دولي

بسبب فلسطين.. واشنطن تحذر باريس ولندن!


كشـ24 - وكالات نشر في: 4 يونيو 2025

حذرت الولايات المتحدة بريطانيا وفرنسا من قرار الاعتراف بدولة فلسطين في مؤتمر الأمم المتحدة المقرر عقده في نيويورك بين 17 و20 يونيو الجاري.

وبحسب مصادر في الخارجية البريطانية، فإن فرنسا تستعد للاعتراف من جانب واحد بدولة فلسطين خلال المؤتمر وتدعو السلطات البريطانية إلى اتباع خطاها. في حين أفادت وسائل إعلام فرنسية أن مسؤولين في باريس يعتقدون أن الحكومة البريطانية تدعم هذه الخطة.

وكتبت موقع MEE: "لكن واشنطن حذرت بريطانيا وفرنسا بشكل خاص من الاعتراف بدولة فلسطين من طرف واحد. وفي الوقت نفسه، تضغط الدول العربية عليهما لاتخاذ هذه الخطوة".

وصرح رئيس مجلس التفاهم العربي البريطاني كريس دويل للموقع أن اعتراف فرنسا وبريطانيا سيعني "الاعتراف بحق الفلسطينيين في إقامة دولة وبالمساواة في الحقوق في أي مفاوضات مستقبلية مع إسرائيل". وأضاف: "بناء على تجربة التعامل مع هذه الحكومة البريطانية، فإن اعتراضات الولايات المتحدة على الاعتراف من المرجح أن تؤثر على بريطانيا أكثر من فرنسا".

ويرى منتقدو ماكرون أن الاعتراف يجب أن يأتي في إطار مفاوضات واضحة تؤدي إلى قيام دولتين، وليس كخطوة منفردة قد تضعف من فرص التفاوض وتقلل من حوافز الطرف الفلسطيني.

ومن المقرر أن تنظم السعودية وفرنسا مؤتمرا رفيع المستوى في مقر الأمم المتحدة بنيويورك بين 17 و20 يونيو يهدف إلى تعزيز الجهود العالمية لإيجاد حل لدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني. كما قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأسبوع الماضي، فإن هذا المؤتمر الرفيع سيساعد في "إعطاء زخم جديد للاعتراف بدولة فلسطين، وكذلك الاعتراف بدولة إسرائيل وحقها في العيش بسلام وأمن في المنطقة".

حذرت الولايات المتحدة بريطانيا وفرنسا من قرار الاعتراف بدولة فلسطين في مؤتمر الأمم المتحدة المقرر عقده في نيويورك بين 17 و20 يونيو الجاري.

وبحسب مصادر في الخارجية البريطانية، فإن فرنسا تستعد للاعتراف من جانب واحد بدولة فلسطين خلال المؤتمر وتدعو السلطات البريطانية إلى اتباع خطاها. في حين أفادت وسائل إعلام فرنسية أن مسؤولين في باريس يعتقدون أن الحكومة البريطانية تدعم هذه الخطة.

وكتبت موقع MEE: "لكن واشنطن حذرت بريطانيا وفرنسا بشكل خاص من الاعتراف بدولة فلسطين من طرف واحد. وفي الوقت نفسه، تضغط الدول العربية عليهما لاتخاذ هذه الخطوة".

وصرح رئيس مجلس التفاهم العربي البريطاني كريس دويل للموقع أن اعتراف فرنسا وبريطانيا سيعني "الاعتراف بحق الفلسطينيين في إقامة دولة وبالمساواة في الحقوق في أي مفاوضات مستقبلية مع إسرائيل". وأضاف: "بناء على تجربة التعامل مع هذه الحكومة البريطانية، فإن اعتراضات الولايات المتحدة على الاعتراف من المرجح أن تؤثر على بريطانيا أكثر من فرنسا".

ويرى منتقدو ماكرون أن الاعتراف يجب أن يأتي في إطار مفاوضات واضحة تؤدي إلى قيام دولتين، وليس كخطوة منفردة قد تضعف من فرص التفاوض وتقلل من حوافز الطرف الفلسطيني.

ومن المقرر أن تنظم السعودية وفرنسا مؤتمرا رفيع المستوى في مقر الأمم المتحدة بنيويورك بين 17 و20 يونيو يهدف إلى تعزيز الجهود العالمية لإيجاد حل لدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني. كما قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأسبوع الماضي، فإن هذا المؤتمر الرفيع سيساعد في "إعطاء زخم جديد للاعتراف بدولة فلسطين، وكذلك الاعتراف بدولة إسرائيل وحقها في العيش بسلام وأمن في المنطقة".



اقرأ أيضاً
الحجاج يؤدون رمي الجمرات في أول أيام عيد الأضحى
أدّى الحجاج الجمعة آخر المناسك الكبرى في موسم الحج، وهي شعيرة رمي الجمرات في وادي منى، تزامنا مع أول أيام عيد الأضحى في أنحاء العالم. ومنذ الفجر، شرع أكثر من 1,6 مليون حاج في رمي سبع حصيات على كل من الجدران الثلاثة في وادي منى الواقع في مشارف مدينة مكة المكرمة. وفي اليوم السابق، وقف الحجاج في جبل عرفات الركن الأعظم للحج، وأدّوا الصلاة وقاموا بالدعاء طيلة اليوم، وسط حرارة مرتفعة وصلت إلى 45 درجة مئوية، ما دفع السلطات السعودية إلى دعوتهم للبقاء في الخيام خلال ساعات النهار الأشد حرا. وبعيد الغروب، توجه الحجاج إلى مشعر مزدلفة الذي يتوسط عرفات ومِنى، للاستراحة والمبيت هناك استعدادا ليوم النحر وهو يوم العيد. وشرعوا في جمع بعض الحصى التي يستخدمونها في رمي جمرة العقبة. وشهد موسم الحج هذا العام تنفيذ سلسلة من الإجراءات للحدّ من أخطار التعرّض للحرّ الشديد، إلى جانب حملة واسعة لمنع الحج غير النظامي، وسط حضور أمني لافت في مكة المكرمة والمشاعر المحيطة بها.
دولي

الالاف يؤدون صلاة عيد الأضحى بالمسجد الحرام والمسجد النبوي
وسط أجواء روحانية وإيمانية، أدى جموع المصلين، اليوم الجمعة، صلاة عيد الأضحى في المسجد الحرام والمسجد النبوي. وامتلأت جنبات المسجدين، بالمصلين الذين أدوا صلاة عيد الأضحى لعام 2025، رافعين أكف الضراعة، مهللين مكبرين لله. وبدأ توافد أفواج الحجاج بأداء نسك رمي الجمرات في مشعر منى، برمي الجمرة الكبرى جمرة العقبة فجر الجمعة، وسط انسيابية في التنقل، وتسخير كافة الإمكانات الخدمية والأمنية منذ خروجهم من مزدلفة وحتى وصولهم إلى جسر الجمرات. واتسمت حركة الحجيج نحو جسر الجمرات والساحات المحيطة بها بالتدفق المتدرج والآمن على دفعات وتوزعت على الأدوار حسب التنظيم المعد، والعودة لمواقع إقامتهم بانسيابية ومرونة، فيما اتسمت الطرق في مشعر منى إجمالاً بالمرونة في الحركة المرورية للسيارات وتنقل الحجيج . وبعد أن يفرغ الحجاج من رمي جمرة العقبة يشرع لهم في هذا اليوم أعمال النحر حيث يبدأون بنحر هديهم، ثم بحلق رؤوسهم، ثم الطواف بالبيت العتيق والسعي بين الصفا والمروة.
دولي

أوروبا تواجه أكبر تفش لمرض تنفسي “خطير” منذ 70 عاما
يؤثر أكبر وباء لمرض الخناق في أوروبا الغربية منذ 70 عاما على الفئات السكانية الضعيفة، مثل المهاجرين والمشردين، منذ عام 2022، وفق باحثين فرنسيين يدعون إلى زيادة اليقظة واتخاذ إجراءات فعالة لمواجهة هذا الوضع. والخناق Diphteria هو عدوى بكتيرية شديدة العدوى تهاجم الجهاز التنفسي في أشد أشكالها أو الجلد، وقد تكون مميتة أحيانا. ولوحظ ارتفاع غير عادي في حالات البكتيريا المسببة للخناق (الوتدية الخناقية) عام 2022 في العديد من الدول الأوروبية، خصوصا بين المهاجرين الجدد، وفق باحثين وعلماء أوبئة من معهد باستور الفرنسي والوكالة الفرنسية للصحة العامة (SpF) نشروا دراسة حول هذا الموضوع في مجلة "نيو إنغلاند الطبية" (NEJM). في ذلك العام، سجل المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها 362 إصابة بالخناق. وساهمت الإجراءات السريعة (بينها تتبّع المخالطين وفحص الحالات الثانوية) في التخفيف من حدة الوباء، لكن لوحظت حتى الآن إصابات نادرة بين المهاجرين وغيرهم من الفئات السكانية الضعيفة، خصوصا المشردين، بحسب العلماء. وجرى الإبلاغ عن 536 حالة، بما فيها ثلاث وفيات على الأقل، في أوروبا منذ العام 2022. وأظهر تحليل عينات من 362 مريضا في 10 دول أن 98 بالمئة منهم كانوا رجالا، بمتوسط عمر 18 عاما، وجميعهم تقريبا هاجروا حديثا. وفي حين كانت غالبية الإصابات (77 بالمئة) جلدية، فإن 15 بالمئة كانت تنفسية. ولفت معدو الدراسة في بيان إلى أن "الوباء الذي أثر بشكل رئيسي على المهاجرين من أفغانستان وسوريا، لا ينتج عن عدوى أولية في هذه البلدان الأصلية، بل أثناء رحلات الهجرة أو في أماكن الإقامة في الدول الأوروبية". ونظرا إلى التشابه الجيني الوثيق بين سلالات البكتيريا التي لوحظت لدى أشخاص من بلدان مختلفة، يفترض العلماء أن "نقطة اتصال حديثة، خارج بلد المنشأ، هي التي سمحت بحدوث العدوى". ومع ذلك، لا تزال هناك عوامل مجهولة، مثل المنطقة الجغرافية وظروف هذه الإصابات. وتشير الصلة الجينية التي ثبتت بين السلالة المنتشرة عام 2022 ووباء عام 2025 في ألمانيا، إلى أن "البكتيريا لا تزال تنتشر بهدوء في أوروبا الغربية". ومع الإشادة بفعالية برامج التطعيم لعامة السكان، دعا معدّو الدراسة إلى مزيد من اليقظة والتحرك، بما يشمل زيادة الوعي بالأعراض بين الأطباء والمتعاملين مع هذه الفئات، وتوفير التطعيمات والعلاجات بالمضادات الحيوية المناسبة. كما يشكّل الخناق خطرا على غير المُلقحين، ومتعاطي المخدرات عن طريق الحقن، والمسنّين الذين يعانون أمراضا سابقة، بحسب الباحثة إيزابيل باران دو شاتليه من الوكالة الفرنسية للصحة العامة.
دولي

الولايات المتحدة.. سحب منتج غذائي شهير للأطفال قد يزيد خطر التوحد
سحبت السلطات الأمريكية منتجا غذائيا شهيرا للأطفال من الأسواق، بعد اكتشاف تلوثه بمعدن الرصاص، ما أثار مخاوف من آثاره السامة على صحة الأطفال واحتمال ارتباطه بخطر اضطراب طيف التوحد. وأعلنت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) عن سحب منتجات طعام الأطفال "GreenWise" بنكهة الكمثرى والكيوي والسبانخ والبازلاء (4 أونصات)، والتي تُباع غالبا في متاجر Publix. وقد مُنح المنتج تصنيف "سحب من الفئة الثانية"، والذي يُستخدم عندما قد يؤدي التعرض للمنتج إلى أعراض صحية مؤقتة أو قابلة للعلاج، لكنه لا يشكّل خطرا مباشرا على الحياة. وبحسب الإدارة، تم توزيع المنتج في أكثر من 1400 متجر بقالة في ولايات: فلوريدا وجورجيا وكارولاينا الجنوبية وكارولاينا الشمالية وتينيسي وألاباما وفرجينيا وكنتاكي. ويحمل المنتج تاريخ صلاحية "يفضل استخدامه قبل 1 نوفمبر 2025". وحتى الآن، لم تُسجّل أي حالات مرضية ناتجة عن استهلاك المنتج. وأشارت Publix إلى أن 53620 وحدة من المنتج تحمل تاريخ الصلاحية نفسه، وقد وُزعت على المتاجر المتأثرة. وأكدت ماريا بروس، مديرة الاتصالات في الشركة، أن جميع الوحدات المشكوك فيها أُزيلت من الأرفف، وأن المستهلكين يمكنهم استرداد المبلغ بالكامل عند إعادة المنتج. وأظهرت تحاليل روتينية أجرتها الوكالة الفيدرالية وجود تلوث بمستويات مرتفعة من الرصاص، دون تحديد الكمية بدقة. ويعد الأطفال دون سن السادسة الأكثر عرضة للتأثر؛ إذ تمتص أجسامهم الرصاص بسهولة، ما يؤدي إلى تراكمه في الجسم مسببا التسمم. ويتسبب التعرض الطويل الأمد للرصاص في أضرار جسيمة، أبرزها تأخر النمو وانخفاض معدل الذكاء واضطرابات سلوكية وتلف في أعضاء حيوية كالكلى والقلب والجهاز العصبي. كما تربط دراسات متعددة بين التعرض للرصاص وزيادة خطر الإصابة باضطراب طيف التوحد. ووفقا لمراجعة نشرت في المجلة الدولية للعلوم الجزيئية، فإن الرصاص يعد من أكثر المعادن تسببا في العجز العصبي. وقد أظهرت الأبحاث أن الأطفال المعرضين له معرضون بشكل أكبر للإصابة بالتوحد أو باضطرابات مشابهة. ويدخل الرصاص إلى طعام الأطفال من خلال التربة الملوثة أو المعدات المستخدمة في التصنيع والمعالجة، مثل الخزانات أو أنابيب التوابل. وتشمل أعراض التسمم: فقدان الشهية والتهيّج والتعب والإمساك وآلام المفاصل والعضلات. ويمكن اكتشاف التسمم بفحص دم بسيط، ويُعالج عادة عبر دعم الجسم بعناصر غذائية مثل الكالسيوم والحديد وفيتامين C، ما يساعد في تقليل امتصاص الرصاص.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 06 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة