دولي

بايدن يواصل الاقتراب من حسم سباق الرئاسة


كشـ24 نشر في: 6 نوفمبر 2020

بعد مرور ثلاثة أيام على الانتخابات الرئاسية الأمريكية، ما زال الأمريكيون، والعالم أجمع، يترقبون معرفة هوية ساكن البيت الأبيض للسنوات الأربع المقبلة، حيث لم يحصل أي من المرشحين، سواء الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب أو المرشح الديمقراطي جو بايدن، على 270 صوتا الضرورية من المجمع الانتخابي، لكن يبدو أن كفة هذا السباق المحموم تميل أكثر فأكثر لصالح بايدن.وفي ما يلي آخر المستجدات حتى صباح اليوم الجمعة: - كل الأنظار مصوبة إلى الولايات التي تمثل ساحات معركة للمرشحين والتي ستحدد مصير هذه الانتخابات، ويتعلق الأمر بأريزونا (11 صوتا -التي تشير عدد من وسائل الإعلام إلى فوز المرشح الديمقراطي بأصواتها)، وبنسلفانيا (20 صوتا)، ونيفادا (6 أصوات)، وجورجيا (16 صوتا). - بدأ بايدن اليوم ب264 صوتا في المجمع الانتخابي مقابل 214 لترامب، وهو ما يدل على أن ترامب مطالب بالفوز في إحدى هذه الولايات الأربع الحاسمة: بنسلفانيا، ونيفادا، وكارولينا الشمالية، وجورجيا.- نائب الرئيس السابق جو بايدن يعزز تقدمه ويقترب من الفوز بالرئاسة، مع امتياز على ترامب في بنسلفانيا وجورجيا.- بدون الـ 20 صوتا التي تمنحها ولاية بنسلفانيا، لا يملك ترامب أي حظ للفوز بولاية جديدة.- بايدن تجاوز ترامب في جورجيا أيضا، فيما تستمر عملية الفرز، ويتقدم أيضا في أريزونا ونيفادا.- بدأ بايدن يظهر بمظهر القائد الجديد الذي يستعد لاستلام مهام رئيس الدولة، بعد أن التقى أمس الخميس بمستشاريه في الاقتصاد والصحة لمتابعة وضعية جائحة كورونا، حيث يشهد البلد موجة مقلقة بأرقام قياسية جديدة للعدوى تجاوزت 120 ألفا في 24 ساعة الأخيرة.- تم قبول طعن قانوني تقدم به ترامب في ولاية بنسلفانيا، يقضي بالسماح لمراقبيه في الانتخابات بملاحظة عملية الفرز على بعد أمتار فقط من الصناديق، فيما خسر طعنه في ولايتي ميشيغان وجورجيا.- يواصل الرئيس المنتهية ولايته اتهاماته بالتزوير ويطالب بوقف فرز بطائق التصويت عبر البريد التي يبدو أنها ستحسم السباق نحو الرئاسة.- ترامب يقلص الفارق عن بايدن في أريزونا مع استمرار فرز الأصوات.- جميع وسائل الإعلام تتوقع أن يكون يوم الجمعة هو الأخير في الانتخابات، مع فرز جميع الأصوات.- أكد دونالد ترامب، أمس الخميس، أنه الفائز بالانتخابات الأمريكية في حالة تم احتساب "الأصوات القانونية" فقط، متهما الديمقراطيين بمحاولة "سرقة الانتخابات".وأعلن ترامب خلال كلمة له بالبيت الأبيض أمام الصحافة أنه "إذا تم فرز الأصوات القانونية، سأفوز بسهولة"، مضيفا أنه "إذا تم فرز الأصوات غير القانونية، فإنهم سيحاولون سرقة الانتخابات".- خلال ظهور مقتضب أمام الصحفيين أعلن بايدن، من جهته، أنه يظل مقتنعا بأنه سيفوز في النهاية، لكن لن يعلن الفوز.وأعلن أن الديقراطية تخضع للتشويش في بعض الأحيان، مضيفا أن ذلك "يتطلب أيضا التحلي بقليل من الصبر، وهذا الصبر يكافأ اليوم اليوم بنظام حكم يتطلع إليه العالم مند أكثر من 240 سنة.- حسب وسائل الاعلام، سيحتفظ الديمقراطيون بالأغلبية في مجلس النواب بالكونغرس، لكنهم سيخسرون بعض المقاعد مقارنة بالانتخابات النصفية سنة 2018. وحسب توقعات وسائل الاعلام سيفوز الديمقراطيون ب226 مقعدا، فيما سينال الجمهوريون 209.- في مجلس الشيوخ يسير الجمهوريون نحو الاحتفاظ بأغلبيتهم، لكن يجب انتظار نهاية عملية فرز الأصوات بجورجيا حيث لازال التنافس جاريا حول مقعدين. في هذه الولاية يجب أن يفوز المرشح على الأقل ب50 في المائة من الأصوات، وإلا يتم اللجوء لدور ثان في يناير. إلى حدود اللحظة، وفي السباقين معا، لم يحصل أي مرشح على 50 في المائة الضرورية للفوز.- في حالة إجراء دور ثان للظفر بمقعدين بمجلس الشيوخ بجورجيا، يجب على الديمقراطيين والجمهوريين انتظار يناير لمعرفة من سيبسط سيطرته على المجلس، إذ يحتاج الديمقراطيون للفوز بالمقعدين لانتزاع الأغلبية من الجمهوريين.- إذا حافظ الجمهوريون على الأغلبية بمجلس الشيوخ، وإذا فاز بايدن بالانتخابات الرئاسية، سيكون من الصعب عليه للغاية الوفاء بوعوده الانتخابية، لاسيما على مستوى تثبيت القضاة الفيدراليين وقضاة المحكمة العليا.

بعد مرور ثلاثة أيام على الانتخابات الرئاسية الأمريكية، ما زال الأمريكيون، والعالم أجمع، يترقبون معرفة هوية ساكن البيت الأبيض للسنوات الأربع المقبلة، حيث لم يحصل أي من المرشحين، سواء الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب أو المرشح الديمقراطي جو بايدن، على 270 صوتا الضرورية من المجمع الانتخابي، لكن يبدو أن كفة هذا السباق المحموم تميل أكثر فأكثر لصالح بايدن.وفي ما يلي آخر المستجدات حتى صباح اليوم الجمعة: - كل الأنظار مصوبة إلى الولايات التي تمثل ساحات معركة للمرشحين والتي ستحدد مصير هذه الانتخابات، ويتعلق الأمر بأريزونا (11 صوتا -التي تشير عدد من وسائل الإعلام إلى فوز المرشح الديمقراطي بأصواتها)، وبنسلفانيا (20 صوتا)، ونيفادا (6 أصوات)، وجورجيا (16 صوتا). - بدأ بايدن اليوم ب264 صوتا في المجمع الانتخابي مقابل 214 لترامب، وهو ما يدل على أن ترامب مطالب بالفوز في إحدى هذه الولايات الأربع الحاسمة: بنسلفانيا، ونيفادا، وكارولينا الشمالية، وجورجيا.- نائب الرئيس السابق جو بايدن يعزز تقدمه ويقترب من الفوز بالرئاسة، مع امتياز على ترامب في بنسلفانيا وجورجيا.- بدون الـ 20 صوتا التي تمنحها ولاية بنسلفانيا، لا يملك ترامب أي حظ للفوز بولاية جديدة.- بايدن تجاوز ترامب في جورجيا أيضا، فيما تستمر عملية الفرز، ويتقدم أيضا في أريزونا ونيفادا.- بدأ بايدن يظهر بمظهر القائد الجديد الذي يستعد لاستلام مهام رئيس الدولة، بعد أن التقى أمس الخميس بمستشاريه في الاقتصاد والصحة لمتابعة وضعية جائحة كورونا، حيث يشهد البلد موجة مقلقة بأرقام قياسية جديدة للعدوى تجاوزت 120 ألفا في 24 ساعة الأخيرة.- تم قبول طعن قانوني تقدم به ترامب في ولاية بنسلفانيا، يقضي بالسماح لمراقبيه في الانتخابات بملاحظة عملية الفرز على بعد أمتار فقط من الصناديق، فيما خسر طعنه في ولايتي ميشيغان وجورجيا.- يواصل الرئيس المنتهية ولايته اتهاماته بالتزوير ويطالب بوقف فرز بطائق التصويت عبر البريد التي يبدو أنها ستحسم السباق نحو الرئاسة.- ترامب يقلص الفارق عن بايدن في أريزونا مع استمرار فرز الأصوات.- جميع وسائل الإعلام تتوقع أن يكون يوم الجمعة هو الأخير في الانتخابات، مع فرز جميع الأصوات.- أكد دونالد ترامب، أمس الخميس، أنه الفائز بالانتخابات الأمريكية في حالة تم احتساب "الأصوات القانونية" فقط، متهما الديمقراطيين بمحاولة "سرقة الانتخابات".وأعلن ترامب خلال كلمة له بالبيت الأبيض أمام الصحافة أنه "إذا تم فرز الأصوات القانونية، سأفوز بسهولة"، مضيفا أنه "إذا تم فرز الأصوات غير القانونية، فإنهم سيحاولون سرقة الانتخابات".- خلال ظهور مقتضب أمام الصحفيين أعلن بايدن، من جهته، أنه يظل مقتنعا بأنه سيفوز في النهاية، لكن لن يعلن الفوز.وأعلن أن الديقراطية تخضع للتشويش في بعض الأحيان، مضيفا أن ذلك "يتطلب أيضا التحلي بقليل من الصبر، وهذا الصبر يكافأ اليوم اليوم بنظام حكم يتطلع إليه العالم مند أكثر من 240 سنة.- حسب وسائل الاعلام، سيحتفظ الديمقراطيون بالأغلبية في مجلس النواب بالكونغرس، لكنهم سيخسرون بعض المقاعد مقارنة بالانتخابات النصفية سنة 2018. وحسب توقعات وسائل الاعلام سيفوز الديمقراطيون ب226 مقعدا، فيما سينال الجمهوريون 209.- في مجلس الشيوخ يسير الجمهوريون نحو الاحتفاظ بأغلبيتهم، لكن يجب انتظار نهاية عملية فرز الأصوات بجورجيا حيث لازال التنافس جاريا حول مقعدين. في هذه الولاية يجب أن يفوز المرشح على الأقل ب50 في المائة من الأصوات، وإلا يتم اللجوء لدور ثان في يناير. إلى حدود اللحظة، وفي السباقين معا، لم يحصل أي مرشح على 50 في المائة الضرورية للفوز.- في حالة إجراء دور ثان للظفر بمقعدين بمجلس الشيوخ بجورجيا، يجب على الديمقراطيين والجمهوريين انتظار يناير لمعرفة من سيبسط سيطرته على المجلس، إذ يحتاج الديمقراطيون للفوز بالمقعدين لانتزاع الأغلبية من الجمهوريين.- إذا حافظ الجمهوريون على الأغلبية بمجلس الشيوخ، وإذا فاز بايدن بالانتخابات الرئاسية، سيكون من الصعب عليه للغاية الوفاء بوعوده الانتخابية، لاسيما على مستوى تثبيت القضاة الفيدراليين وقضاة المحكمة العليا.



اقرأ أيضاً
الحر يقتـ ـل 8 أشخاص بأوروبا
تواصل موجة الحر المبكرة التي تضرب أوروبا حصد الأرواح، حيث أعلنت السلطات في ثلاث دول أوروبية، اليوم الأربعاء، عن وفاة ثمانية أشخاص نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، وسط تحذيرات صحية ومخاطر بيئية متزايدة، أبرزها اندلاع حرائق وإغلاق منشآت حيوية. 4 وفيات في إسبانيا بسبب الحرائق والطقس القاسي أفادت السلطات الإسبانية أن حريقاً هائلاً في كتالونيا أدى إلى مصرع شخصين، بينما سجلت وفيات أخرى مرتبطة بالحر الشديد في منطقتي إكستريمادورا وقرطبة. وكانت مناطق واسعة من البلاد قد شهدت درجات حرارة غير مسبوقة في يونيو، وهو ما وصفته السلطات بأنه «الشهر الأشد حرارة في تاريخ إسبانيا». فرنسا: حالتا وفاة و300 حالة طارئة أعلنت وزارة الطاقة الفرنسية تسجيل وفاتين جديدتين بسبب موجة الحر، إضافة إلى نقل 300 شخص إلى المستشفيات لتلقي العلاج من مضاعفات الحرارة، لا سيما كبار السن والمرضى المزمنين. وتبقى حالة التأهب القصوى سارية في عدة مناطق بوسط فرنسا، وسط تحذيرات من عواصف عاتية قد تزيد من المخاطر البيئية في ظل الأجواء غير المستقرة. حالتا وفاة في إيطاليا وتحذيرات من العواصف توفي رجلان تجاوزا الستين من العمر على أحد شواطئ جزيرة سردينيا نتيجة الحر الشديد، بحسب وكالة الأنباء الإيطالية. وأصدرت السلطات أعلى درجات التحذير من الخطر في 18 مدينة، محذرة من اقتراب درجات الحرارة من 40 درجة مئوية في بعض المناطق. ألمانيا: ذروة الحرارة تصل 40 درجة مئوية من المتوقع أن تشهد ألمانيا اليوم الأشد حرارة هذا العام، حيث تصل الحرارة إلى 40 درجة مئوية في عدة مناطق، مع تحذيرات من عواصف رعدية وتغييرات جوية مفاجئة. مفاعل نووي سويسري يُغلق بسبب حرارة النهر في سويسرا، أعلنت شركة Axpo للطاقة النووية إيقاف أحد المفاعلات في منشأة «بيزناو»، فيما خُفِّض إنتاج مفاعل آخر بنسبة 50%، نتيجة ارتفاع حرارة مياه النهر المستخدمة في التبريد. ومن المتوقع استمرار هذه القيود في حال استمر ارتفاع درجات حرارة المياه، مع مراقبة دقيقة للتأثيرات المحتملة على البنية التحتية للطاقة. تغير المناخ في قلب الأزمة أرجع علماء المناخ هذه الظواهر المتطرفة إلى تفاقم تغير المناخ الناتج عن انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري، بالإضافة إلى إزالة الغابات والممارسات الصناعية. وكان العام الماضي 2024 هو الأشد حرارة على الإطلاق في تاريخ الأرض، ما يعزز المخاوف من أن مثل هذه الموجات الحارة القاتلة قد تصبح أكثر تكراراً وشدة في السنوات المقبلة.
دولي

برج إيفل يغلق أبوابه أمام الزوار بسبب موجة حر شديدة
أعلنت الإدراة المكلفة ببرج إيفل عن إغلاق قمة البرج أمام الزوار، بسبب موجة الحر المرتفعة التي تضرب فرنسا ومجموعة من الدول الأوروبية. وقالت الإدارة في تدوينة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" "نظرا لموجة الحر المستمرة ولضمان راحة وسلامة زوار برج إيفل وموظفيه القمة مغلقة حتى 2 يوليوز فيما تبقى زيارات الطابقين الثاني والأول مفتوحة". وكان قد توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

السجن المؤبد لرجل تسعيني في أقدم قضية اغتصاب وقتل بالمملكة المتحدة
حُكم الثلاثاء بالسجن المؤبد على رجل في الثانية والتسعين أدينَ باغتصاب امرأة وقتلها عام 1967 في إنجلترا، في ما وُصف بأنه أقدم قضية باردة في المملكة المتحدة. ودانت محكمة بريستول كراون رايلاند هيدلي باغتصاب لويزا دَنّ وقتلها. وعُثر على هذه الأرملة البالغة 75 عاما ميتة خنقا بمنزلها في بريستول في جنوب غرب إنجلترا قبل نحو 60 عاما. وقال القاضي ديريك سويتينغ لدى لفظه الحكم مخاطبا الرجل التسعيني الذي كان يبلغ 34 عاما وقت الجريمة "لن يُطلق سراحك أبدا وستموت في السجن". وأضاف: "كانت السيدة دَنّ ضعيفة. كانت امرأة كبيرة السنّ تعيش بمفردها. لقد استغللتَ هذا الضعف". وتابع القاضي: "لقد اقتحمتَ منزلها، واعتديتَ عليها جنسيا، وبذلك تسببت في وفاتها (...) ربما لم تكن تقصد القتل، لكنك خططتَ لاغتصابها، وعاملتَها بوحشية". ولاحظ سويتينغ أن أفعال الجاني تُظهر "استهتارا تاما بحياة الإنسان وكرامته".ولم يسبق أن أدينَ رايلاند هيدلي بهذه الجريمة التي بقيت ملابساتها من دون حل، إلاّ أنه أدينَ عام 1978 بتهمة اغتصاب امرأتين، إحداهما سبعينية والأخرى ثمانينية في أكتوبر 1977 في إبسويتش بجنوب شرق إنجلترا. وفي الحالتين، دخل منزلَي ضحيتيه ليلا، وهددهما، ثم اغتصبهما. أما فيما يتعلق بمقتل لويزا دَنّ، فلم تتوصل الشرطة إلى معرفة هوية الجاني رغم تحقيقاتها المكثفة التي جمعت في إطارها بصمات 19 ألف رجل. واتخذت القضية منعطفا جديدا عام 2023 عندما أعادت الشرطة فتح القضية باستخدام تقنية تحليل الحمض النووي التي أتاحت العثور على بصمة جينية مطابقة لبصمة رايلاند هيدلي.
دولي

الحرارة تقتل شخصين في فرنسا
توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير الأربعاء. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة