بالصور.. الشروع في إعداد “ابن طفيل” لاستقبال المزيد من حالات كوفيد
كريم بوستة
نشر في: 21 أغسطس 2020 كريم بوستة
يشهد مستشفى ابن طفيل بمراكش حاليا، أشغالا على قدم وساق لاعداد خيمة كبيرة لاستقبال المزيد من حالات كوفيد التي تحتاج العناية الطبية، وذلك في إطار التدابير المعلن عنها من قبل وزير الصحة، خالد آيت الطالب، مساء أول أمس الأربعاء، لمواجهة التطورات الأخيرة للوضعية الوبائية على مستوى عمالة مراكش.وحسب مصادرنا من قلب مستشفى ابن طفيل التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، فإن الاشغال تقدمت بشكل كبير، ومن المنتظر ان يتم الشروع في استقبال أولى الحالات بداية الاسبوع المقبل، علما أن من بين الاجراءات أيضا، إعادة فتح بناية مغلقة تابعة لمستشفى ابن طفيل وتخصيصها للتكفل بحالات الإصابة بالفيروس.
ويشار أن الاجراءات المعلن عنها تضمنت أيضا ترشيد البنيات الاستشفائية بمراكش، وإعادة هيكلة وتنظيم مسار التكفل بالأشخاص المصابين بكوفيد-19، و توسعة مستشفى ابن زهر (المامونية)، الذي يتم تجهيزه بشكل كامل بأنابيب الأوكسجين وتخصيصه حصرا للحالات المشتبه فيها وللكشف عن كوفيد-19، وتأهيل مستشفى الأنطاكي من أجل التكفل بالحالات المحالة على العناية المركزة بالدرجة الأولى، وتوسعة مستشفى ابن طفيل وتهيئة خيمة كبيرة داخل المستشفى للتكفل بحالات كوفيد-19.كما يستم تخصيص مستشفى الرازي التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس للحالات الحرجة، وتخفيف الضغط على مستشفيات مراكش من خلال توسعة المستشفى الميداني لابن جرير الذي ستنتقل طاقته السريرية من 360 سرير حاليا إلى 650 سريرا، مع إحداث وتأهيل مراكز صحية للقرب للتكفل ومواكبة الحالات الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس.
يشهد مستشفى ابن طفيل بمراكش حاليا، أشغالا على قدم وساق لاعداد خيمة كبيرة لاستقبال المزيد من حالات كوفيد التي تحتاج العناية الطبية، وذلك في إطار التدابير المعلن عنها من قبل وزير الصحة، خالد آيت الطالب، مساء أول أمس الأربعاء، لمواجهة التطورات الأخيرة للوضعية الوبائية على مستوى عمالة مراكش.وحسب مصادرنا من قلب مستشفى ابن طفيل التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، فإن الاشغال تقدمت بشكل كبير، ومن المنتظر ان يتم الشروع في استقبال أولى الحالات بداية الاسبوع المقبل، علما أن من بين الاجراءات أيضا، إعادة فتح بناية مغلقة تابعة لمستشفى ابن طفيل وتخصيصها للتكفل بحالات الإصابة بالفيروس.
ويشار أن الاجراءات المعلن عنها تضمنت أيضا ترشيد البنيات الاستشفائية بمراكش، وإعادة هيكلة وتنظيم مسار التكفل بالأشخاص المصابين بكوفيد-19، و توسعة مستشفى ابن زهر (المامونية)، الذي يتم تجهيزه بشكل كامل بأنابيب الأوكسجين وتخصيصه حصرا للحالات المشتبه فيها وللكشف عن كوفيد-19، وتأهيل مستشفى الأنطاكي من أجل التكفل بالحالات المحالة على العناية المركزة بالدرجة الأولى، وتوسعة مستشفى ابن طفيل وتهيئة خيمة كبيرة داخل المستشفى للتكفل بحالات كوفيد-19.كما يستم تخصيص مستشفى الرازي التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس للحالات الحرجة، وتخفيف الضغط على مستشفيات مراكش من خلال توسعة المستشفى الميداني لابن جرير الذي ستنتقل طاقته السريرية من 360 سرير حاليا إلى 650 سريرا، مع إحداث وتأهيل مراكز صحية للقرب للتكفل ومواكبة الحالات الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس.