مراكش
بالصور..وضعية مدرسة بجماعة الويدان ضواحي مراكش تثير الإستياء
تعيش مدرسة فرعية ابتدائية بدوار العربي بن بوزيد بجماعة الويدان بضواحي مراكش، وضعا كارثيا بسبب اهتراء بنايتها، وغياب النظافة، وهو شكل تهديدا للتلاميذ والأساتذة خلال الموسم الدراسي الجديد.ويكشف واقع الحال بالمدرسة المذكورة، عدم اهتمام المسؤولين بهذه المدرسة العمومية التي تستقبل أبناء الفقراء، حيث تظهر الصور التي توصلت بها "كشـ24"، وضعية المؤسسة من حيث النظافة وأيضا البنية التحتية، حيث إن المرافق الصحية باتت تُهدّد صحة المتمدرسين بأمراض جلدية وتنفسية.ويرى مهتمون بالشأن المحلي، أن الأوضاع التي تعيشها المؤسسة المذكورة، تؤثِّر سَلبا على تعلم ابناء المنطقة وتشكل خطرا على سلامتهم البدنية والصحية والنفسية، مُدينين لا مبالاة المسؤولين في تَعاملها مع هذه الأوضاع المزرية التي تعرفها هذه المؤسسة على غرار مؤسسات اخرى في المناطق المنسية.وشدد المهتمون على أن وضعية هذه المدرسة وغيرها من مدارس القرى النائية، أصبح تستدعي تدخلا عاجلا من طرف مندوبية التعليم بمراكش من أجل القيام بالإصلاحات اللازمة تزامنا مع عودة التلاميذ إلى الأقسام.
تعيش مدرسة فرعية ابتدائية بدوار العربي بن بوزيد بجماعة الويدان بضواحي مراكش، وضعا كارثيا بسبب اهتراء بنايتها، وغياب النظافة، وهو شكل تهديدا للتلاميذ والأساتذة خلال الموسم الدراسي الجديد.ويكشف واقع الحال بالمدرسة المذكورة، عدم اهتمام المسؤولين بهذه المدرسة العمومية التي تستقبل أبناء الفقراء، حيث تظهر الصور التي توصلت بها "كشـ24"، وضعية المؤسسة من حيث النظافة وأيضا البنية التحتية، حيث إن المرافق الصحية باتت تُهدّد صحة المتمدرسين بأمراض جلدية وتنفسية.ويرى مهتمون بالشأن المحلي، أن الأوضاع التي تعيشها المؤسسة المذكورة، تؤثِّر سَلبا على تعلم ابناء المنطقة وتشكل خطرا على سلامتهم البدنية والصحية والنفسية، مُدينين لا مبالاة المسؤولين في تَعاملها مع هذه الأوضاع المزرية التي تعرفها هذه المؤسسة على غرار مؤسسات اخرى في المناطق المنسية.وشدد المهتمون على أن وضعية هذه المدرسة وغيرها من مدارس القرى النائية، أصبح تستدعي تدخلا عاجلا من طرف مندوبية التعليم بمراكش من أجل القيام بالإصلاحات اللازمة تزامنا مع عودة التلاميذ إلى الأقسام.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش