

مراكش
بالصور | مؤسسة “جبران خليل جبران” بمراكش تعتمد معايير دقيقة وتدابير صارمة للوقاية من كوفيد19
شرعت المؤسسة العالمية “جبران خليل جبران” بمراكش، في استقبال التلاميذ في ظل تطبيق اجراءات صحية صارمة لضمان المرور الجيد للدخول المدرسي الجديد، وذلك في السياق الاستثنائي لجائحة فيروس كورونا.وحسب ما عاينته “كشـ24″، فيتعلق الامر بمجموعة من التدابير والمعايير الدقيقة التي لا تغفل اي جانب او تفصيل صغير، بحيث وفّرت المؤسسة التعليمية الرائدة بالمغرب، جميع إمكاناتها ومواردها البشرية للوقاية من فيروس كورونا، باعتماد كاميرا حرارية عالية الدقة لقياس درجة الحرارة، والقيام بعمليات دائمة ومتواصلة للتعقيم والتطهير و التباعد الجسدي وذلك من أجل السلامة الصحية للتلاميذ والأطر التربوية والإدارية.إجراءات وقائية صارمة، و ظروف صحية آمنة وفرتها مؤسسة “جبران خليل جبران” بمراكش، وذلك تنفيذا للتعليمات الصادرة عن وزارتي التعليم والصحة، لتجعل بذلك من المؤسسة فضاء يتماشى مع ريادتها على الصعيد الوطني والعالمي.
وفي هذا الصدد خصصت مؤسسة "جبران خليل جبران" ذات النظامين التربويين المغربي والبريطاني أقساما مفتوحة و ذات تهوية فعالة، إلى جانب توفير دروس حية ومختلفة في ظروف آمنة وصحية، تراعي جودة التعليم العالمي الغني والمتنوع للمؤسسة، مع عدم تجاوز 12 تلميذا كحد أقصى في القسم الواحد.
وفي اطار مساعيها لتقديم منهاجها التعليمي في ظروف ملائمة سليمة، تسهر المؤسسة إلى فرض احترام التباعد الجسدي مع إجبارية وضع الأقنعة لجميع الأشخاص ابتداء من السنة الخامسة بالنسبة للأطفال التلاميذ، مع القيام بعمليات تعقيم مستمرة ومتواصلة، عمليات تعقيم تشمل المحافظ والأدوات المستعملة ومعدات الاشتغال والأرضيات وجميع مرافق المؤسسة التعليمية .
ولتوفير مراقبة متواصلة لصحة التلاميذ والأطر التربوية والإدارية، تم تخصيص ممرضة وطبيب يسهران على التتبع اليومي والدقيق لجميع الحالات، وذلك بتواصل مباشر مع أولياء الأمور وبرفع تقارير طبية لضبط الحالة الصحية داخل المؤسسة.
وإلى جانب دورها الريادي في جودة التعليم، تسهر المدرسة على مواجهة وباء كورونا، بالتوعية والتحسيس وإعداد برامج وأنشطة موازية لمنع تفشي الوباء، إضافة إلى إحداث لجنة يقظة على مستوى المؤسسة تتابع عن كثب تفعيل الخطوات والتدابير الوقائية المتخذة وهو ما يعكس حرص مؤسسة "جبران خليل جبران" على توفير ظروف آمنة وصحية لتلاميذها وأطرها وحمايتهم من خطر الفيروس.
وتسهر مؤسسة “جبران خليل جبران” بمراكش، التي تعمل على إعداد التلاميذ المغاربة للمستقبل والعيش في عالم متعدد اللغات والحضارات، على تطوير الكفاءات والقدرات والمهارات عند الطفل لتهييئه لتحقيق مستقبل زاهر والتحلي بروح النقد والابداع واختلاف القيم وقدرات التكيف مع التغيرات والتعاون والاستقلالية لجعله قادرا على تحمل المسؤولية.
كما تعمل المدرسة على تطوير شخصية المتعلمين والذين يمثلون جنسيات مختلفة وخلق روح التعاون والتواصل الثقافي والاجتماعي فيما بينهم من خلال الأنشطة الموازية.وتوجت الجهود الكبيرة لهذه المؤسسة والمقاربات البيداغوجية المبتكرة من قبلها بحصولها على اعترافات عدة من قبل مؤسسات وطنية ودولية.
وفي هذا السياق حصلت المدرسة التي يدرس بها تلاميذ يحملون 24 جنسية مختلفة من دول العالم، حصلت على اعتماد من قبل جامعة كامبريدج التي تعد أول جامعة في أوربا والخامسة عالميا على إثر افتحاص قام به معهد كامبريدج لتقييم التعليم الدولي، والذي خلص إلى مطابقة برامج وتجهيزات مؤسسة “جبران خليل جبران” بمراكش للمعايير المعتمدة من قبل جامعة كامبريدج.
شرعت المؤسسة العالمية “جبران خليل جبران” بمراكش، في استقبال التلاميذ في ظل تطبيق اجراءات صحية صارمة لضمان المرور الجيد للدخول المدرسي الجديد، وذلك في السياق الاستثنائي لجائحة فيروس كورونا.وحسب ما عاينته “كشـ24″، فيتعلق الامر بمجموعة من التدابير والمعايير الدقيقة التي لا تغفل اي جانب او تفصيل صغير، بحيث وفّرت المؤسسة التعليمية الرائدة بالمغرب، جميع إمكاناتها ومواردها البشرية للوقاية من فيروس كورونا، باعتماد كاميرا حرارية عالية الدقة لقياس درجة الحرارة، والقيام بعمليات دائمة ومتواصلة للتعقيم والتطهير و التباعد الجسدي وذلك من أجل السلامة الصحية للتلاميذ والأطر التربوية والإدارية.إجراءات وقائية صارمة، و ظروف صحية آمنة وفرتها مؤسسة “جبران خليل جبران” بمراكش، وذلك تنفيذا للتعليمات الصادرة عن وزارتي التعليم والصحة، لتجعل بذلك من المؤسسة فضاء يتماشى مع ريادتها على الصعيد الوطني والعالمي.
وفي هذا الصدد خصصت مؤسسة "جبران خليل جبران" ذات النظامين التربويين المغربي والبريطاني أقساما مفتوحة و ذات تهوية فعالة، إلى جانب توفير دروس حية ومختلفة في ظروف آمنة وصحية، تراعي جودة التعليم العالمي الغني والمتنوع للمؤسسة، مع عدم تجاوز 12 تلميذا كحد أقصى في القسم الواحد.
وفي اطار مساعيها لتقديم منهاجها التعليمي في ظروف ملائمة سليمة، تسهر المؤسسة إلى فرض احترام التباعد الجسدي مع إجبارية وضع الأقنعة لجميع الأشخاص ابتداء من السنة الخامسة بالنسبة للأطفال التلاميذ، مع القيام بعمليات تعقيم مستمرة ومتواصلة، عمليات تعقيم تشمل المحافظ والأدوات المستعملة ومعدات الاشتغال والأرضيات وجميع مرافق المؤسسة التعليمية .
ولتوفير مراقبة متواصلة لصحة التلاميذ والأطر التربوية والإدارية، تم تخصيص ممرضة وطبيب يسهران على التتبع اليومي والدقيق لجميع الحالات، وذلك بتواصل مباشر مع أولياء الأمور وبرفع تقارير طبية لضبط الحالة الصحية داخل المؤسسة.
وإلى جانب دورها الريادي في جودة التعليم، تسهر المدرسة على مواجهة وباء كورونا، بالتوعية والتحسيس وإعداد برامج وأنشطة موازية لمنع تفشي الوباء، إضافة إلى إحداث لجنة يقظة على مستوى المؤسسة تتابع عن كثب تفعيل الخطوات والتدابير الوقائية المتخذة وهو ما يعكس حرص مؤسسة "جبران خليل جبران" على توفير ظروف آمنة وصحية لتلاميذها وأطرها وحمايتهم من خطر الفيروس.
وتسهر مؤسسة “جبران خليل جبران” بمراكش، التي تعمل على إعداد التلاميذ المغاربة للمستقبل والعيش في عالم متعدد اللغات والحضارات، على تطوير الكفاءات والقدرات والمهارات عند الطفل لتهييئه لتحقيق مستقبل زاهر والتحلي بروح النقد والابداع واختلاف القيم وقدرات التكيف مع التغيرات والتعاون والاستقلالية لجعله قادرا على تحمل المسؤولية.
كما تعمل المدرسة على تطوير شخصية المتعلمين والذين يمثلون جنسيات مختلفة وخلق روح التعاون والتواصل الثقافي والاجتماعي فيما بينهم من خلال الأنشطة الموازية.وتوجت الجهود الكبيرة لهذه المؤسسة والمقاربات البيداغوجية المبتكرة من قبلها بحصولها على اعترافات عدة من قبل مؤسسات وطنية ودولية.
وفي هذا السياق حصلت المدرسة التي يدرس بها تلاميذ يحملون 24 جنسية مختلفة من دول العالم، حصلت على اعتماد من قبل جامعة كامبريدج التي تعد أول جامعة في أوربا والخامسة عالميا على إثر افتحاص قام به معهد كامبريدج لتقييم التعليم الدولي، والذي خلص إلى مطابقة برامج وتجهيزات مؤسسة “جبران خليل جبران” بمراكش للمعايير المعتمدة من قبل جامعة كامبريدج.
ملصقات
