دولي

بداية حظر التجول في ثماني مدن فرنسية كبرى


كشـ24 - وكالات نشر في: 17 أكتوبر 2020

بدأ حظر التجول في ثماني مدن فرنسية كبرى، من بينها باريس منتصف ليل الجمعة السبت 17 أكتوبر، وسط تساؤل البعض عن سبب عدم لجوء الحكومة إلى العزل الصحي التام كما حدث خلال الموجة الأولى من الجائحة، وتساؤل آخرين عن التكلفة المالية التي قد يفرضها قرار حظر التجول ليلا، وخاصة بالنسبة إلى قطاعات تنتعش خلال تلك الفترة من اليوم.وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية . وشكل التأثير الاقتصادي المحتمل لإعادة فرض العزل الصحي من جديد في كامل البلاد، أحد الهواجس التي صاحبت اتخاذ قرار اكتفى بحظر التجول ليلا في عدد من المدن الفرنسية. ويؤكد وزير الاقتصاد الفرنسي برونو لومير أن فرض عزل صحي كما حدث في شهر مارس المنصرم، كان من شأنه أن يكلف الدولة من 15 إلى 20 مليار يورو شهريا، في حال فرض على كل التراب الفرنسي، وحوالي 5 مليار يورو، في حال تم فرضه في المدن والمناطق التي ينتشر فيها الفيروس بشكل كبير، عدا عن التأثيرات الاجتماعية والنفسية لقرار من ذلك النوع على شريحة واسعة من المجتمع.من جهته، سيكلف قرار فرض حظر التجول ميزانية الدولة، حوالي مليار يورو سيخصص جزء منها لدعم جهات عديدة، كالمطاعم والمقاهي والمؤسسات الثقافية وحتى القطاع الرياضي. كما سيتم دعم جميع الشركات التي يقل عدد موظفيها عن 50 موظفًا والموجودة في مناطق حظر التجول والتي عانت من خسارة بنسبة 50٪ من حجم مبيعاتها، وسيصل حجم تلك المساعدة إلى 1500 يورو ما دام حظر التجول ساريًا.أما بالنسبة للشركات التي يقل عدد موظفيها عن 50 موظفًا، فيمكن لمساعدة صندوق التضامن أن تصل إلى 10000 يورو عندما تتعرض لخسارة في معدل نشاطها بنسبة 50٪ على الأقل، على عكس القرار الذي كان ساري المفعول والذي كان يخصص الدعم فقط للشركات التي تصل نسبة خسائرها إلى 70٪.بالإضافة إلى ذلك، سيتم إعفاء أرباب عمل جميع الشركات المغلقة بقرار إداري، وبشكل كامل من أداء المساهمات الاجتماعية حتى نهاية حظر التجول. أما في ما يتعلق بالمساهمات الاجتماعية للموظفين، فستقدم الحكومة مساعدة تصل إلى 20٪ من فاتورة الأجور، مما سيمكن من تغطية عبء الرسوم الاجتماعية بالكامل لأصحاب المشاريع المعنيين.يضاف إلى ذلك، إمكانية الاستفادة من القروض المضمونة من الدولة، بالنسبة للشركات التي تحتاج إلى سيولة مالية، والتي قد يصل مقدارها إلى حد أقصى هو 25٪ من حجم تداولها لعام 2019. وقد تم تمديد فترة إمكانية الاستفادة من تلك القروض إلى غاية 30 يونيو من العام المقبل، بدلا من اليوم الأخير من هذه السنة كما كان الشأن عليه بعد الجائحة.عدا عن ذلك، أنشأت الدولة قروضًا تصرف مباشرة من قبل الدولة، والخاصة بالشركات في وضعية جد صعبة، والتي تم تمديد فترة الاستفادة منها إلى 30 يونيو من عام 2021. كما ستعمد الحكومة إلى إحصاء الشركات التي تضررت بشكل كبير جراء الجائحة لكي تقدم لها مساعدات من نوع خاص كأداء رسم الايجارومساعدتها على استئناف نشاطها.وبينما طالبت وزيرة الثقافة روزلين باشلو ومن الحكومة إيجاد حل وسط كي لا يتم إيقاف العروض الحية كالمسارح ودور السينما وغيرها، بما يتيح للجمهور فرصة مشاهدة تلك العروض، أكد وزير الاقتصاد أنه ضد أي استثناء وأن قوة قرار حظر التجول هو في وضوحه وبساطته، وأن الاستثناءات قد تجر معها استثناءات أخرى. ومن المتوقع أن يعلن رئيس الوزراء جان كاستكس قراره بشأن طلب باشلو يوم غد السبت 17 اوكتوبر.

بدأ حظر التجول في ثماني مدن فرنسية كبرى، من بينها باريس منتصف ليل الجمعة السبت 17 أكتوبر، وسط تساؤل البعض عن سبب عدم لجوء الحكومة إلى العزل الصحي التام كما حدث خلال الموجة الأولى من الجائحة، وتساؤل آخرين عن التكلفة المالية التي قد يفرضها قرار حظر التجول ليلا، وخاصة بالنسبة إلى قطاعات تنتعش خلال تلك الفترة من اليوم.وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية . وشكل التأثير الاقتصادي المحتمل لإعادة فرض العزل الصحي من جديد في كامل البلاد، أحد الهواجس التي صاحبت اتخاذ قرار اكتفى بحظر التجول ليلا في عدد من المدن الفرنسية. ويؤكد وزير الاقتصاد الفرنسي برونو لومير أن فرض عزل صحي كما حدث في شهر مارس المنصرم، كان من شأنه أن يكلف الدولة من 15 إلى 20 مليار يورو شهريا، في حال فرض على كل التراب الفرنسي، وحوالي 5 مليار يورو، في حال تم فرضه في المدن والمناطق التي ينتشر فيها الفيروس بشكل كبير، عدا عن التأثيرات الاجتماعية والنفسية لقرار من ذلك النوع على شريحة واسعة من المجتمع.من جهته، سيكلف قرار فرض حظر التجول ميزانية الدولة، حوالي مليار يورو سيخصص جزء منها لدعم جهات عديدة، كالمطاعم والمقاهي والمؤسسات الثقافية وحتى القطاع الرياضي. كما سيتم دعم جميع الشركات التي يقل عدد موظفيها عن 50 موظفًا والموجودة في مناطق حظر التجول والتي عانت من خسارة بنسبة 50٪ من حجم مبيعاتها، وسيصل حجم تلك المساعدة إلى 1500 يورو ما دام حظر التجول ساريًا.أما بالنسبة للشركات التي يقل عدد موظفيها عن 50 موظفًا، فيمكن لمساعدة صندوق التضامن أن تصل إلى 10000 يورو عندما تتعرض لخسارة في معدل نشاطها بنسبة 50٪ على الأقل، على عكس القرار الذي كان ساري المفعول والذي كان يخصص الدعم فقط للشركات التي تصل نسبة خسائرها إلى 70٪.بالإضافة إلى ذلك، سيتم إعفاء أرباب عمل جميع الشركات المغلقة بقرار إداري، وبشكل كامل من أداء المساهمات الاجتماعية حتى نهاية حظر التجول. أما في ما يتعلق بالمساهمات الاجتماعية للموظفين، فستقدم الحكومة مساعدة تصل إلى 20٪ من فاتورة الأجور، مما سيمكن من تغطية عبء الرسوم الاجتماعية بالكامل لأصحاب المشاريع المعنيين.يضاف إلى ذلك، إمكانية الاستفادة من القروض المضمونة من الدولة، بالنسبة للشركات التي تحتاج إلى سيولة مالية، والتي قد يصل مقدارها إلى حد أقصى هو 25٪ من حجم تداولها لعام 2019. وقد تم تمديد فترة إمكانية الاستفادة من تلك القروض إلى غاية 30 يونيو من العام المقبل، بدلا من اليوم الأخير من هذه السنة كما كان الشأن عليه بعد الجائحة.عدا عن ذلك، أنشأت الدولة قروضًا تصرف مباشرة من قبل الدولة، والخاصة بالشركات في وضعية جد صعبة، والتي تم تمديد فترة الاستفادة منها إلى 30 يونيو من عام 2021. كما ستعمد الحكومة إلى إحصاء الشركات التي تضررت بشكل كبير جراء الجائحة لكي تقدم لها مساعدات من نوع خاص كأداء رسم الايجارومساعدتها على استئناف نشاطها.وبينما طالبت وزيرة الثقافة روزلين باشلو ومن الحكومة إيجاد حل وسط كي لا يتم إيقاف العروض الحية كالمسارح ودور السينما وغيرها، بما يتيح للجمهور فرصة مشاهدة تلك العروض، أكد وزير الاقتصاد أنه ضد أي استثناء وأن قوة قرار حظر التجول هو في وضوحه وبساطته، وأن الاستثناءات قد تجر معها استثناءات أخرى. ومن المتوقع أن يعلن رئيس الوزراء جان كاستكس قراره بشأن طلب باشلو يوم غد السبت 17 اوكتوبر.



