

مراكش
بالصور.. نهاية غير متوقعة لطريق تثير تساؤلات المراكشيين
تواصل نهاية غير متوقعة للطريق جانبية لشارع كماسة، في إثارة التساؤلات، خصوصا وأن مجموعة من مستعملي الطريق من زوار المدينة على الخصوص، يواصلون السير فيها الى النهاية الغريبة والغير متوقعة.ويتساءل مستعلموا الطريق عن السبب في ترك هذا الامتداد الغير طبيعي للطريق، فيما كان من الضروري إغلاقها في نهاية المسار المسموح به، او تركها سالكة في الاتجاه الايمن المؤدي الى مدارة شارع اليرموك، علما ان الغير عارفين بنهايتها، يجدون أنفسهم في بعض الاحيان متورطين في مخالفة السير في الاتجاه الممنوع، على اعتبار ان هناك علامة أولى تدعو الى مغادرة الطريق والتوجه يسارا، وغالبا ما لا ينتبه اليها مستعملو الطريق، وفي التقاطع الثاني بعدها بأمتار هناك على اليمين علامة ممنوع المرور، وعلى اليسار علامة إجبارية التوجه الى اليسار.ويشار أن الطريق الفرعية المذكورة تم انجازها في البداية من أجل توظيفها في الخط الثاني للحافلات الكهربائية، التي يربط خطها الاول حاليا بين منطقة باب دكالة وأحياء المسيرة، على امتداد شارعي الحسن الثاني والصويرة، الا ان عدم نجاح المشروع بالشكل المأمول، قد يكون وراء التراجع عن اطلاق الخط الثاني عبر شارع كماسة، او تأخيره الى موعد غير معلوم، علما أن جل مستعملي الطريق نحو أحياء المحاميد، يفضلون عدم تخصيص هذه الطريق لمشروع الحافلة الكهربائية، لما تشكله من متنفس يساهم في التقليص من نسبة حوادث السير، والاختناق المروري بشارع كماسة.
تواصل نهاية غير متوقعة للطريق جانبية لشارع كماسة، في إثارة التساؤلات، خصوصا وأن مجموعة من مستعملي الطريق من زوار المدينة على الخصوص، يواصلون السير فيها الى النهاية الغريبة والغير متوقعة.ويتساءل مستعلموا الطريق عن السبب في ترك هذا الامتداد الغير طبيعي للطريق، فيما كان من الضروري إغلاقها في نهاية المسار المسموح به، او تركها سالكة في الاتجاه الايمن المؤدي الى مدارة شارع اليرموك، علما ان الغير عارفين بنهايتها، يجدون أنفسهم في بعض الاحيان متورطين في مخالفة السير في الاتجاه الممنوع، على اعتبار ان هناك علامة أولى تدعو الى مغادرة الطريق والتوجه يسارا، وغالبا ما لا ينتبه اليها مستعملو الطريق، وفي التقاطع الثاني بعدها بأمتار هناك على اليمين علامة ممنوع المرور، وعلى اليسار علامة إجبارية التوجه الى اليسار.ويشار أن الطريق الفرعية المذكورة تم انجازها في البداية من أجل توظيفها في الخط الثاني للحافلات الكهربائية، التي يربط خطها الاول حاليا بين منطقة باب دكالة وأحياء المسيرة، على امتداد شارعي الحسن الثاني والصويرة، الا ان عدم نجاح المشروع بالشكل المأمول، قد يكون وراء التراجع عن اطلاق الخط الثاني عبر شارع كماسة، او تأخيره الى موعد غير معلوم، علما أن جل مستعملي الطريق نحو أحياء المحاميد، يفضلون عدم تخصيص هذه الطريق لمشروع الحافلة الكهربائية، لما تشكله من متنفس يساهم في التقليص من نسبة حوادث السير، والاختناق المروري بشارع كماسة.
ملصقات
