مراكش
بالڨيديو.. إنتشار الكلاب الضالة يؤرق ساكنة أبواب مراكش
تشهد المنطقة 20 بأبواب مراكش انتشارا واضحا للكلاب الضالة بات يؤرق بال المواطنين المتخوفين من أن تتسبب عضاتها في داء الكلب، المعروف بالسعار، خصوصا ونحن في مرحلة الدخول المدرسي ،إلى جانب تشويهها لصورة الجماعة الحضرية.وفي الوقت الذي تتزايد أعداد كلاب الشوارع يوما بعد يوم، لا تزال الجهات الوصية تحتاج في كل مرة إلى من يذكرها بالمهام المنوطة بها، و القيام بتخليص الشارع من احتلال افواج الكلاب التي أضحت خطرا حقيقيا على صحة الأفراد.وقال حفيظ تموزونت، أحد أبناء المنطقة، ان الساكنة باتت مضطرة لتذكير المصالح المختصة بأدوارها في حفظ الصحة العامة، مؤكدا أن أعدادا كبيرة من هذه الكلاب صارت تحتل الشارع العام، وتهدد السلامة الجسدية للمواطنين.وأضاف المتحدث ذاته، في تصريح لـ "كشـ24"، أن هذه الظاهرة أضحت تساهم في ترييف المدينة ، مطالبا بضرورة تدخل المصالح المختصة لوضع حد لانتشار الكلاب الضالة لتفادي إلحاقها الأذى بالمواطنين، وبث الهلع في صفوفهم، دون إغفال النباح الذي يحرم الساكنة من النوم ويكسر طمأنينة وهدوء المنطقة.
تشهد المنطقة 20 بأبواب مراكش انتشارا واضحا للكلاب الضالة بات يؤرق بال المواطنين المتخوفين من أن تتسبب عضاتها في داء الكلب، المعروف بالسعار، خصوصا ونحن في مرحلة الدخول المدرسي ،إلى جانب تشويهها لصورة الجماعة الحضرية.وفي الوقت الذي تتزايد أعداد كلاب الشوارع يوما بعد يوم، لا تزال الجهات الوصية تحتاج في كل مرة إلى من يذكرها بالمهام المنوطة بها، و القيام بتخليص الشارع من احتلال افواج الكلاب التي أضحت خطرا حقيقيا على صحة الأفراد.وقال حفيظ تموزونت، أحد أبناء المنطقة، ان الساكنة باتت مضطرة لتذكير المصالح المختصة بأدوارها في حفظ الصحة العامة، مؤكدا أن أعدادا كبيرة من هذه الكلاب صارت تحتل الشارع العام، وتهدد السلامة الجسدية للمواطنين.وأضاف المتحدث ذاته، في تصريح لـ "كشـ24"، أن هذه الظاهرة أضحت تساهم في ترييف المدينة ، مطالبا بضرورة تدخل المصالح المختصة لوضع حد لانتشار الكلاب الضالة لتفادي إلحاقها الأذى بالمواطنين، وبث الهلع في صفوفهم، دون إغفال النباح الذي يحرم الساكنة من النوم ويكسر طمأنينة وهدوء المنطقة.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش