احتفلت القنصلية الفرنسية بمراكش،مساء أمس السبت 14 يوليوز بالعيد الوطني الفرنسي بحضور والي الجهة وكبار المسؤولين بجهة مراكش.

وحضر الحفل الكبير الذي ترأسه “فيليب كازيناف” القنصل العام الفرنسي في مراكش، والي الجهة محمد صبري، ونخبة مهمة من الشخصيات السياسية والاجتماعية، والمسؤولين الأمنيين والعسكريين في المدينة الحمراء، يتقدمهم قائد الحامية العسكرية ووالي أمن مراكش والقائد الجهوي للدرك الملكي، ورؤساء المصالح الخارجية بالمدينة، الى جانب المنتخبين ورجال المال والأعمال وأعيان المدينة والعشرات من أفراد الجالية الفرنسية بمراكش، وممثلي عن المجتمع المدني ووسائل الاعلام.

وقد إستهل الحفل الذي احتضنته القنصلية الفرنسية بالاستماع الى النشيدين الوطنيين المغربي والفرنسي، قبل ان يأخد القنصل العام الفرنسي الكلمة التي عبر من خلالها عن سعادته بالاحتفال لأول مرة بالعيد الوطني برفقة المغاربة، بعد تعيينه شهر شتنبر الماضي على رأس القنصلية الفرنسية بمراكش، وهي الفرصة التي استغلها القنصل العام الذي كان يشغل مهام عسركية قبل انتقاله للمغرب ،لاستحضار العلاقات الفرنسية المغربية، متمنيا تمكن فرنسا من تعزيز علاقتها مع المغرب.

وقد شهد الحفل تنظيما محكما يعكس النمط الجاد والعسكري للقنصل الفرنسي المعين قبل أشهر قليلة، وهو ما أكدته الدعوات الموجهة للجالية الفرنسية بمراكش، والتي أقصت المواطنين الفرنسيين المتهربين من الضرائب والمتورطين في تجاوزات، سواء على التراب الفرنسي او في بلد الاقامة.

ويشار أن الديبلوماسي الفرنسي والمستشار في الشؤون الخارجية، والاطار العسكري السابق “فيليب كاسناف” عين قنصلا عاما جديدا للجمهورية الفرنسية بمراكش، خلفا لـ “إيريك جيرار”.

وسبق لـ ”فيليب كاسناف” القنصل العام الفرنسي الجديد بمراكش، ان تقلد مجموعة من المهام والمناصب العسكرية والديبلوماسية والادارية، بما فيها سفير فرنسا في بنما.
احتفلت القنصلية الفرنسية بمراكش،مساء أمس السبت 14 يوليوز بالعيد الوطني الفرنسي بحضور والي الجهة وكبار المسؤولين بجهة مراكش.

وحضر الحفل الكبير الذي ترأسه “فيليب كازيناف” القنصل العام الفرنسي في مراكش، والي الجهة محمد صبري، ونخبة مهمة من الشخصيات السياسية والاجتماعية، والمسؤولين الأمنيين والعسكريين في المدينة الحمراء، يتقدمهم قائد الحامية العسكرية ووالي أمن مراكش والقائد الجهوي للدرك الملكي، ورؤساء المصالح الخارجية بالمدينة، الى جانب المنتخبين ورجال المال والأعمال وأعيان المدينة والعشرات من أفراد الجالية الفرنسية بمراكش، وممثلي عن المجتمع المدني ووسائل الاعلام.

وقد إستهل الحفل الذي احتضنته القنصلية الفرنسية بالاستماع الى النشيدين الوطنيين المغربي والفرنسي، قبل ان يأخد القنصل العام الفرنسي الكلمة التي عبر من خلالها عن سعادته بالاحتفال لأول مرة بالعيد الوطني برفقة المغاربة، بعد تعيينه شهر شتنبر الماضي على رأس القنصلية الفرنسية بمراكش، وهي الفرصة التي استغلها القنصل العام الذي كان يشغل مهام عسركية قبل انتقاله للمغرب ،لاستحضار العلاقات الفرنسية المغربية، متمنيا تمكن فرنسا من تعزيز علاقتها مع المغرب.

وقد شهد الحفل تنظيما محكما يعكس النمط الجاد والعسكري للقنصل الفرنسي المعين قبل أشهر قليلة، وهو ما أكدته الدعوات الموجهة للجالية الفرنسية بمراكش، والتي أقصت المواطنين الفرنسيين المتهربين من الضرائب والمتورطين في تجاوزات، سواء على التراب الفرنسي او في بلد الاقامة.

ويشار أن الديبلوماسي الفرنسي والمستشار في الشؤون الخارجية، والاطار العسكري السابق “فيليب كاسناف” عين قنصلا عاما جديدا للجمهورية الفرنسية بمراكش، خلفا لـ “إيريك جيرار”.

وسبق لـ ”فيليب كاسناف” القنصل العام الفرنسي الجديد بمراكش، ان تقلد مجموعة من المهام والمناصب العسكرية والديبلوماسية والادارية، بما فيها سفير فرنسا في بنما.