

وطني
بسبب انقلاب النيجر.. المغرب يفتح مجاله الجوي لشركات طيران عالمية
تسبب انقلاب النيجر في تعديل مسارات العديد من الرحلات الدولية المتجهة إلى شرق وجنوب القارة الأفريقية، حيث اضطرت شركات الطيران إلى تعديل مسارات بعض الرحلات الجوية عبر المجال الجوي للمملكة بسبب إغلاق المجال الجوي للنيجر.وحسب تقارير إعلامية، فقد سارعت العديد من شركات الطيران العالمية إلى تأمين مسارات بديلة لرحلاتها الجوية، قبل ساعات قليلة من انتهاء المهلة التي حددتها مجموعة دول غرب إفريقيا (إيكواس) لإعادة الرئيس المخلوع المنتخب، محمد بازوم لمنصبه.ومن أجل تجنب المجال الجوي النيجيري، اضطرت الخطوط الجوية البريطانية، وفيرجن أتلانتيك ، ولوفتهانزا، والخطوط السويسرية إلى تغيير مسارات بعض الرحلات الجوية ، إما عبر طريق البحر الأحمر إلى الشرق أو عبر غرب أفريقيا، انطلاقا من المغرب، فيما ألغت بعض الشركات مخطط رحلاتها إلى إشعار آخر.أفادت شركات طيران أوروبية، الإثنين الماضي، بحدوث اضطرابات وتعليق رحلات في أنحاء قارة أفريقيا، وذلك بعدما أغلق المجلس العسكري في النيجر المجال الجوي، نهاية الأسبوع الماضي.ويؤدي هذا إلى زيادة نطاق مساحة المجال الجوي للمناطق التي تتعرض لاضطرابات جيوسياسية في أفريقيا ومن بينها ليبيا والسودان، إذ تواجه بعض الرحلات تغييرات في المسارات تجعلها تقطع مسافات إضافية تصل إلى ألف كيلومتر.
تسبب انقلاب النيجر في تعديل مسارات العديد من الرحلات الدولية المتجهة إلى شرق وجنوب القارة الأفريقية، حيث اضطرت شركات الطيران إلى تعديل مسارات بعض الرحلات الجوية عبر المجال الجوي للمملكة بسبب إغلاق المجال الجوي للنيجر.وحسب تقارير إعلامية، فقد سارعت العديد من شركات الطيران العالمية إلى تأمين مسارات بديلة لرحلاتها الجوية، قبل ساعات قليلة من انتهاء المهلة التي حددتها مجموعة دول غرب إفريقيا (إيكواس) لإعادة الرئيس المخلوع المنتخب، محمد بازوم لمنصبه.ومن أجل تجنب المجال الجوي النيجيري، اضطرت الخطوط الجوية البريطانية، وفيرجن أتلانتيك ، ولوفتهانزا، والخطوط السويسرية إلى تغيير مسارات بعض الرحلات الجوية ، إما عبر طريق البحر الأحمر إلى الشرق أو عبر غرب أفريقيا، انطلاقا من المغرب، فيما ألغت بعض الشركات مخطط رحلاتها إلى إشعار آخر.أفادت شركات طيران أوروبية، الإثنين الماضي، بحدوث اضطرابات وتعليق رحلات في أنحاء قارة أفريقيا، وذلك بعدما أغلق المجلس العسكري في النيجر المجال الجوي، نهاية الأسبوع الماضي.ويؤدي هذا إلى زيادة نطاق مساحة المجال الجوي للمناطق التي تتعرض لاضطرابات جيوسياسية في أفريقيا ومن بينها ليبيا والسودان، إذ تواجه بعض الرحلات تغييرات في المسارات تجعلها تقطع مسافات إضافية تصل إلى ألف كيلومتر.
ملصقات
