

إقتصاد
بالصور: مراكش تحتضن اجتماعا وزاريا لمنظمة التجارة العالمية
إنطلقت اليوم الاثنين بمراكش الجولة الثالثة والأخيرة لملتقي وزراء عدد من دول العالم، تحضيرا للدورة 11 لمؤتمر الوزراء لمنظمة التجارة العالمية، والتي ستنعقد بعد حوالي 8 أسابيع بالعاصمة الأرجنتينية بوينس إرس بهدف إضفاء زخم سياسي لتوجيه مسار المفاوضات حول النتائج المحتملة
وقد ترأس هذا الاجتماع، روبيرتو أزيفيدو المدير العام لمنظمة التجارة العالمية، بمعية مولاي حفيظ العلمي وزير الصناعة والتجارة والاستثمار والاقتصاد الرقمي، فيما حضر43 وزير للتجارة، يمثلون عددا من دول العالم، فضلا عن منسقي المجموعات التفاوضية ورؤساء هيئات المفاوضات، في مبادرة تتسم الى جانب جدولها الزمني على بعد أسابيع من الدورة الحادية عشرة للمؤتمر، باهمية كبيرة بهدف إنجاح الاعمال الجارية في منظمة التجارة العالمية و مؤتمرها المقبل بالارجنتين.
ويطمح المغرب باعتباره منسقا للمجموعة الإفريقية، تجاه المنظمة العالمية، إلى إسماع صوت القارة والدفع بالمفاوضات، لانتزاع نتائج عملية تكون في صالح الدول الإفريقية والدول الأقل نموا بشكل عام، فيما يشكل هذا الاجتماع فرصة لمواصلة المباحثات حول المواضيع قيد التفاوض، بغية تحقيق تقارب بين مواقف الدول الاعضاء، و التوصل الى نتائج ملموسة و متوازنة خلال المؤتمر المقبل، تأخد بعين الاعتبار احتياجات جميع اعضاء المنظمة.
إنطلقت اليوم الاثنين بمراكش الجولة الثالثة والأخيرة لملتقي وزراء عدد من دول العالم، تحضيرا للدورة 11 لمؤتمر الوزراء لمنظمة التجارة العالمية، والتي ستنعقد بعد حوالي 8 أسابيع بالعاصمة الأرجنتينية بوينس إرس بهدف إضفاء زخم سياسي لتوجيه مسار المفاوضات حول النتائج المحتملة
وقد ترأس هذا الاجتماع، روبيرتو أزيفيدو المدير العام لمنظمة التجارة العالمية، بمعية مولاي حفيظ العلمي وزير الصناعة والتجارة والاستثمار والاقتصاد الرقمي، فيما حضر43 وزير للتجارة، يمثلون عددا من دول العالم، فضلا عن منسقي المجموعات التفاوضية ورؤساء هيئات المفاوضات، في مبادرة تتسم الى جانب جدولها الزمني على بعد أسابيع من الدورة الحادية عشرة للمؤتمر، باهمية كبيرة بهدف إنجاح الاعمال الجارية في منظمة التجارة العالمية و مؤتمرها المقبل بالارجنتين.
ويطمح المغرب باعتباره منسقا للمجموعة الإفريقية، تجاه المنظمة العالمية، إلى إسماع صوت القارة والدفع بالمفاوضات، لانتزاع نتائج عملية تكون في صالح الدول الإفريقية والدول الأقل نموا بشكل عام، فيما يشكل هذا الاجتماع فرصة لمواصلة المباحثات حول المواضيع قيد التفاوض، بغية تحقيق تقارب بين مواقف الدول الاعضاء، و التوصل الى نتائج ملموسة و متوازنة خلال المؤتمر المقبل، تأخد بعين الاعتبار احتياجات جميع اعضاء المنظمة.
ملصقات