اقرأ أيضاً
بابا الفاتيكان: الذكاء الاصطناعي “تحد رئيسي أمام البشرية”
وصف بابا الفاتيكان ليو الرابع عشر الذكاء الاصطناعي بأنه تحد رئيسي أمام البشرية. وحدد بابا الفاتيكان رؤيته للبابوية، حيث قال في أول لقاء رسمي له إنه سيتبع الإصلاحات التحديثية لسلفه البابا فرنسيس لجعل الكنيسة الكاثوليكية جامعة، تهتم بالمؤمنين، كنيسة ترعى "الأقل حظا والصعاليك". واستشهد ليو مرارا بالبابا فرنسيس وقال للكرادلة الذين انتخبوه إنه ملتزم تماما بإصلاحات المجمع الفاتيكاني الثاني واجتماعات الستينيات التي أدت إلى تحديث الكنيسة. وأشار ليو إلى ما قدمه الذكاء الاصطناعي في تفسير اختيار لقبه (ليو الرابع عشر)، مشيرا: كان البابا ليو الثالث عشر، بابا من عام 1878 إلى عام 1903 ووضع الأساس للفكر الاجتماعي الكاثوليكي الحديث. فعل البابا ليو الثالث عشر ذلك عبر رسالته البابوية الشهيرة "ريروم نوفاروم" عام 1891، التي تناولت حقوق العمال والرأسمالية في فجر عصر الصناعة. وانتقد البابا الراحل الرأسمالية الاقتصادية الحرة والاشتراكية المتمركزة حول الدولة مما شكل نهجا كاثوليكيا مميزا في التعاليم الاقتصادية.
دولي

سلطة المياه الفلسطينية: غزة تموت عطشا
حذرت سلطة المياه الفلسطينية، السبت، من كارثة إنسانية وشيكة في غزة نتيجة انهيار خدمات المياه والصرف الصحي إثر استمرار الإبادة الإسرائيلية، مشيرة إلى أن القطاع أصبح منطقة "تموت عطشا". وقالت سلطة المياه، في بيان لها، إن "85 بالمئة من منشآت المياه والصرف الصحي في القطاع، تعرّضت لأضرار جسيمة، كما انخفضت كميات استخراج المياه بنسبة 70-80 بالمئة". وأشارت إلى أن "تدمير الاحتلال للبنية التحتية، وقطع الكهرباء، ومنع دخول الوقود والمستلزمات الأساسية (إلى القطاع) أدى إلى توقف شبه كامل لتقديم الخدمات المائية". وأردفت سلطة المياه، "غزة أصبحت منطقة تموت عطشًا". وبينت أن "معدل استهلاك الفرد في غزة من المياه انخفض إلى ما بين 3 و5 لترات يوميا، وهو أقل بكثير من الحد الأدنى الذي توصي به منظمة الصحة العالمية في حالات الطوارئ". ويقدر الحد الأدنى للمقدار الذي توصي به منظمة الصحة العالمية للاستجابة لحالات الطوارئ بـ20 لتر للفرد في اليوم. وحذرت سلطة المياه، من "تفشي الأمراض نتيجة تصريف المياه العادمة في المناطق السكنية وامتلاء أحواض الأمطار بها". وأكدت أن "هذه السياسات الإسرائيلية تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني، بما يشمل اتفاقية جنيف الرابعة، واتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية، ونظام روما الأساسي". وطالبت سلطة المياه، المجتمع الدولي "بتحرك فوري لوقف العدوان، ورفع الحصار، وتوفير الحماية للكوادر الفنية، ودعم جهود الحكومة الفلسطينية في التدخلات الطارئة وخطط التعافي بالقطاع".
دولي

المخابرات البريطانية سرقت ملفات سرية للغاية من يخت ملياردير شهير
كشفت مصادر مطلعة أن عملاء المخابرات البريطانية سرقوا أجهزة حاسوب وبيانات حساسة للملياردير البريطاني مايكل لينش من حطام يخت بيزيان قبل أن تبدأ السلطات الإيطالية عملية استرداده. وكان لينش من بين 7 أشخاص لقوا حتفهم عندما غرق اليخت في أغسطس الماضي قبالة سواحل صقلية. ووفقا لتقارير إعلامية، فإن العملية التي لم تحصل على موافقة السلطات الإيطالية، شملت انتزاع أجهزة حاسوب وأقراص صلبة ومعدات مشفرة من اليخت الغارق في مهمة تشبه أفلام الجاسوسية. وتقع السفينة حاليا على عمق 50 مترا تحت سطح البحر قرب بلدة بورتيتشيلو الإيطالية. وكان الناجون من الحادث قد أخبروا المحققين أن لينش، الذي اشتهر بلقب "ستيف جوبز البريطاني"، كان يفضل تخزين بياناته بشكل محلي بدلا من الاعتماد على الخدمات السحابية، حيث كان يحتفظ بمحركات الأقراص في حجرة آمنة داخل اليخت. ويعتقد أن الحطام يحتوي على وثائق سرية للغاية وبيانات حساسة تتعلق بحكومات أجنبية، كانت مخزنة داخل خزائن مضادة للماء. وكان لينش شخصية بارزة في دوائر الاستخبارات الغربية، حيث عمل مستشارا لرئيسي وزراء بريطانيين في مجالات التكنولوجيا والأمن السيبراني. كما تربط شركته "دارك تريس" علاقات وثيقة بأجهزة الاستخبارات البريطانية والأمريكية والإسرائيلية. وبعد غرق اليخت في 19 أغسطس 2023، أمرت النيابة الإيطالية بتعزيز الإجراءات الأمنية حول الحطام لحماية المعلومات الحساسة. لكن يبدو أن عملاء MI6 البريطانيين سبقوهم إلى الموقع واستولوا على البيانات قبل وصول الفرق الإيطالية. ومن بين العناصر المسروقة قرصان صلبان مشفران يحتويان على معلومات سرية للغاية، بما في ذلك رموز مرتبطة بأجهزة الاستخبارات. وفي سياق متصل، بدأت عملية إنقاذ بقيمة 30 مليون دولار لاستعادة حطام اليخت، بتمويل من شركة التأمين المالكة له. لكن العملية شهدت حادثا مأساويا جديدا عندما لقي غواص هولندي يبلغ من العمر 39 عامًا حتفه أثناء المشاركة في المهمة. يذكر أن اليخت، الذي وصف بأنه "غير قابل للغرق"، كان يحمل 10 من أفراد الطاقم و12 ضيفا عندما تعرض لعاصفة مفاجئة وغرق خلال 16 دقيقة فقط. ومن بين الضحايا لينش وابنته المراهقة، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات البارزة. وتحقق السلطات الإيطالية حاليا مع ثلاثة من طاقم اليخت بتهم تتعلق بالإهمال وعدم اتخاذ الإجراءات اللازمة لتفادي الكارثة. ولم يتم تقديم أي اتهامات رسمية حتى الآن، لكن النيابة لم تستبعد احتمال توجيه تهم القتل غير العمد.
دولي

ماكرون: أمريكا ستشرف على مقترح الهدنة في أوكرانيا
بعدما التقى قادة فرنسا وبريطانيا وألمانيا وبولندا في كييف، اليوم السبت، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من العاصمة الأوكرانية أن الولايات المتحدة ستتولى، مع مساهمة أوروبية، الإشراف على التزام وقف إطلاق النار لمدة 30 يوما الذي اقترحه الرئيس الأميركي دونالد ترامب سابقا فضلا عن أوكرانيا وحلفائها الأوروبيين. وقال ماكرون خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والقادة الأوروبيين، إن البلدان المنضوية في "تحالف الدول الراغبة" الداعمة لكييف، "قررت دعم وقف إطلاق النار" لمدة 30 يوما "مع إشراف توفره الولايات المتحدة بشكل أساسي"، على أن "يساهم في ذلك كل الأوروبيين". تلويح بالعقوبات كما حذر روسيا من أنه "في حال انتهاك وقف إطلاق النار هذا، فإن الدول الأوروبية اتفقت على إعداد عقوبات هائلة ومنسّقة بينها وبين الأميركيين". أتى ذلك، فيما أوضح وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيغا، أن زيلينسكي والقادة الأوروبيين أجروا مباحثات عبر الهاتف مع ترامب عقب اجتماعهم في كييف. كما وصف في تغريدة على حسابه في منصة "إكس" الاتصال بالمثمر، لافتا إلى أنه ركز على جهود السلام. وكان قادة فرنسا وبريطانيا وألمانيا وبولندا زاروا كييف متعهدين بتكثيف الضغط على روسيا حتى توافق على وقف لإطلاق النار، غداة عرض عسكري ضخم في موسكو في ذكرى النصر على النازية. وقال الزعماء الأربعة إنهم "مستعدون لدعم محادثات سلام في أقرب وقت" سعيا لوقف الحرب التي اندلعت مع الغزو الروسي في مطلع العام 2022. شرط موسكو في المقابل، أوضح المتحدث باسم الكرملين، ديميتري بيسكوف، بوقت سابق اليوم، أن بلاده تريد أن توقف الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إمدادات الأسلحة لكييف كشرط مسبق لعقد هدنة تستمر شهرا. يذكر أن زيلينسكي كان أعلن سابقا أيضا موافقته على هدنة غير مشروطة لـ 60 يوماً، معتبرا أنها ستشكل اختبار نوايا فعليا لموسكو ومدى التزام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بها. في حين لوح ترامب بمضاعفة العقوبات في حال لم يلتزم بها أي من الطرفين. بينما رفضت موسكو في مارس الماضي، هدنة مؤقتة لمدة شهر، معتبرة أنها تتطلب شروطا وبحثا إضافيا.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة