التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
بدء مراسم تشييع فيديل كاسترو الى مثواه الأخير في كوبا
نشر في: 4 ديسمبر 2016
ذكرت وسائل إعلام رسمية في كوبا أن أسرة الزعيم الكوبي الراحل فيدل كاسترو بدأت مراسم دفن رماده اليوم الأحد في مدينة سانتياجو شرق البلاد فيما دوت 21 طلقة مدفعية تحية له في العاصمة هافانا على بعد ألف كيلومتر.
وكانت وسائل الإعلام الرسمية الكوبية قالت في البداية إن الحدث سينقل على الهواء مباشرة لكن قبل ساعات من المراسم قالت إنه سيكون "مهيب وخاص". ولن تبث لقطات عن المراسم إلا مسجلة وبفارق زمني عن وقوعها. وسيدفن رماد الزعيم الكوبي الراحل قرب قبر بطل الاستقلال الكوبي خوسيه مارتي لتتواصل الطبيعة الاستقطابية لحياته بعد وفاته. واستخدم كاسترو وأنصاره من اليساريين الثوريين أفكار مارتي خلال الإطاحة بنظام مدعوم من الولايات المتحدة في 1959 ثم زاوجوا في وقت لاحق بين مبادئه ونسختهم للشيوعية السوفيتية مما أثار غضب القوميين والمناهضين للشيوعية والكوبيين في المنفى الذين يعتبرون مارتي بطلهم.
وتنتهي تسعة أيام من الحداد الوطني على كاسترو ظهيرة اليوم (1700 بتوقيت جرينتش). وتوفي كاسترو - الذي صمد لخمسة عقود أمام محاولات أمريكية لاغتياله أو الإطاحة به- في 25 نوفمبر تشرين الثاني عن 90 عاما بعد عقد من تنحيه عن منصبه بسبب مرض في الأمعاء وتسليم السلطة لشقيقة الرئيس الحالي راؤول كاسترو (85 عاما).
وحتى بعد تقاعده حظي فيدل كاسترو بحب اليساريين والمناهضين للإمبريالية حول العالم وبكره خصومه السياسيين الذين يعتقدون أنه دمر كوبا بعد أن حولها لدولة حزب واحد وحماقات اشتراكية.
وملأ مئات الآلاف من الكوبيين الساحات العامة واصطفوا على الطرق السريعة تكريما لكاسترو لدى مرور موكبه الجنائزي حاملا رماده لمسافة نحو ألف كيلومتر من هافانا إلى سانتياجو وهي المدينة التي أطلق منها كاسترو ثورته في الخمسينيات. وقال راؤول إن "ملايين" خرجوا لتأبينه. وأعلن راؤول كاسترو أمس السبت أن اسم فيدل كاسترو لن يطلق على شوارع أو ميادين أو مبان عامة احتراما لرغبة الزعيم الراحل ولن توضع تماثيل أو نصب تذكارية تكريما له.
وكانت وسائل الإعلام الرسمية الكوبية قالت في البداية إن الحدث سينقل على الهواء مباشرة لكن قبل ساعات من المراسم قالت إنه سيكون "مهيب وخاص". ولن تبث لقطات عن المراسم إلا مسجلة وبفارق زمني عن وقوعها. وسيدفن رماد الزعيم الكوبي الراحل قرب قبر بطل الاستقلال الكوبي خوسيه مارتي لتتواصل الطبيعة الاستقطابية لحياته بعد وفاته. واستخدم كاسترو وأنصاره من اليساريين الثوريين أفكار مارتي خلال الإطاحة بنظام مدعوم من الولايات المتحدة في 1959 ثم زاوجوا في وقت لاحق بين مبادئه ونسختهم للشيوعية السوفيتية مما أثار غضب القوميين والمناهضين للشيوعية والكوبيين في المنفى الذين يعتبرون مارتي بطلهم.
وتنتهي تسعة أيام من الحداد الوطني على كاسترو ظهيرة اليوم (1700 بتوقيت جرينتش). وتوفي كاسترو - الذي صمد لخمسة عقود أمام محاولات أمريكية لاغتياله أو الإطاحة به- في 25 نوفمبر تشرين الثاني عن 90 عاما بعد عقد من تنحيه عن منصبه بسبب مرض في الأمعاء وتسليم السلطة لشقيقة الرئيس الحالي راؤول كاسترو (85 عاما).
وحتى بعد تقاعده حظي فيدل كاسترو بحب اليساريين والمناهضين للإمبريالية حول العالم وبكره خصومه السياسيين الذين يعتقدون أنه دمر كوبا بعد أن حولها لدولة حزب واحد وحماقات اشتراكية.
وملأ مئات الآلاف من الكوبيين الساحات العامة واصطفوا على الطرق السريعة تكريما لكاسترو لدى مرور موكبه الجنائزي حاملا رماده لمسافة نحو ألف كيلومتر من هافانا إلى سانتياجو وهي المدينة التي أطلق منها كاسترو ثورته في الخمسينيات. وقال راؤول إن "ملايين" خرجوا لتأبينه. وأعلن راؤول كاسترو أمس السبت أن اسم فيدل كاسترو لن يطلق على شوارع أو ميادين أو مبان عامة احتراما لرغبة الزعيم الراحل ولن توضع تماثيل أو نصب تذكارية تكريما له.
ذكرت وسائل إعلام رسمية في كوبا أن أسرة الزعيم الكوبي الراحل فيدل كاسترو بدأت مراسم دفن رماده اليوم الأحد في مدينة سانتياجو شرق البلاد فيما دوت 21 طلقة مدفعية تحية له في العاصمة هافانا على بعد ألف كيلومتر.
وكانت وسائل الإعلام الرسمية الكوبية قالت في البداية إن الحدث سينقل على الهواء مباشرة لكن قبل ساعات من المراسم قالت إنه سيكون "مهيب وخاص". ولن تبث لقطات عن المراسم إلا مسجلة وبفارق زمني عن وقوعها. وسيدفن رماد الزعيم الكوبي الراحل قرب قبر بطل الاستقلال الكوبي خوسيه مارتي لتتواصل الطبيعة الاستقطابية لحياته بعد وفاته. واستخدم كاسترو وأنصاره من اليساريين الثوريين أفكار مارتي خلال الإطاحة بنظام مدعوم من الولايات المتحدة في 1959 ثم زاوجوا في وقت لاحق بين مبادئه ونسختهم للشيوعية السوفيتية مما أثار غضب القوميين والمناهضين للشيوعية والكوبيين في المنفى الذين يعتبرون مارتي بطلهم.
وتنتهي تسعة أيام من الحداد الوطني على كاسترو ظهيرة اليوم (1700 بتوقيت جرينتش). وتوفي كاسترو - الذي صمد لخمسة عقود أمام محاولات أمريكية لاغتياله أو الإطاحة به- في 25 نوفمبر تشرين الثاني عن 90 عاما بعد عقد من تنحيه عن منصبه بسبب مرض في الأمعاء وتسليم السلطة لشقيقة الرئيس الحالي راؤول كاسترو (85 عاما).
وحتى بعد تقاعده حظي فيدل كاسترو بحب اليساريين والمناهضين للإمبريالية حول العالم وبكره خصومه السياسيين الذين يعتقدون أنه دمر كوبا بعد أن حولها لدولة حزب واحد وحماقات اشتراكية.
وملأ مئات الآلاف من الكوبيين الساحات العامة واصطفوا على الطرق السريعة تكريما لكاسترو لدى مرور موكبه الجنائزي حاملا رماده لمسافة نحو ألف كيلومتر من هافانا إلى سانتياجو وهي المدينة التي أطلق منها كاسترو ثورته في الخمسينيات. وقال راؤول إن "ملايين" خرجوا لتأبينه. وأعلن راؤول كاسترو أمس السبت أن اسم فيدل كاسترو لن يطلق على شوارع أو ميادين أو مبان عامة احتراما لرغبة الزعيم الراحل ولن توضع تماثيل أو نصب تذكارية تكريما له.
وكانت وسائل الإعلام الرسمية الكوبية قالت في البداية إن الحدث سينقل على الهواء مباشرة لكن قبل ساعات من المراسم قالت إنه سيكون "مهيب وخاص". ولن تبث لقطات عن المراسم إلا مسجلة وبفارق زمني عن وقوعها. وسيدفن رماد الزعيم الكوبي الراحل قرب قبر بطل الاستقلال الكوبي خوسيه مارتي لتتواصل الطبيعة الاستقطابية لحياته بعد وفاته. واستخدم كاسترو وأنصاره من اليساريين الثوريين أفكار مارتي خلال الإطاحة بنظام مدعوم من الولايات المتحدة في 1959 ثم زاوجوا في وقت لاحق بين مبادئه ونسختهم للشيوعية السوفيتية مما أثار غضب القوميين والمناهضين للشيوعية والكوبيين في المنفى الذين يعتبرون مارتي بطلهم.
وتنتهي تسعة أيام من الحداد الوطني على كاسترو ظهيرة اليوم (1700 بتوقيت جرينتش). وتوفي كاسترو - الذي صمد لخمسة عقود أمام محاولات أمريكية لاغتياله أو الإطاحة به- في 25 نوفمبر تشرين الثاني عن 90 عاما بعد عقد من تنحيه عن منصبه بسبب مرض في الأمعاء وتسليم السلطة لشقيقة الرئيس الحالي راؤول كاسترو (85 عاما).
وحتى بعد تقاعده حظي فيدل كاسترو بحب اليساريين والمناهضين للإمبريالية حول العالم وبكره خصومه السياسيين الذين يعتقدون أنه دمر كوبا بعد أن حولها لدولة حزب واحد وحماقات اشتراكية.
وملأ مئات الآلاف من الكوبيين الساحات العامة واصطفوا على الطرق السريعة تكريما لكاسترو لدى مرور موكبه الجنائزي حاملا رماده لمسافة نحو ألف كيلومتر من هافانا إلى سانتياجو وهي المدينة التي أطلق منها كاسترو ثورته في الخمسينيات. وقال راؤول إن "ملايين" خرجوا لتأبينه. وأعلن راؤول كاسترو أمس السبت أن اسم فيدل كاسترو لن يطلق على شوارع أو ميادين أو مبان عامة احتراما لرغبة الزعيم الراحل ولن توضع تماثيل أو نصب تذكارية تكريما له.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الأمم المتحدة تقدر كلفة إعادة إعمار غزة
دولي
دولي
السنغال.. تفكيك موقع سري للتنقيب عن الذهب واعتقال 15 أجنبيا
دولي
دولي
تركيا توقف تعاملاتها التجارية بالكامل مع إسرائيل
دولي
دولي
بعد اعتقالات جامعة كولومبيا.. احتجاجات الطلبة تجتاح نيويورك
دولي
دولي
عاصفة تضرب شمال فرنسا وتودي بحياة امرأة
دولي
دولي
جونسون آند جونسون ستدفع مليارات بسبب “البودرة المسرطنة”
دولي
دولي
مصرع شخص وفقدان آخر إثر سيول جارفة بالسعودية + ڤيديو
دولي
دولي