على مدى قرون من الزمن، تصدى سور مراكش للمتربصين وعوامل التعرية، الا أن ساكنة مدينة النخيل، لم تتوان في الآونة الأخيرة في استباحة حرمته من ظاهره وباطنه.فالدور المحاذية له لاتبخل في التطاول على جنباته بفتح النوافذ والشرفات، واثقال كاهله بحدائق معلقة تنخر أضلاعه بسيل المياه والأتربة، ولائحة الاضرار الملحقة بالجدار لا حصر لها ولا رادع.في حين أن الجهات المعنية بالحفاظ على الجدار الترابي، الذي هو معلمة تاريخية بالمدينة الحمراء، تتقاذف مسؤولية حمايته والحفاظ على أصالته.
على مدى قرون من الزمن، تصدى سور مراكش للمتربصين وعوامل التعرية، الا أن ساكنة مدينة النخيل، لم تتوان في الآونة الأخيرة في استباحة حرمته من ظاهره وباطنه.فالدور المحاذية له لاتبخل في التطاول على جنباته بفتح النوافذ والشرفات، واثقال كاهله بحدائق معلقة تنخر أضلاعه بسيل المياه والأتربة، ولائحة الاضرار الملحقة بالجدار لا حصر لها ولا رادع.في حين أن الجهات المعنية بالحفاظ على الجدار الترابي، الذي هو معلمة تاريخية بالمدينة الحمراء، تتقاذف مسؤولية حمايته والحفاظ على أصالته.
ملصقات
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش