
تعاني قاعة العروض الفنية باب دكالة بمراكش من مجموعة من الإنتهاكات التي تمس صورتها الفنية والثقافية، لعل أبرزها تحولها إلى مرحاض عمومي خاص بالمتشردين والمتسكعين اللذين إختاروا السور التاريخي للمدينة كفندق خاص بهم.كما تعاني القاعة نفسها، من مشاكل عبى مستوى بنيتها، حيث تشكل خطرا محدقا على المارة نتيجة التصدعات الناتجة عن تقادم البناية وعدم ترميمها منذ سنوات، وهو ما تترجمه حالة جدرانها التي تسودها مظاهر الإهمال واللامبالاة، مما يجعلها قنبلة قابلة للإنفجار في أية لحظة، بعدما أصبحت شقوق جدرانها بادية للعيان.وكان مهتمون بالشأن الثقافي والمحلي بمراكش، قد سبق لهم وعبروا عن استغرابهم من التراجع عن ورش إصلاح وترميم قاعة العروض الفنية والثقافية بباب دكالة، بشكل مفاجئ ودون تقديم أي تفسير في يونيو الماضي.
تعاني قاعة العروض الفنية باب دكالة بمراكش من مجموعة من الإنتهاكات التي تمس صورتها الفنية والثقافية، لعل أبرزها تحولها إلى مرحاض عمومي خاص بالمتشردين والمتسكعين اللذين إختاروا السور التاريخي للمدينة كفندق خاص بهم.كما تعاني القاعة نفسها، من مشاكل عبى مستوى بنيتها، حيث تشكل خطرا محدقا على المارة نتيجة التصدعات الناتجة عن تقادم البناية وعدم ترميمها منذ سنوات، وهو ما تترجمه حالة جدرانها التي تسودها مظاهر الإهمال واللامبالاة، مما يجعلها قنبلة قابلة للإنفجار في أية لحظة، بعدما أصبحت شقوق جدرانها بادية للعيان.وكان مهتمون بالشأن الثقافي والمحلي بمراكش، قد سبق لهم وعبروا عن استغرابهم من التراجع عن ورش إصلاح وترميم قاعة العروض الفنية والثقافية بباب دكالة، بشكل مفاجئ ودون تقديم أي تفسير في يونيو الماضي.
ملصقات
ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

