

وطني
بالفيديو.. العالم المغربي رشيد اليزمي يعطي انطلاقة أشغال مركز مغربي لتطوير البطاريات
أعطى العالم المغربي رشيد اليزمي انطلاقة اشغال انجاز اول مركز لصناعة و تطوير البطاريات بالجامعة الخاصة بمدينة فاس، ما يعتبر انجازا هاما وبداية عودة محمودة للعملماء و الباحثين المغاربة المرموقين عالميا.ويعد العالِم المغربي رشيد اليزمي صاحب بصمة مهمة في صناعة الهواتف الذكية، بعدما اخترع قبل نحو ست سنوات شريحة من الليثيوم تعتبر اليوم من مكونات بطاريات الهواتف النقالة الأساسية، ما جعله ضمن أهم عشر شخصيات مسلمة في العام 2015 وكان اسم اليزمي قد برز علمياً في أواخر السبعينيات من القرن الماضي، عندما عمل على تطوير بطاريات الليثيوم وجعلها لأول مرة قابلة للشحن، الأمر الذي شكل مقدمة لتطور علمي وصناعي كبير في المجال التكنولوجي عرفه العالم لاحقاً.وأفاد بلاغ للجامعة أن إحداث المركز يأتي تفعيلا لمقترح الباحث المغربي المرموق رشيد اليزمي الذي عين مؤخرا أستاذا مشاركا ورئيسا للمجلس العلمي للجامعة ولاطلاق هذه المبادرة، تنكب الجامعة الخاصة حاليا على تفعيل مشروع بحثي جول البطارية الذكية. وهو مشروع يدمج خبرات باحثين من جامعات جهة فاس مكناس في نظام تدبير البطاريات من أجل استثمارها في تطوير البطارية الذكية للمستقبل كما سيتولى المركز الإشراف على دراسات وتجارب حول البطاريات لفائدة الشركاء الصناعيين، وتنفيذ بحوث معمقة في مجال البطارية الذكية وارساء تعاون أكاديمي وصناعي على الصعيدين الوطني والدولي وتنظيم لقاءات حول الطاقات المتجددة.
أعطى العالم المغربي رشيد اليزمي انطلاقة اشغال انجاز اول مركز لصناعة و تطوير البطاريات بالجامعة الخاصة بمدينة فاس، ما يعتبر انجازا هاما وبداية عودة محمودة للعملماء و الباحثين المغاربة المرموقين عالميا.ويعد العالِم المغربي رشيد اليزمي صاحب بصمة مهمة في صناعة الهواتف الذكية، بعدما اخترع قبل نحو ست سنوات شريحة من الليثيوم تعتبر اليوم من مكونات بطاريات الهواتف النقالة الأساسية، ما جعله ضمن أهم عشر شخصيات مسلمة في العام 2015 وكان اسم اليزمي قد برز علمياً في أواخر السبعينيات من القرن الماضي، عندما عمل على تطوير بطاريات الليثيوم وجعلها لأول مرة قابلة للشحن، الأمر الذي شكل مقدمة لتطور علمي وصناعي كبير في المجال التكنولوجي عرفه العالم لاحقاً.وأفاد بلاغ للجامعة أن إحداث المركز يأتي تفعيلا لمقترح الباحث المغربي المرموق رشيد اليزمي الذي عين مؤخرا أستاذا مشاركا ورئيسا للمجلس العلمي للجامعة ولاطلاق هذه المبادرة، تنكب الجامعة الخاصة حاليا على تفعيل مشروع بحثي جول البطارية الذكية. وهو مشروع يدمج خبرات باحثين من جامعات جهة فاس مكناس في نظام تدبير البطاريات من أجل استثمارها في تطوير البطارية الذكية للمستقبل كما سيتولى المركز الإشراف على دراسات وتجارب حول البطاريات لفائدة الشركاء الصناعيين، وتنفيذ بحوث معمقة في مجال البطارية الذكية وارساء تعاون أكاديمي وصناعي على الصعيدين الوطني والدولي وتنظيم لقاءات حول الطاقات المتجددة.
ملصقات
