

مراكش
بالصور.. الأوراق الانتخابية تغرق شوارع وأزقة مراكش وتحوّلها إلى “مزابل”
مع اقتراب نهاية الحملة الانتخابية، ودخول فترة الصمت الانتخابي حيز التنفيذ منتصف ليلة يومه الثلاثاء، إيذانا بحلول يوم الاقتراع الأربعاء 8 شتنبر، ارتفعت حمأة الحملة الانتخابية إلى ذروتها، إذ شرع المرشحون ومن يدعمونهم يتسابقون نحو توزيع أكبر عدد ممكن من أوراقهم الانتخابية، التي تحتوي على صورهم وبرامجهم وشعار حزبهم ودعواتهم إلى التصويت لصالحهم.وعاينت كشـ24، في عدد من شوارع وأزقة مراكش، حملات مكثفة لأعوان مرشحين من ألوان حزبية مختلفة، وهم يتسابقون إلى توزيع أوراق مرشحيهم على أكبر عدد من المواطنين والمنازل، بل منهم من حاول التخلص من كميات الأوراق برمي عدد مهم منها في بعض الأزقة، أو التخلي عنها عند أبواب المنازل والعمارات التي يقصدونها، ما خلف تذمرا في نفوس العديد من المواطنين، الذين استنكروا مثل هاته السلوكات، التي ترفع من أكوام الأزبال، وتحتاج إلى جهد مضاعف من أجل جمعها وتنظيف الشوارع منها.
وفي المقابل بادر مجموعة من المواطنين والفعاليات الجمعوية بالمدينة العتيقة بمراكش إلى تنظيم حملة نظافة لجمع وكنس مخلفات الحملة الانتخابية بعدما حولت أحيائها إلى مزابل متراكمة.
مع اقتراب نهاية الحملة الانتخابية، ودخول فترة الصمت الانتخابي حيز التنفيذ منتصف ليلة يومه الثلاثاء، إيذانا بحلول يوم الاقتراع الأربعاء 8 شتنبر، ارتفعت حمأة الحملة الانتخابية إلى ذروتها، إذ شرع المرشحون ومن يدعمونهم يتسابقون نحو توزيع أكبر عدد ممكن من أوراقهم الانتخابية، التي تحتوي على صورهم وبرامجهم وشعار حزبهم ودعواتهم إلى التصويت لصالحهم.وعاينت كشـ24، في عدد من شوارع وأزقة مراكش، حملات مكثفة لأعوان مرشحين من ألوان حزبية مختلفة، وهم يتسابقون إلى توزيع أوراق مرشحيهم على أكبر عدد من المواطنين والمنازل، بل منهم من حاول التخلص من كميات الأوراق برمي عدد مهم منها في بعض الأزقة، أو التخلي عنها عند أبواب المنازل والعمارات التي يقصدونها، ما خلف تذمرا في نفوس العديد من المواطنين، الذين استنكروا مثل هاته السلوكات، التي ترفع من أكوام الأزبال، وتحتاج إلى جهد مضاعف من أجل جمعها وتنظيف الشوارع منها.
وفي المقابل بادر مجموعة من المواطنين والفعاليات الجمعوية بالمدينة العتيقة بمراكش إلى تنظيم حملة نظافة لجمع وكنس مخلفات الحملة الانتخابية بعدما حولت أحيائها إلى مزابل متراكمة.
ملصقات
