سياسة
بسبب تشبثها بمغربية سبتة..اسبانيا ترفض منح مهاجرة مغربية الجنسية
رفضت محكمة اسبانية، منح جنسية بلادها لمهاجرة مغربية، بسبب إعتبارها أن مدينة سبتة الخاضعة للاحتلال الإسباني، مدينة مغربية، وفق ما أفادت به صحيفة “فارو دي سوتا”، في عددها الصادر أمس الأربعاء 15 غشت الجاري.وقالت صحيفة الاسبانية، إن هذه المواطنة المغربية متزوجة من مغربي مقيم بإسبانيا وهي أم لطفلين ولدا بإسبانيا، وتتقن اللغة الإسبانية، وكذا الكتالونية، وقد استفادت من عدة دورات للتحضير لمقابلة الحصول على الجنسية الإسبانية.وبحسب الصحيفة التي تصدر انطلاقا من مدينة سبتة المحتلة، فإن “المرأة المغربية، لم توفق في الاجابة على اسئلة القاضي، بشأن المقومات السياسية والثقافية لاسبانيا، ما دفعه لاعتبارها غير مؤهلة لحمل جنسية البلاد”.وتذرعت المواطنة المغربية بأن عدم إجابتها على أسئلة المحكمة بشكل صحيح راجع إلى التعب والحمل، والذي منعها من التركيز، وهو عذر رفضته المحكمة والتي اعتبرت أنها “تجهل الأمور الأساسية في البلاد، من المؤسسات والنظام السياسي على الرغم من أنها تقيم بشكل قانوني في إسبانيا منذ 2000”.ووفقا لذات المصدر، فإن المغربية طالبة الجنسية الاسبانية، “أظهرت جهلا كبيرا بالتقاليد الاجتماعية والخصوصيات الثقافية، رغم قدرتها على التواصل باللغة الاسبانية وبعض اللهجة الكاتالونية، باعتبارها مقيمة منذ سنوات في اقليم كتالونيا”.
رفضت محكمة اسبانية، منح جنسية بلادها لمهاجرة مغربية، بسبب إعتبارها أن مدينة سبتة الخاضعة للاحتلال الإسباني، مدينة مغربية، وفق ما أفادت به صحيفة “فارو دي سوتا”، في عددها الصادر أمس الأربعاء 15 غشت الجاري.وقالت صحيفة الاسبانية، إن هذه المواطنة المغربية متزوجة من مغربي مقيم بإسبانيا وهي أم لطفلين ولدا بإسبانيا، وتتقن اللغة الإسبانية، وكذا الكتالونية، وقد استفادت من عدة دورات للتحضير لمقابلة الحصول على الجنسية الإسبانية.وبحسب الصحيفة التي تصدر انطلاقا من مدينة سبتة المحتلة، فإن “المرأة المغربية، لم توفق في الاجابة على اسئلة القاضي، بشأن المقومات السياسية والثقافية لاسبانيا، ما دفعه لاعتبارها غير مؤهلة لحمل جنسية البلاد”.وتذرعت المواطنة المغربية بأن عدم إجابتها على أسئلة المحكمة بشكل صحيح راجع إلى التعب والحمل، والذي منعها من التركيز، وهو عذر رفضته المحكمة والتي اعتبرت أنها “تجهل الأمور الأساسية في البلاد، من المؤسسات والنظام السياسي على الرغم من أنها تقيم بشكل قانوني في إسبانيا منذ 2000”.ووفقا لذات المصدر، فإن المغربية طالبة الجنسية الاسبانية، “أظهرت جهلا كبيرا بالتقاليد الاجتماعية والخصوصيات الثقافية، رغم قدرتها على التواصل باللغة الاسبانية وبعض اللهجة الكاتالونية، باعتبارها مقيمة منذ سنوات في اقليم كتالونيا”.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة