وطني
بشراكة مع الولايات المتحدة.. وحدة متنقلة للنقل والعلاج في حالة الطوارئ الصحية
ترأس وزير الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، برفقة القائم بالأعمال في سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بالمغرب، ووالي جهة الرباط سلا القنيطرة، مراسيم تدشين الوحدة المتنقلة للعزل والعلاج خلال الطوارئ الصحية العامة.وزارة الصحة والحماية الاجتماعية أوردت بأن الحصول على هذه الوحدات المتنقلة يندرج في إطار الشراكة المثمرة بين وزارة الصحة والحماية الاجتماعية ووزارة الخارجية الأمريكية في مجال الصحة، كما يعكس العلاقات التاريخية والاستراتيجية الممتازة بين البلدين.وتقدر التكلفة الإجمالية لهذه الوحدة بحوالي 3.2 مليون دولار، وتتكون من ثلاثة هياكل متنقلة للطوارئ، وتضم وحدة متنقلة للعزل بالضغط السلبي بسعة 30 سريرًا، ووحدة للعناية المركزة تتكون من 5 أسِرة، بالإضافة إلى مرفق للتكفل بالعلاجات الاستعجالية.وذكرت الوزارة بأن هذا التدشين يأتي بعد نهاية مرحلة تجميع الوحدات، وبالتزامن مع انتهاء الدورات التدريبية التي ركزت على نشر واستخدام جميع هذه الوحدات، وذلك بحضور مدربين أمريكيين، لتكوين 50 إطارا (مدني وعسكري) استفادوا من هذا التدريب في كلا جانبيه؛ اللوجستي والطبي.وستعمل هذه الوحدات على تمكين المنظومة الصحية الوطنية من تعزيز قدرتها على التعامل مع طوارئ الصحة العامة ذات الأصل البيولوجي، لا سيما فيما يتعلق بالتكفل بالمرضى الذين يعانون من الجراثيم شديدة المراضة والعدوى.
ترأس وزير الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، برفقة القائم بالأعمال في سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بالمغرب، ووالي جهة الرباط سلا القنيطرة، مراسيم تدشين الوحدة المتنقلة للعزل والعلاج خلال الطوارئ الصحية العامة.وزارة الصحة والحماية الاجتماعية أوردت بأن الحصول على هذه الوحدات المتنقلة يندرج في إطار الشراكة المثمرة بين وزارة الصحة والحماية الاجتماعية ووزارة الخارجية الأمريكية في مجال الصحة، كما يعكس العلاقات التاريخية والاستراتيجية الممتازة بين البلدين.وتقدر التكلفة الإجمالية لهذه الوحدة بحوالي 3.2 مليون دولار، وتتكون من ثلاثة هياكل متنقلة للطوارئ، وتضم وحدة متنقلة للعزل بالضغط السلبي بسعة 30 سريرًا، ووحدة للعناية المركزة تتكون من 5 أسِرة، بالإضافة إلى مرفق للتكفل بالعلاجات الاستعجالية.وذكرت الوزارة بأن هذا التدشين يأتي بعد نهاية مرحلة تجميع الوحدات، وبالتزامن مع انتهاء الدورات التدريبية التي ركزت على نشر واستخدام جميع هذه الوحدات، وذلك بحضور مدربين أمريكيين، لتكوين 50 إطارا (مدني وعسكري) استفادوا من هذا التدريب في كلا جانبيه؛ اللوجستي والطبي.وستعمل هذه الوحدات على تمكين المنظومة الصحية الوطنية من تعزيز قدرتها على التعامل مع طوارئ الصحة العامة ذات الأصل البيولوجي، لا سيما فيما يتعلق بالتكفل بالمرضى الذين يعانون من الجراثيم شديدة المراضة والعدوى.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني