التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
برقية تعزية من جلالة الملك إلى أفراد أسرة المرحوم آيت سعيد الملقب ببن حمو
نشر في: 13 يناير 2013
( بعث جلالة الملك محمد السادس برقية تعزية إلى أفراد أسرة المرحوم آيت سعيد الملقب ببن حمو الذي وافته المنية اليوم الأحد.
وقال جلالة الملك٬ في هذه البرقية "علمنا ببالغ التأثر والأسى بالنبإ المحزن لوفاة المشمول بعفو الله٬ المرحوم آيت سعيد الملقب ببن حمو٬ أحسن الله قبوله إلى جواره مع عباده المنعم عليهم بالجنة والرضوان".
وبهذه المناسبة المحزنة٬ أعرب جلالته لأسرة الفقيد ولكافة أهله وذويه "عن أحر تعازينا وصادق مواساتنا في هذا الرزء الفادح٬ الذي لا راد لقضاء الله فيه٬ سائلين الله تعالى أن يلهمكم جميل الصبر وحسن العزاء".
وأضاف جلالة الملك "لقد فقد المغرب برحيله٬ مقاوما صادقا استرخص الغالي والنفيس في سبيل حرية الوطن واستقلاله٬ إذ كان رحمه الله من أقطاب المقاومة وجيش التحرير بالأقاليم الجنوبية للمملكة".
ودعا جلالته الله العلي القدير "أن يجزيه الجزاء الأوفى عما أسدى لوطنه من تضحيات جسام٬ وأن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته٬ ويسكنه فسيح جنانه ويحشره في زمرة الصديقين والشهداء والصالحين٬ وحسن أولئك رفيقا".
فقد المغرب برحيل الكولونيل٬ محمد بن حمو أيت سعيد٬ اليوم الأحد بالدار البيضاء٬ أحد أقطاب المقاومة ومؤسسي جيش التحرير بالأقاليم الجنوبية للمملكة.
وبهذه المناسبة الأليمة٬ نعت المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير٬ في بلاغ لها٬ وفاة هذا المقاوم الذي يعد أحد القادة البارزين والمرموقين في العمل التحرري من أجل استقلال البلاد حيث خطط وشارك في عدة أحداث بجميع المناطق التي كان مسؤولا عنها.
وذكرت المندوبية أن المرحوم بن حمو٬ الذي ولد سنة 1923 بمراكش٬ انخرط في العمل المسلح بمسقط رأسه حيث شارك في المظاهرة الشهيرة بالمشور بتاريخ 15 غشت 1953٬ ونفذ عدة عمليات٬ ليتوجه بعد ذلك إلى مدينتي الدار البيضاء والرباط حيث اتصل بأقطاب المقاومة ومنهم المرحوم المعلم حمو والشهيد محمد الزرقطوني الذي تكفل بتدبير انتقاله إلى المنطقة الشمالية وكلف من طرف القيادة بتدريب جنود جيش التحرير.
كما التحق الراحل بصفوف جيش التحرير بالأطلس المتوسط والصغير حيث شارك في عدة معارك ليؤسس بعد ذلك جيش التحرير بكل من أيت باعمران والأقاليم الجنوبية المسترجعة.
وقال جلالة الملك٬ في هذه البرقية "علمنا ببالغ التأثر والأسى بالنبإ المحزن لوفاة المشمول بعفو الله٬ المرحوم آيت سعيد الملقب ببن حمو٬ أحسن الله قبوله إلى جواره مع عباده المنعم عليهم بالجنة والرضوان".
وبهذه المناسبة المحزنة٬ أعرب جلالته لأسرة الفقيد ولكافة أهله وذويه "عن أحر تعازينا وصادق مواساتنا في هذا الرزء الفادح٬ الذي لا راد لقضاء الله فيه٬ سائلين الله تعالى أن يلهمكم جميل الصبر وحسن العزاء".
وأضاف جلالة الملك "لقد فقد المغرب برحيله٬ مقاوما صادقا استرخص الغالي والنفيس في سبيل حرية الوطن واستقلاله٬ إذ كان رحمه الله من أقطاب المقاومة وجيش التحرير بالأقاليم الجنوبية للمملكة".
ودعا جلالته الله العلي القدير "أن يجزيه الجزاء الأوفى عما أسدى لوطنه من تضحيات جسام٬ وأن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته٬ ويسكنه فسيح جنانه ويحشره في زمرة الصديقين والشهداء والصالحين٬ وحسن أولئك رفيقا".
فقد المغرب برحيل الكولونيل٬ محمد بن حمو أيت سعيد٬ اليوم الأحد بالدار البيضاء٬ أحد أقطاب المقاومة ومؤسسي جيش التحرير بالأقاليم الجنوبية للمملكة.
وبهذه المناسبة الأليمة٬ نعت المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير٬ في بلاغ لها٬ وفاة هذا المقاوم الذي يعد أحد القادة البارزين والمرموقين في العمل التحرري من أجل استقلال البلاد حيث خطط وشارك في عدة أحداث بجميع المناطق التي كان مسؤولا عنها.
وذكرت المندوبية أن المرحوم بن حمو٬ الذي ولد سنة 1923 بمراكش٬ انخرط في العمل المسلح بمسقط رأسه حيث شارك في المظاهرة الشهيرة بالمشور بتاريخ 15 غشت 1953٬ ونفذ عدة عمليات٬ ليتوجه بعد ذلك إلى مدينتي الدار البيضاء والرباط حيث اتصل بأقطاب المقاومة ومنهم المرحوم المعلم حمو والشهيد محمد الزرقطوني الذي تكفل بتدبير انتقاله إلى المنطقة الشمالية وكلف من طرف القيادة بتدريب جنود جيش التحرير.
كما التحق الراحل بصفوف جيش التحرير بالأطلس المتوسط والصغير حيث شارك في عدة معارك ليؤسس بعد ذلك جيش التحرير بكل من أيت باعمران والأقاليم الجنوبية المسترجعة.
( بعث جلالة الملك محمد السادس برقية تعزية إلى أفراد أسرة المرحوم آيت سعيد الملقب ببن حمو الذي وافته المنية اليوم الأحد.
وقال جلالة الملك٬ في هذه البرقية "علمنا ببالغ التأثر والأسى بالنبإ المحزن لوفاة المشمول بعفو الله٬ المرحوم آيت سعيد الملقب ببن حمو٬ أحسن الله قبوله إلى جواره مع عباده المنعم عليهم بالجنة والرضوان".
وبهذه المناسبة المحزنة٬ أعرب جلالته لأسرة الفقيد ولكافة أهله وذويه "عن أحر تعازينا وصادق مواساتنا في هذا الرزء الفادح٬ الذي لا راد لقضاء الله فيه٬ سائلين الله تعالى أن يلهمكم جميل الصبر وحسن العزاء".
وأضاف جلالة الملك "لقد فقد المغرب برحيله٬ مقاوما صادقا استرخص الغالي والنفيس في سبيل حرية الوطن واستقلاله٬ إذ كان رحمه الله من أقطاب المقاومة وجيش التحرير بالأقاليم الجنوبية للمملكة".
ودعا جلالته الله العلي القدير "أن يجزيه الجزاء الأوفى عما أسدى لوطنه من تضحيات جسام٬ وأن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته٬ ويسكنه فسيح جنانه ويحشره في زمرة الصديقين والشهداء والصالحين٬ وحسن أولئك رفيقا".
فقد المغرب برحيل الكولونيل٬ محمد بن حمو أيت سعيد٬ اليوم الأحد بالدار البيضاء٬ أحد أقطاب المقاومة ومؤسسي جيش التحرير بالأقاليم الجنوبية للمملكة.
وبهذه المناسبة الأليمة٬ نعت المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير٬ في بلاغ لها٬ وفاة هذا المقاوم الذي يعد أحد القادة البارزين والمرموقين في العمل التحرري من أجل استقلال البلاد حيث خطط وشارك في عدة أحداث بجميع المناطق التي كان مسؤولا عنها.
وذكرت المندوبية أن المرحوم بن حمو٬ الذي ولد سنة 1923 بمراكش٬ انخرط في العمل المسلح بمسقط رأسه حيث شارك في المظاهرة الشهيرة بالمشور بتاريخ 15 غشت 1953٬ ونفذ عدة عمليات٬ ليتوجه بعد ذلك إلى مدينتي الدار البيضاء والرباط حيث اتصل بأقطاب المقاومة ومنهم المرحوم المعلم حمو والشهيد محمد الزرقطوني الذي تكفل بتدبير انتقاله إلى المنطقة الشمالية وكلف من طرف القيادة بتدريب جنود جيش التحرير.
كما التحق الراحل بصفوف جيش التحرير بالأطلس المتوسط والصغير حيث شارك في عدة معارك ليؤسس بعد ذلك جيش التحرير بكل من أيت باعمران والأقاليم الجنوبية المسترجعة.
وقال جلالة الملك٬ في هذه البرقية "علمنا ببالغ التأثر والأسى بالنبإ المحزن لوفاة المشمول بعفو الله٬ المرحوم آيت سعيد الملقب ببن حمو٬ أحسن الله قبوله إلى جواره مع عباده المنعم عليهم بالجنة والرضوان".
وبهذه المناسبة المحزنة٬ أعرب جلالته لأسرة الفقيد ولكافة أهله وذويه "عن أحر تعازينا وصادق مواساتنا في هذا الرزء الفادح٬ الذي لا راد لقضاء الله فيه٬ سائلين الله تعالى أن يلهمكم جميل الصبر وحسن العزاء".
وأضاف جلالة الملك "لقد فقد المغرب برحيله٬ مقاوما صادقا استرخص الغالي والنفيس في سبيل حرية الوطن واستقلاله٬ إذ كان رحمه الله من أقطاب المقاومة وجيش التحرير بالأقاليم الجنوبية للمملكة".
ودعا جلالته الله العلي القدير "أن يجزيه الجزاء الأوفى عما أسدى لوطنه من تضحيات جسام٬ وأن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته٬ ويسكنه فسيح جنانه ويحشره في زمرة الصديقين والشهداء والصالحين٬ وحسن أولئك رفيقا".
فقد المغرب برحيل الكولونيل٬ محمد بن حمو أيت سعيد٬ اليوم الأحد بالدار البيضاء٬ أحد أقطاب المقاومة ومؤسسي جيش التحرير بالأقاليم الجنوبية للمملكة.
وبهذه المناسبة الأليمة٬ نعت المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير٬ في بلاغ لها٬ وفاة هذا المقاوم الذي يعد أحد القادة البارزين والمرموقين في العمل التحرري من أجل استقلال البلاد حيث خطط وشارك في عدة أحداث بجميع المناطق التي كان مسؤولا عنها.
وذكرت المندوبية أن المرحوم بن حمو٬ الذي ولد سنة 1923 بمراكش٬ انخرط في العمل المسلح بمسقط رأسه حيث شارك في المظاهرة الشهيرة بالمشور بتاريخ 15 غشت 1953٬ ونفذ عدة عمليات٬ ليتوجه بعد ذلك إلى مدينتي الدار البيضاء والرباط حيث اتصل بأقطاب المقاومة ومنهم المرحوم المعلم حمو والشهيد محمد الزرقطوني الذي تكفل بتدبير انتقاله إلى المنطقة الشمالية وكلف من طرف القيادة بتدريب جنود جيش التحرير.
كما التحق الراحل بصفوف جيش التحرير بالأطلس المتوسط والصغير حيث شارك في عدة معارك ليؤسس بعد ذلك جيش التحرير بكل من أيت باعمران والأقاليم الجنوبية المسترجعة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
في ظل الزخم الرقمي.. افتقار كلية الحقوق بمراكش لمكتبة رقمية يثير استياء الطلاب والباحثين
مراكش
مراكش
مطالب باصلاح طريق بالحوز بعد تضررها من تساقط الأحجار جراء سوء الاحوال الجوية
مراكش
مراكش
بعد تسبب حفرها في الموت.. حلول ترقيعية للحد من خطورة طريق بمراكش
مراكش
مراكش
شاهد بالڤيديو حجم الحريق المهول الذي اندلع بمرحاض مدارة البردعي بمراكش
مراكش
مراكش
بالڤيديو.. عكس المتداول.. بيكيرش يكشف قصة أشهر لوحة جدارية بمراكش
مراكش
مراكش
بعد تعرضه للتخريب.. احتراق مرحاض عمومي حديث الانشاء بمراكش يطرح تساؤلات
مراكش
مراكش
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
مراكش
مراكش