شارك صبيحة اليوم الأحد المٓلك محمد السادس الى جانب عدد كبير من زعماء العالم، في حفل تخليد الذكرى المائوية لتوقيع هدنة الحزب العالمية الأولى بالعاصمة الفرنسية باريس.

وكان في استقبال العاهل المغربي وولي عهده الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وحرمه بريجيت، قبل أن يمتطي الملك وولي عهده، رفقة رؤساء الدول الحاضرين، حافلة لتقلهم إلى مكان الاحتفال، باستثناء الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين اللذين سيلتحقان بقوس النصر مباشرة.

ويحضر المٓلك وولي العهد الأمير مولاي الحسن بدعوة من الرئيس الفرنسي امانويل ماكرون، الى جانب رؤساء وملوك أزيد من 70 دولة، بينهم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل و العاهل الاسباني و الرئيس الروسي والأمريكي.

وستجري هذه الاحتفالات، التي يحضرها مجموعة من رؤساء دول وحكومات البلدان التي شاركت في الحرب الكبرى، وممثلي المؤسسات الأوروبية، ومنظمة الأمم المتحدة، وعدد من المنظمات الدولية الأخرى، بقوس النصر بباريس.



وتشكل هذه الاحتفالات مناسبة لاستحضار تضحيات المحاربين القدامى خلال الحرب العالمية الأولى، ولتكريم مشترك لهؤلاء الرجال، الذين ضحوا بأرواحهم من اجل انتصار قيم السلم والمصالحة والوئام.
شارك صبيحة اليوم الأحد المٓلك محمد السادس الى جانب عدد كبير من زعماء العالم، في حفل تخليد الذكرى المائوية لتوقيع هدنة الحزب العالمية الأولى بالعاصمة الفرنسية باريس.

وكان في استقبال العاهل المغربي وولي عهده الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وحرمه بريجيت، قبل أن يمتطي الملك وولي عهده، رفقة رؤساء الدول الحاضرين، حافلة لتقلهم إلى مكان الاحتفال، باستثناء الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين اللذين سيلتحقان بقوس النصر مباشرة.

ويحضر المٓلك وولي العهد الأمير مولاي الحسن بدعوة من الرئيس الفرنسي امانويل ماكرون، الى جانب رؤساء وملوك أزيد من 70 دولة، بينهم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل و العاهل الاسباني و الرئيس الروسي والأمريكي.

وستجري هذه الاحتفالات، التي يحضرها مجموعة من رؤساء دول وحكومات البلدان التي شاركت في الحرب الكبرى، وممثلي المؤسسات الأوروبية، ومنظمة الأمم المتحدة، وعدد من المنظمات الدولية الأخرى، بقوس النصر بباريس.



وتشكل هذه الاحتفالات مناسبة لاستحضار تضحيات المحاربين القدامى خلال الحرب العالمية الأولى، ولتكريم مشترك لهؤلاء الرجال، الذين ضحوا بأرواحهم من اجل انتصار قيم السلم والمصالحة والوئام.