

مراكش
بسبب سلالات جديدة.. مخاوف في مراكش من عودة إصابات كورونا للارتفاع
رغم وجود استقرار نسبي في عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا في مراكش، لكن العديد من المواطنين قلقون من تزايد نسبة الإصابات بالنسخ المتحورة من الفيروس بوتيرة سريعة، خصوصا بعد تسجيل العشرات من الإصابات بالسلالات المتحورة بالمدينة خلال الأيام القليلة الماضية.وفي وقت كان الجميع ينتظر تسارع دخول لقاح فيروس “كورونا” الذي بدأت بوادر تباطئه تلوح في الأفق، عاد النقاش مجدداً حول إمكانية تشديد السلطات للإجراءات الوقائية بعد ظهور سلالات جديدة، فيما أبدى مواطنون تخوفهم من عودة فرض الحجر الصحي الشامل أو تمديد إجراءات “الحجر المؤقت” حتى في الأسابيع المقبلة.ويبدو أنّ التّطورات الأخيرة التي شهدتها بعض الدّول مع ظهور سلالات جديدة للفيروس دفعت السّلطات إلى تمديد الحجر الصّحي الجزئي وحالة الإغلاق الليلي، بينما لم تستبعد مصادرنا اتخاذ السّلطات المزيد من الإجراءات المشددة مع اقتراب شهر رمضان المبارك.ويؤكد الخبراء أن هذه السلالات المتحورة المكتشفة لن تكون الأخيرة، إذ من المرجح أن يظهر غيرها، ومن المحتمل أن يكون هناك بالفعل بعض السلالات التي لم يتم تحديدها بعد بفضل ما يتطلبه الأمر من كشوفات تقنية دقيقة لمعرفة نوعيتها ومصدرها. لكن على الرغم من قتامة المشهد، إلا أن العلماء يعتقدون أن اللقاح لا يزال هو الأمل القائم.
رغم وجود استقرار نسبي في عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا في مراكش، لكن العديد من المواطنين قلقون من تزايد نسبة الإصابات بالنسخ المتحورة من الفيروس بوتيرة سريعة، خصوصا بعد تسجيل العشرات من الإصابات بالسلالات المتحورة بالمدينة خلال الأيام القليلة الماضية.وفي وقت كان الجميع ينتظر تسارع دخول لقاح فيروس “كورونا” الذي بدأت بوادر تباطئه تلوح في الأفق، عاد النقاش مجدداً حول إمكانية تشديد السلطات للإجراءات الوقائية بعد ظهور سلالات جديدة، فيما أبدى مواطنون تخوفهم من عودة فرض الحجر الصحي الشامل أو تمديد إجراءات “الحجر المؤقت” حتى في الأسابيع المقبلة.ويبدو أنّ التّطورات الأخيرة التي شهدتها بعض الدّول مع ظهور سلالات جديدة للفيروس دفعت السّلطات إلى تمديد الحجر الصّحي الجزئي وحالة الإغلاق الليلي، بينما لم تستبعد مصادرنا اتخاذ السّلطات المزيد من الإجراءات المشددة مع اقتراب شهر رمضان المبارك.ويؤكد الخبراء أن هذه السلالات المتحورة المكتشفة لن تكون الأخيرة، إذ من المرجح أن يظهر غيرها، ومن المحتمل أن يكون هناك بالفعل بعض السلالات التي لم يتم تحديدها بعد بفضل ما يتطلبه الأمر من كشوفات تقنية دقيقة لمعرفة نوعيتها ومصدرها. لكن على الرغم من قتامة المشهد، إلا أن العلماء يعتقدون أن اللقاح لا يزال هو الأمل القائم.
ملصقات
