين نحو وقف إطلاق النار في أوكرانيا، بعدما تحادث الرجلان هاتفيا الخميس. وقال في تصريح لصحافيين ردّا على سؤال بشأن ما إذا كان قد اقترب من التوصل لاتفاق يضع حدا للغزو الروسي لأوكرانيا «كلا، لم أحرز أيّ تقدم معه على الإطلاق»، مضيفا أنه «غير سعيد» باستمرار الحرب. تجاريا، قال ترمب إن إدارته ستبدأ في إرسال خطابات إلى الدول، على الأرجح اعتبارا من غد الجمعة، لتحديد معدلات الرسوم الجمركية التي ستواجهها على الواردات إلى الولايات المتحدة. وأضاف ترمب للصحفيين قبل مغادرته إلى ولاية أيوا أنه يتوقع إبرام «اتفاقين آخرين» بالإضافة إلى اتفاقية تجارية أعلن عنها أمس الأربعاء مع فيتنام. لكنه قال إنه يميل إلى إرسال خطابات إلى معظم الدول الأخرى، محددا فيها بوضوح معدل التعريفات الجمركية التي ستواجهها. وأشاد الرئيس الأميركي بإقرار الكونغرس بمجلسيه مشروع قانونه الرئيسي للضرائب والإنفاق، قائلا أثناء توجّهه إلى تجمّع شعبي في ولاية آيوا لإطلاق احتفالات الذكرى الـ250 لتأسيس الولايات المتحدة إنّ «هذا القانون سيحوّل هذا البلد إلى صاروخ فضائي»، واصفا النصّ بأنّه «أكبر مشروع قانون من نوعه يتمّ توقيعه على الإطلاق».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة