مراكش
بالصور..التطاول على السور التاريخي لمراكش يثير الإستياء
رغم الأهمية التاريخية التي يكتسيها السور القديم لمدينة مراكش، إلا أن هذه القيمة لم تشفع لهذا الاخير لدى بعض المراهقين، الذين يسيؤون كثيرا لهذه المعلمة، إما بالكتابة عليها أو بالعبث والتخريب، فضلا عن تحويل أجزاء منها إلى مرحاض عمومي.ورصدت "كشـ24" بالصور، كتابات على الحائط بالقرب من باب النقب مابين أسماء وكتابات غير مفهومة، في مظهر تشويهي، وتحدٍ واضح للقوانين، التي تمنع الكتابة والتشويه والتخريب للمواقع الأثرية، والدافع لهم عدم وجود العقاب الرادع والرقيب المتواجد في هذه المواقع لمنعهم من التشويه، مما قد يؤدي إلى نقل صورة مشوهة للإعلام الغربي بأننا لا نهتم بتراثنا وتاريخنا.وطالب مهتمون بالشأن المحلي، السلطات بالأخذ بعين الإعتبار مثل هذه السلوكيات، الضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه العبث أو تخريب المعالم التاريخية للمدينة.
رغم الأهمية التاريخية التي يكتسيها السور القديم لمدينة مراكش، إلا أن هذه القيمة لم تشفع لهذا الاخير لدى بعض المراهقين، الذين يسيؤون كثيرا لهذه المعلمة، إما بالكتابة عليها أو بالعبث والتخريب، فضلا عن تحويل أجزاء منها إلى مرحاض عمومي.ورصدت "كشـ24" بالصور، كتابات على الحائط بالقرب من باب النقب مابين أسماء وكتابات غير مفهومة، في مظهر تشويهي، وتحدٍ واضح للقوانين، التي تمنع الكتابة والتشويه والتخريب للمواقع الأثرية، والدافع لهم عدم وجود العقاب الرادع والرقيب المتواجد في هذه المواقع لمنعهم من التشويه، مما قد يؤدي إلى نقل صورة مشوهة للإعلام الغربي بأننا لا نهتم بتراثنا وتاريخنا.وطالب مهتمون بالشأن المحلي، السلطات بالأخذ بعين الإعتبار مثل هذه السلوكيات، الضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه العبث أو تخريب المعالم التاريخية للمدينة.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش