بالصور.. تواصل معاناة مستعملي الطريق قرب سوق الخميس بمراكش
خليل الروحي
نشر في: 1 سبتمبر 2019 خليل الروحي
تتواصل معاناة مستعملي الطريق المحاذية للسور التاريخي مرورا من منطقة باب الخميس،بشكل كبير بسبب الفوضى التي يتسبب فيها اكبر سوق في المدينة الحمراء.وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن مستعملي الطريق المؤدية الى مقاطعة سيدي يوسف وعدد من احياء المدينة العتيقة وراء السور، تزداد معاناتهم مع الازدحام الخانق وعرقلة المرور بشكل مستفز بسبب إحتلال الملك العام والطريق، من طرف باعة المتلاشيات والفراشة، خصوصا في نهاية الاسبوع ويوم الخميس.وتنتشر مختلف انواع السلع والاثاث والاجهزة وغيرها من السلع الكبيرة والصغيرة جنبات الطريق ووسطها في بعض الاحيان،ما يشكل خطرا حقيقيا للمارة المجبريت على المرور وسط الطريق، وكذا لمستعملي الطريق الذين صار جلهم يفضل المرور من طريق فاس بالمحاذاة مع احياء عين ايطي، قبل ان يعرجوا يمينا للولوج الى الطريق على مستوى باب قشيش عبر قنطرة واد ايسيل، لتفادي المرور من المقطع الطرقي المحتل بنسبة كبيرة، أيام الخميس السبت والاحد وطيلة الاسبوع تقريبا في بعض ايام العطل.
وقد أفشل انتشار الباعة وتجاوزهم للمساحة المخصصة لعرض السلع القديمة والجديدة في السوق المعروف، الاهداف التي كانت المرافق الطرقية الجديدة بالمدارة الجديدة تصبوا اليها، والتي تم من أجلها إنفاق ميزانيات ضخمة، حيث لم يتغير الشيئ الكثير خصوصا بالنسبة لمستعملي الطريق المارة بالقرب من سوق الخميس.ويطالب مهتمون بالشان العام المحلي، بتكثيف الجهود من أجل تنظيم حركة السير ومحاربة احتلال الطريق، خصوصا وان الفوضى التي يتسبب فيها السوق ايام الخميس ونهاية الاسبوع، يوازيها غياب ملموس للسلطات عن المقطع الطرقي الرابط بين مدخل النفق الارضي وسوق الخمبس على امتداد 300 متر تقريبا، ما يساهم في معاناة كبيرة لمستعملي الطريق.
تتواصل معاناة مستعملي الطريق المحاذية للسور التاريخي مرورا من منطقة باب الخميس،بشكل كبير بسبب الفوضى التي يتسبب فيها اكبر سوق في المدينة الحمراء.وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن مستعملي الطريق المؤدية الى مقاطعة سيدي يوسف وعدد من احياء المدينة العتيقة وراء السور، تزداد معاناتهم مع الازدحام الخانق وعرقلة المرور بشكل مستفز بسبب إحتلال الملك العام والطريق، من طرف باعة المتلاشيات والفراشة، خصوصا في نهاية الاسبوع ويوم الخميس.وتنتشر مختلف انواع السلع والاثاث والاجهزة وغيرها من السلع الكبيرة والصغيرة جنبات الطريق ووسطها في بعض الاحيان،ما يشكل خطرا حقيقيا للمارة المجبريت على المرور وسط الطريق، وكذا لمستعملي الطريق الذين صار جلهم يفضل المرور من طريق فاس بالمحاذاة مع احياء عين ايطي، قبل ان يعرجوا يمينا للولوج الى الطريق على مستوى باب قشيش عبر قنطرة واد ايسيل، لتفادي المرور من المقطع الطرقي المحتل بنسبة كبيرة، أيام الخميس السبت والاحد وطيلة الاسبوع تقريبا في بعض ايام العطل.
وقد أفشل انتشار الباعة وتجاوزهم للمساحة المخصصة لعرض السلع القديمة والجديدة في السوق المعروف، الاهداف التي كانت المرافق الطرقية الجديدة بالمدارة الجديدة تصبوا اليها، والتي تم من أجلها إنفاق ميزانيات ضخمة، حيث لم يتغير الشيئ الكثير خصوصا بالنسبة لمستعملي الطريق المارة بالقرب من سوق الخميس.ويطالب مهتمون بالشان العام المحلي، بتكثيف الجهود من أجل تنظيم حركة السير ومحاربة احتلال الطريق، خصوصا وان الفوضى التي يتسبب فيها السوق ايام الخميس ونهاية الاسبوع، يوازيها غياب ملموس للسلطات عن المقطع الطرقي الرابط بين مدخل النفق الارضي وسوق الخمبس على امتداد 300 متر تقريبا، ما يساهم في معاناة كبيرة لمستعملي الطريق.