دولي

بريطانيا تتراجع عن قرار خفض الضرائب على الأثرياء


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 3 أكتوبر 2022

تراجعت الحكومة البريطانية الغارقة في عاصفة احتجاجات ناجمة عن "موازنتها المصغرة" صباح الاثنين، عن قرارها خفض الضرائب على الأثرياء الذي أثار انتقادات حتى من ضمن الغالبية الحاكمة.في اليوم الثاني من المؤتمر السنوي لحزب المحافظين الحاكم، كتب وزير المال كواسي كوارتينغ في تغريدة إنه "لن يمضي قدما" في إلغاء أعلى معدل لضريبة الدخل البالغة 45 بالمئة.ويمثل القرار أول تراجع عن سياسة بالغة الأهمية في عهد رئيسة الوزراء ليز تراس، التي تولت مهامها قبل أقل من شهر.وجاء في التغريدة "واضح أن إلغاء الضريبة البالغة 45 بالمئة بات سببا لتشتيت الانتباه عن مهمتنا الأولى المتمثلة بالتصدي للتحديات التي تواجه بلدنا. ونتيجة لذلك أعلن بأننا لن نمضي قدما بإلغاء ... الضريبة" وأضاف "فهمنا وسمعنا".بعيد ذلك كتبت ليز تراس على تويتر أن الغاء هذه الشريحة "بات مشتتا للانتباه" مذكرة بان أولويتها هي "بناء اقتصاد مع نمو مرتفع يمول الخدمات العامة الأساسية ويزيد الرواتب ويخلق فرصا في كل أنحاء البلاد".بعيد الإعلان عن هذا الإجراء، سجل الجنيه الاسترليني ارتفاعا طفيفا بلغ 0,3% ليصل الى 1,1206 دولار حوالى الساعة 7,30 ت غ.عبر هذه الخطوة، تعمل حكومة تراس على إنقاذ رزمة الاجراءات التي قدمتها في 23 أيلول/سبتمبر عبر إلغاء الاجراء الاكثر إثارة للجدل.وجاء القرار بعدما عبر الوزيران السابقان غرانت شابس ومايكل غوف عن القلق إزاء اقتطاعات ضريبية غير ممولة، كشف عنها كوارتينغ في ميزانيته المصغرة المثيرة للجدل في 23 سبتمبر، ما أثار مخاوف من تمرد خلال التصويت على النص في البرلمان.وكان كوارتينغ قد اقترح إلغاء الضريبة البالغة 45 بالمئة على البريطانيين الذين يتجاوز دخلهم السنوي 150 ألف جنيه استرليني (167,400 دولار).وتضمنت الميزانية تجميدا مكلفا لفواتير الطاقة بالنسبة للأفراد والأنشطة التجارية، سعيا للحد من تداعيات غزو روسيا، المصدرة الرئيسية للغاز، لأوكرانيا.وقال الوزير السابق مايكل غوف لشبكة "بي بي سي" الاحد، إن "إجراء تخفيضات ضريبية للأغنى كإجراء ضريبي رئيسي يعني طرح قيم خاطئة".وقال كواسي كوارتينغ لشبكة "بي بي سي" صباح الاثنين، إنه يستبعد الاستقالة ورفض الاعتراف بخطأ موضحا أن خفض الضرائب هذا على الأثرياء "شكل تشتيتا للانتباه" طغى على "رزمة متينة من الاجراءات".وكانت تراس نسبت مسؤولية هذا الإجراء لوزير المالية وحده، ما أثار ردود فعل منددة.وكتبت وزيرة الثقافة السابقة نادين دوريس على تويتر أنه "من عيوب بوريس جونسون أنه في بعض الأحيان يمكن أن يكون مخلصا جدا ولقد فهم ذلك"، وهي من أحد الاوفياء لرئيس الوزراء السابق.وقالت الأحد "لكن هناك توازن يجب إيجاده وإلقاء اللوم على وزير المالية اعتبارا من اليوم الأول للمؤتمر (المحافظين) ليس ضمن ذلك".في اليوم الثاني من مؤتمر المحافظين في برمنغهام الاثنين، يرتقب أن يدافع كواسي كوارتينغ عن "موازنته المصغرة" وخفض الضرائب بشكل كبير.الخطة التي دافعت عنها ليز تراس، رغم انها أقرت الأحد بانه كان عليها "أن تعدّ بشكل أفضل" لها، أدت الى تدهور الجنيه الاسترليني الى أدنى مستوى له ما أثار مخاوف على الاستقرار المالي للبلاد.تدخل بنك انكلترا بشكل طارئ الأسبوع الماضي لتهدئة الاضطرابات المالية.هذه "الموازنة المصغرة" التي تهدف الى مواجهة أزمة ارتفاع كلفة المعيشة، تنص على تجميد فواتير الطاقة وخفض ضرائب كبير بهدف معلن هو تحريك النمو.واعتبر وزير المالية بحسب مقتطفات من خطابه بثت مساء الأحد "علينا مواصلة الطريق" معبرا عن ثقته بان مشروع الحكومة هو "الصائب". وبعدما تحدث عن فواتير طاقة مرتفعة جدا وضغوط ضرائب هو الأعلى منذ "70 عاما"، اعتبر كوارتينغ انه من الضروري اعتماد "مقاربة جديدة" "تستند الى النمو".ليز تراس التي تتولى السلطة منذ شهر تقريبا، تراجعت شعبيتها بشكل كارثي قبل سنتين من الانتخابات العامة المقبلة، فقد أظهر استطلاع للرأي أجراه معهد يوغوف ان المعارضة العمالية تتقدم بفارق 33 نقطة فيما أظهر استطلاع آخر ان بريطاني من اثنين (51%) يرغب في استقالتها.تظاهر مئات الأشخاص الأحد في برمنغهام احتجاجا على سياسة الحكومة. وهاجمت لافتات رفعت حزب المحافظين وكتب عليها "المحافظون ليسوا موضع ترحيب هنا" فيما هتف آخرون "افرضوا ضرائب على الاغنياء وليس على الفقراء".من على المنصة، وصف النقابي النافذ في سكك الحديد مايك لينش الوضع الحالي بانه "صراع طبقات" داعيا الطبقة العمالية الى "تغيير البلاد" و"تغيير المجتمع".

تراجعت الحكومة البريطانية الغارقة في عاصفة احتجاجات ناجمة عن "موازنتها المصغرة" صباح الاثنين، عن قرارها خفض الضرائب على الأثرياء الذي أثار انتقادات حتى من ضمن الغالبية الحاكمة.في اليوم الثاني من المؤتمر السنوي لحزب المحافظين الحاكم، كتب وزير المال كواسي كوارتينغ في تغريدة إنه "لن يمضي قدما" في إلغاء أعلى معدل لضريبة الدخل البالغة 45 بالمئة.ويمثل القرار أول تراجع عن سياسة بالغة الأهمية في عهد رئيسة الوزراء ليز تراس، التي تولت مهامها قبل أقل من شهر.وجاء في التغريدة "واضح أن إلغاء الضريبة البالغة 45 بالمئة بات سببا لتشتيت الانتباه عن مهمتنا الأولى المتمثلة بالتصدي للتحديات التي تواجه بلدنا. ونتيجة لذلك أعلن بأننا لن نمضي قدما بإلغاء ... الضريبة" وأضاف "فهمنا وسمعنا".بعيد ذلك كتبت ليز تراس على تويتر أن الغاء هذه الشريحة "بات مشتتا للانتباه" مذكرة بان أولويتها هي "بناء اقتصاد مع نمو مرتفع يمول الخدمات العامة الأساسية ويزيد الرواتب ويخلق فرصا في كل أنحاء البلاد".بعيد الإعلان عن هذا الإجراء، سجل الجنيه الاسترليني ارتفاعا طفيفا بلغ 0,3% ليصل الى 1,1206 دولار حوالى الساعة 7,30 ت غ.عبر هذه الخطوة، تعمل حكومة تراس على إنقاذ رزمة الاجراءات التي قدمتها في 23 أيلول/سبتمبر عبر إلغاء الاجراء الاكثر إثارة للجدل.وجاء القرار بعدما عبر الوزيران السابقان غرانت شابس ومايكل غوف عن القلق إزاء اقتطاعات ضريبية غير ممولة، كشف عنها كوارتينغ في ميزانيته المصغرة المثيرة للجدل في 23 سبتمبر، ما أثار مخاوف من تمرد خلال التصويت على النص في البرلمان.وكان كوارتينغ قد اقترح إلغاء الضريبة البالغة 45 بالمئة على البريطانيين الذين يتجاوز دخلهم السنوي 150 ألف جنيه استرليني (167,400 دولار).وتضمنت الميزانية تجميدا مكلفا لفواتير الطاقة بالنسبة للأفراد والأنشطة التجارية، سعيا للحد من تداعيات غزو روسيا، المصدرة الرئيسية للغاز، لأوكرانيا.وقال الوزير السابق مايكل غوف لشبكة "بي بي سي" الاحد، إن "إجراء تخفيضات ضريبية للأغنى كإجراء ضريبي رئيسي يعني طرح قيم خاطئة".وقال كواسي كوارتينغ لشبكة "بي بي سي" صباح الاثنين، إنه يستبعد الاستقالة ورفض الاعتراف بخطأ موضحا أن خفض الضرائب هذا على الأثرياء "شكل تشتيتا للانتباه" طغى على "رزمة متينة من الاجراءات".وكانت تراس نسبت مسؤولية هذا الإجراء لوزير المالية وحده، ما أثار ردود فعل منددة.وكتبت وزيرة الثقافة السابقة نادين دوريس على تويتر أنه "من عيوب بوريس جونسون أنه في بعض الأحيان يمكن أن يكون مخلصا جدا ولقد فهم ذلك"، وهي من أحد الاوفياء لرئيس الوزراء السابق.وقالت الأحد "لكن هناك توازن يجب إيجاده وإلقاء اللوم على وزير المالية اعتبارا من اليوم الأول للمؤتمر (المحافظين) ليس ضمن ذلك".في اليوم الثاني من مؤتمر المحافظين في برمنغهام الاثنين، يرتقب أن يدافع كواسي كوارتينغ عن "موازنته المصغرة" وخفض الضرائب بشكل كبير.الخطة التي دافعت عنها ليز تراس، رغم انها أقرت الأحد بانه كان عليها "أن تعدّ بشكل أفضل" لها، أدت الى تدهور الجنيه الاسترليني الى أدنى مستوى له ما أثار مخاوف على الاستقرار المالي للبلاد.تدخل بنك انكلترا بشكل طارئ الأسبوع الماضي لتهدئة الاضطرابات المالية.هذه "الموازنة المصغرة" التي تهدف الى مواجهة أزمة ارتفاع كلفة المعيشة، تنص على تجميد فواتير الطاقة وخفض ضرائب كبير بهدف معلن هو تحريك النمو.واعتبر وزير المالية بحسب مقتطفات من خطابه بثت مساء الأحد "علينا مواصلة الطريق" معبرا عن ثقته بان مشروع الحكومة هو "الصائب". وبعدما تحدث عن فواتير طاقة مرتفعة جدا وضغوط ضرائب هو الأعلى منذ "70 عاما"، اعتبر كوارتينغ انه من الضروري اعتماد "مقاربة جديدة" "تستند الى النمو".ليز تراس التي تتولى السلطة منذ شهر تقريبا، تراجعت شعبيتها بشكل كارثي قبل سنتين من الانتخابات العامة المقبلة، فقد أظهر استطلاع للرأي أجراه معهد يوغوف ان المعارضة العمالية تتقدم بفارق 33 نقطة فيما أظهر استطلاع آخر ان بريطاني من اثنين (51%) يرغب في استقالتها.تظاهر مئات الأشخاص الأحد في برمنغهام احتجاجا على سياسة الحكومة. وهاجمت لافتات رفعت حزب المحافظين وكتب عليها "المحافظون ليسوا موضع ترحيب هنا" فيما هتف آخرون "افرضوا ضرائب على الاغنياء وليس على الفقراء".من على المنصة، وصف النقابي النافذ في سكك الحديد مايك لينش الوضع الحالي بانه "صراع طبقات" داعيا الطبقة العمالية الى "تغيير البلاد" و"تغيير المجتمع".



اقرأ أيضاً
الحر يقتـ ـل 8 أشخاص بأوروبا
تواصل موجة الحر المبكرة التي تضرب أوروبا حصد الأرواح، حيث أعلنت السلطات في ثلاث دول أوروبية، اليوم الأربعاء، عن وفاة ثمانية أشخاص نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، وسط تحذيرات صحية ومخاطر بيئية متزايدة، أبرزها اندلاع حرائق وإغلاق منشآت حيوية. 4 وفيات في إسبانيا بسبب الحرائق والطقس القاسي أفادت السلطات الإسبانية أن حريقاً هائلاً في كتالونيا أدى إلى مصرع شخصين، بينما سجلت وفيات أخرى مرتبطة بالحر الشديد في منطقتي إكستريمادورا وقرطبة. وكانت مناطق واسعة من البلاد قد شهدت درجات حرارة غير مسبوقة في يونيو، وهو ما وصفته السلطات بأنه «الشهر الأشد حرارة في تاريخ إسبانيا». فرنسا: حالتا وفاة و300 حالة طارئة أعلنت وزارة الطاقة الفرنسية تسجيل وفاتين جديدتين بسبب موجة الحر، إضافة إلى نقل 300 شخص إلى المستشفيات لتلقي العلاج من مضاعفات الحرارة، لا سيما كبار السن والمرضى المزمنين. وتبقى حالة التأهب القصوى سارية في عدة مناطق بوسط فرنسا، وسط تحذيرات من عواصف عاتية قد تزيد من المخاطر البيئية في ظل الأجواء غير المستقرة. حالتا وفاة في إيطاليا وتحذيرات من العواصف توفي رجلان تجاوزا الستين من العمر على أحد شواطئ جزيرة سردينيا نتيجة الحر الشديد، بحسب وكالة الأنباء الإيطالية. وأصدرت السلطات أعلى درجات التحذير من الخطر في 18 مدينة، محذرة من اقتراب درجات الحرارة من 40 درجة مئوية في بعض المناطق. ألمانيا: ذروة الحرارة تصل 40 درجة مئوية من المتوقع أن تشهد ألمانيا اليوم الأشد حرارة هذا العام، حيث تصل الحرارة إلى 40 درجة مئوية في عدة مناطق، مع تحذيرات من عواصف رعدية وتغييرات جوية مفاجئة. مفاعل نووي سويسري يُغلق بسبب حرارة النهر في سويسرا، أعلنت شركة Axpo للطاقة النووية إيقاف أحد المفاعلات في منشأة «بيزناو»، فيما خُفِّض إنتاج مفاعل آخر بنسبة 50%، نتيجة ارتفاع حرارة مياه النهر المستخدمة في التبريد. ومن المتوقع استمرار هذه القيود في حال استمر ارتفاع درجات حرارة المياه، مع مراقبة دقيقة للتأثيرات المحتملة على البنية التحتية للطاقة. تغير المناخ في قلب الأزمة أرجع علماء المناخ هذه الظواهر المتطرفة إلى تفاقم تغير المناخ الناتج عن انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري، بالإضافة إلى إزالة الغابات والممارسات الصناعية. وكان العام الماضي 2024 هو الأشد حرارة على الإطلاق في تاريخ الأرض، ما يعزز المخاوف من أن مثل هذه الموجات الحارة القاتلة قد تصبح أكثر تكراراً وشدة في السنوات المقبلة.
دولي

برج إيفل يغلق أبوابه أمام الزوار بسبب موجة حر شديدة
أعلنت الإدراة المكلفة ببرج إيفل عن إغلاق قمة البرج أمام الزوار، بسبب موجة الحر المرتفعة التي تضرب فرنسا ومجموعة من الدول الأوروبية. وقالت الإدارة في تدوينة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" "نظرا لموجة الحر المستمرة ولضمان راحة وسلامة زوار برج إيفل وموظفيه القمة مغلقة حتى 2 يوليوز فيما تبقى زيارات الطابقين الثاني والأول مفتوحة". وكان قد توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

السجن المؤبد لرجل تسعيني في أقدم قضية اغتصاب وقتل بالمملكة المتحدة
حُكم الثلاثاء بالسجن المؤبد على رجل في الثانية والتسعين أدينَ باغتصاب امرأة وقتلها عام 1967 في إنجلترا، في ما وُصف بأنه أقدم قضية باردة في المملكة المتحدة. ودانت محكمة بريستول كراون رايلاند هيدلي باغتصاب لويزا دَنّ وقتلها. وعُثر على هذه الأرملة البالغة 75 عاما ميتة خنقا بمنزلها في بريستول في جنوب غرب إنجلترا قبل نحو 60 عاما. وقال القاضي ديريك سويتينغ لدى لفظه الحكم مخاطبا الرجل التسعيني الذي كان يبلغ 34 عاما وقت الجريمة "لن يُطلق سراحك أبدا وستموت في السجن". وأضاف: "كانت السيدة دَنّ ضعيفة. كانت امرأة كبيرة السنّ تعيش بمفردها. لقد استغللتَ هذا الضعف". وتابع القاضي: "لقد اقتحمتَ منزلها، واعتديتَ عليها جنسيا، وبذلك تسببت في وفاتها (...) ربما لم تكن تقصد القتل، لكنك خططتَ لاغتصابها، وعاملتَها بوحشية". ولاحظ سويتينغ أن أفعال الجاني تُظهر "استهتارا تاما بحياة الإنسان وكرامته".ولم يسبق أن أدينَ رايلاند هيدلي بهذه الجريمة التي بقيت ملابساتها من دون حل، إلاّ أنه أدينَ عام 1978 بتهمة اغتصاب امرأتين، إحداهما سبعينية والأخرى ثمانينية في أكتوبر 1977 في إبسويتش بجنوب شرق إنجلترا. وفي الحالتين، دخل منزلَي ضحيتيه ليلا، وهددهما، ثم اغتصبهما. أما فيما يتعلق بمقتل لويزا دَنّ، فلم تتوصل الشرطة إلى معرفة هوية الجاني رغم تحقيقاتها المكثفة التي جمعت في إطارها بصمات 19 ألف رجل. واتخذت القضية منعطفا جديدا عام 2023 عندما أعادت الشرطة فتح القضية باستخدام تقنية تحليل الحمض النووي التي أتاحت العثور على بصمة جينية مطابقة لبصمة رايلاند هيدلي.
دولي

الحرارة تقتل شخصين في فرنسا
توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير الأربعاء. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة