بالصور.. افتتاح السنة القضائية بمختلف محاكم مراكش – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 05:30

مراكش

بالصور.. افتتاح السنة القضائية بمختلف محاكم مراكش


كشـ24 نشر في: 15 فبراير 2018

شهدت محاكم مراكش يومه الخميس خامس عشر فبراير، افتتاح السنة القضائية الجديدة لعام 2018، وهو التقليد الذي غاب السنة المنصرمة، ليعود هذه السنة بعد ما عرفته الساحة القضائية من مستجدات، تمثلت في تثبيت المجلس الأعلى للسلطة القضائية، وتعيين الرئيس الأول لمحكمة النقض مصطفى فارس، رئيسا منتدبا للمجلس الأعلى، إضافة إلى استقلال النيابة العامة عن وزارة العدل، وتسليم مقاليد رئاستها إلى الوكيل العام لدى محكمة النقص محمد عبد النباوي، بتاريخ 7 أكتوبر من السنة الماضية. 

وهكذا افتتحت عرفت كل من محكمة الاستئناف والمحكمة الإدارية وقصر العدالة بمراكش، حفل افتتاح السنة القضائية الجديدة، بتلاوة جملة من المداخلات التي تناولت هذه المناسبة، وذلك بحضور ثلة من رؤوساء المحاكم ووكلاء الملك والمفوضين القانونيين والحقوقيين والمحامين وغيرهم من الشخصيات المدنية والعسكرية.

وفي هذا السياق ترأس أحمد نهيد الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف بمراكش، مراسيم افتتاح السنة القضائية باستئنافية مراكش، بحضور كل من رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان إدريس اليزمي وحسن أطلس عضو المجلس الأعلى للقضاء ومدير الدراسات والتعاون والتحديث بوزارة العدل والرؤساء الأولين والوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف التجارية وممثل والي جهة مراكش اسفي وقائد الحامية العسكرية بمراكش والممثل العام لفرنسا بمراكش والمسؤولون القضائيون.
وخلال كلمة افتتاحية للرئيس الأول لمحكمة الاستئناف، أعلن فيها عن افتتاح السنة القضائية، أبرز السياق والمضامين الأساسية التي تأتي فيها افتتاحية السنة القضائية، والتي تصبو الى تحقيق الرغبة الملكية في الرقي بمهنة القضاء. 

 
وأشاد الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف، خلال ذات الكلمة، بالمجهود المضني والجبار، الذي أبانت عنه مختلف مكونات الهيأة القضائية بمراكش، وبعد سرد مجموعة من الأرقام والمعطيات المتعلقة بالسنة القضائية المنقضية، لم يغيب رئيس الأول لمحكمة الاستئناف بمراكش، دور الانفتاح على مؤسسات المجتمع المدني وكل الشركاء الراغبين في الانخراط الإيجابي لإصلاح منظومة العدالة بالبلاد. وفي ميدان التحديث كشف أحمد نهيد الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف، أن محكمة الاستئناف قامت بمعالجة ما يزيد عن 88.000 ملف وإحالتها على المركز الجهوي للحفظ مع الاحتفاظ بنسخ القرارات وتسفيرها، وشرعت منذ منتصف 2016 في نسخها إلكترونيا بحيث لم تعد تسلم أية نسخة إلا عبر هذا النظام.

 
وأضاف ذات المتحدث، أنه من أجل النهوض بهذا المجال، تتبع رئاسة المحكمة باستمرار التطور الحاصل في كل محكمة من محاكم الدائرة القضائية، وقد تبين أن كل محكمة لها نقاط قوة في هذا المجال يتعين الاستفادة منها وتعميمها على باقي المحاكم.

 
وأبرز الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف، جملة من المجهودات التي تتوجت، بالشروع في الملف الرقمي من طرف جميع محاكم الدائرة القضائية في المادة المدنية منذ بداية هذه السنة علما أن المحكمة الابتدائية بمراكش كانت قد شرعت في ذلك خلال سنة 2017، إضافة إلى إصدار مذكرة في بداية هذه السنة لجميع رؤساء المحاكم الابتدائية من أجل إحالة الملفات المستأنفة على محكمة الاستئناف ورقيا وإلكترونيا وهو ما تم الشروع فيه فعلا، إذ أن كل الملفات التي تحال على محكمة الاستئناف منذ بداية هذه السنة ذات الطبيعة المدنية تكون على دعامة إلكترونية بصفة موازية للملف الورقي وتواكب محكمة الاستئناف رقمنتها إلى غاية مرور القرار النهائي فيها.
وأفاد  أحمد نهيد أن محكمتي الاستئناف والمحكمة الابتدائية بمراكش تقومان حاليا باختبار نظام ساج 2 بعد أن تم اختيارنا من بين المحاكم القليلة لإجراء هذه التجربة في انتظار تعميمه على باقي المحاكم.

وبالنظر أيضا للاهتمام الذي توليه محاكم الدائرة لموضوع التحديث، أشار  الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف أحمد نهيد، إلى أنه تقرر تزويد هذه المحكمة والمحكمة الابتدائية بمراكش بخدمة جديدة متطورة تهدف إلى تسليم نسخ الأحكام والقرارات عبر الخط لفائدة المحامين والمتقاضين وهي تجربة فريدة ستخوضها هاتان المحكمتان على الصعيد الوطني وقد اتخذت الترتيبات اللازمة لذلك من خلال اجتماعين خصصا لهذه الغاية جمعا المسؤولين القضائيين والإداريين والتقنيين عن المحكمتين من جهة وعناصر من مديرية الدراسات والتعاون والتحديث ومن الشركة المكلفة بالمشروع من جهة أخرى.
وتجدر الاشارة إلى أن افتتاح السنة القضائية، عرف حضور كل من نقيب هيئة المحامين والسادة النقباء السابقون وأعضاء مجلس الهيئة و القضاة والنواب ورؤساء كتابات الضبط وكتابات النيابة العامة وموظفو المحاكم وقائد الحامية العسكرية ورئيس المجلس الجهوي لمراكش ورئيسة المجلس الإقليمي بمراكش و رئيس المجلس البلدي لمراكش ووالي الأمن والقائد الجهوي للدرك الملكي  ورؤساء المصالح الخارجية وممثلوا المجالس الجهوية للعدول والموثقين والمفوضين القضائيين والخبراء والتراجمة و نائب رئيس جامعة القاضي عياض بمراكش وعميد كلية الحقوق بمراكش وعدد من الأساتذة الباحثين و عدد من المنتخبين وممثلي المجتمع المدني والحقوقي والإعلامي.
 

شهدت محاكم مراكش يومه الخميس خامس عشر فبراير، افتتاح السنة القضائية الجديدة لعام 2018، وهو التقليد الذي غاب السنة المنصرمة، ليعود هذه السنة بعد ما عرفته الساحة القضائية من مستجدات، تمثلت في تثبيت المجلس الأعلى للسلطة القضائية، وتعيين الرئيس الأول لمحكمة النقض مصطفى فارس، رئيسا منتدبا للمجلس الأعلى، إضافة إلى استقلال النيابة العامة عن وزارة العدل، وتسليم مقاليد رئاستها إلى الوكيل العام لدى محكمة النقص محمد عبد النباوي، بتاريخ 7 أكتوبر من السنة الماضية. 

وهكذا افتتحت عرفت كل من محكمة الاستئناف والمحكمة الإدارية وقصر العدالة بمراكش، حفل افتتاح السنة القضائية الجديدة، بتلاوة جملة من المداخلات التي تناولت هذه المناسبة، وذلك بحضور ثلة من رؤوساء المحاكم ووكلاء الملك والمفوضين القانونيين والحقوقيين والمحامين وغيرهم من الشخصيات المدنية والعسكرية.

وفي هذا السياق ترأس أحمد نهيد الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف بمراكش، مراسيم افتتاح السنة القضائية باستئنافية مراكش، بحضور كل من رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان إدريس اليزمي وحسن أطلس عضو المجلس الأعلى للقضاء ومدير الدراسات والتعاون والتحديث بوزارة العدل والرؤساء الأولين والوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف التجارية وممثل والي جهة مراكش اسفي وقائد الحامية العسكرية بمراكش والممثل العام لفرنسا بمراكش والمسؤولون القضائيون.
وخلال كلمة افتتاحية للرئيس الأول لمحكمة الاستئناف، أعلن فيها عن افتتاح السنة القضائية، أبرز السياق والمضامين الأساسية التي تأتي فيها افتتاحية السنة القضائية، والتي تصبو الى تحقيق الرغبة الملكية في الرقي بمهنة القضاء. 

 
وأشاد الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف، خلال ذات الكلمة، بالمجهود المضني والجبار، الذي أبانت عنه مختلف مكونات الهيأة القضائية بمراكش، وبعد سرد مجموعة من الأرقام والمعطيات المتعلقة بالسنة القضائية المنقضية، لم يغيب رئيس الأول لمحكمة الاستئناف بمراكش، دور الانفتاح على مؤسسات المجتمع المدني وكل الشركاء الراغبين في الانخراط الإيجابي لإصلاح منظومة العدالة بالبلاد. وفي ميدان التحديث كشف أحمد نهيد الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف، أن محكمة الاستئناف قامت بمعالجة ما يزيد عن 88.000 ملف وإحالتها على المركز الجهوي للحفظ مع الاحتفاظ بنسخ القرارات وتسفيرها، وشرعت منذ منتصف 2016 في نسخها إلكترونيا بحيث لم تعد تسلم أية نسخة إلا عبر هذا النظام.

 
وأضاف ذات المتحدث، أنه من أجل النهوض بهذا المجال، تتبع رئاسة المحكمة باستمرار التطور الحاصل في كل محكمة من محاكم الدائرة القضائية، وقد تبين أن كل محكمة لها نقاط قوة في هذا المجال يتعين الاستفادة منها وتعميمها على باقي المحاكم.

 
وأبرز الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف، جملة من المجهودات التي تتوجت، بالشروع في الملف الرقمي من طرف جميع محاكم الدائرة القضائية في المادة المدنية منذ بداية هذه السنة علما أن المحكمة الابتدائية بمراكش كانت قد شرعت في ذلك خلال سنة 2017، إضافة إلى إصدار مذكرة في بداية هذه السنة لجميع رؤساء المحاكم الابتدائية من أجل إحالة الملفات المستأنفة على محكمة الاستئناف ورقيا وإلكترونيا وهو ما تم الشروع فيه فعلا، إذ أن كل الملفات التي تحال على محكمة الاستئناف منذ بداية هذه السنة ذات الطبيعة المدنية تكون على دعامة إلكترونية بصفة موازية للملف الورقي وتواكب محكمة الاستئناف رقمنتها إلى غاية مرور القرار النهائي فيها.
وأفاد  أحمد نهيد أن محكمتي الاستئناف والمحكمة الابتدائية بمراكش تقومان حاليا باختبار نظام ساج 2 بعد أن تم اختيارنا من بين المحاكم القليلة لإجراء هذه التجربة في انتظار تعميمه على باقي المحاكم.

وبالنظر أيضا للاهتمام الذي توليه محاكم الدائرة لموضوع التحديث، أشار  الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف أحمد نهيد، إلى أنه تقرر تزويد هذه المحكمة والمحكمة الابتدائية بمراكش بخدمة جديدة متطورة تهدف إلى تسليم نسخ الأحكام والقرارات عبر الخط لفائدة المحامين والمتقاضين وهي تجربة فريدة ستخوضها هاتان المحكمتان على الصعيد الوطني وقد اتخذت الترتيبات اللازمة لذلك من خلال اجتماعين خصصا لهذه الغاية جمعا المسؤولين القضائيين والإداريين والتقنيين عن المحكمتين من جهة وعناصر من مديرية الدراسات والتعاون والتحديث ومن الشركة المكلفة بالمشروع من جهة أخرى.
وتجدر الاشارة إلى أن افتتاح السنة القضائية، عرف حضور كل من نقيب هيئة المحامين والسادة النقباء السابقون وأعضاء مجلس الهيئة و القضاة والنواب ورؤساء كتابات الضبط وكتابات النيابة العامة وموظفو المحاكم وقائد الحامية العسكرية ورئيس المجلس الجهوي لمراكش ورئيسة المجلس الإقليمي بمراكش و رئيس المجلس البلدي لمراكش ووالي الأمن والقائد الجهوي للدرك الملكي  ورؤساء المصالح الخارجية وممثلوا المجالس الجهوية للعدول والموثقين والمفوضين القضائيين والخبراء والتراجمة و نائب رئيس جامعة القاضي عياض بمراكش وعميد كلية الحقوق بمراكش وعدد من الأساتذة الباحثين و عدد من المنتخبين وممثلي المجتمع المدني والحقوقي والإعلامي.
 


ملصقات


اقرأ أيضاً
خاص.. شبهة تبييض الاموال تغلق ملهى ليلي معروف بمراكش
في اطار متابعتها لملف التحقيق مع صاحبة ملهى ليلي بمراكش بشبهة تبييض الأموال ايام قليلة بعدما شهد محيطه احداثا دامية، علمت كشـ24، من مصادر مطلعة ان السلطات قامت قبل قليل من من مساء يومه الجمعة بإغلاق الملهى الليلي المذكور، والمتواجد بمدخل منطقة النخيل بمراكش. وحسب مصادر كشـ24، فإن المصالح الولائية بجهة مراكش آسفي قامت، مساء اليوم الجمعة، بإبلاغ مسيرة ملهى ليلي بقرار ولائي يقضي بتجميد نشاطه حيث قامت اللجنة من السلطة المحلية مرفوقة بالمصالح الأمنية بتسليم القرار الموقع من طرف والي الجهة، فريد شوراق لادارة الملهى، والذي ينص على توقيف النشاط الاقتصادي للملهى. ويشار ان مصالح الشرطة المختصة، تجري منذ ايام أبحاثا وتحقيقات حول الملهى الليلي المذكور، وعلاقته بشبكات الاتجار الدولي في المخدرات، إذ يشتبه في أنه شاشة لغسل الأموال، وقناة لإضفاء الشرعية على أموال قذرة متأتية من نشاطات غير مشروعة، ومصنفة ضمن مصادر الجرائم الأصلية لتبييض الأموال. وتشير مصادر في هذا الاطار ان الملهى مكترى بسومة شهرية باهظة الثمن، وأن مالكه الأصلي فوته على سبيل الكراء للمسيرين الجدد، وضمنهم امرأة على علاقة بأجنبي موضوع العديد من المتابعات دوليا. و يشتبه أن تكون الرساميل المعتمدة في إدارة الملهى موضوع الأبحاث والمشرفين عليه، ناتجة عن جرائم مسجلة في دول أجنبية، سيما بتركيا ودول أوربية أخرى، خصوصا أن مصادر متطابقة أكدت ضلوع أحد المشكوك فيهم، المعروفين على الصعيد الدولي، في المساهمة ماليا في تكاليف الملهى، ما أجج التساؤلات حول طبيعة الأموال المستغلة، والأهداف الحقيقية من وراء ذلك. وقد وقد تزامنت القضية الأخيرة مع حادث اعتداء بشع تعرض له أحد الممونين للملهى الليلي بالفواكه، إذ أن شنآنا وقع له مع مرتادي المحل المذكور، انتهى بالاعتداء عليه ونقله إلى مصحة خاصة في حالة صحية حرجة.
مراكش

عاجل.. المحكمة تدين “غدير” معنفة التلميذة سلمى بتسعة أشهر حبسا نافذا
علمت كشـ24 من مصادر مطلعة أن الغرفة الجنحية التلبسية لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش أصدرت، قبل قليل من يومه الجمعة 18 الجاري، حكمها في ملف الشابة "غدير" المتورطة في تسجيل ونشر محتويات رقمية تحرض على العنف والتشهير بالتلميذة سلمى، التي سبق ان كانت ضحية اعتداء تورطت فيه الموقوفة قبل سنتين. وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فقد أدانت المحكمة الشابة "غدير" بتسعة أشهر حبسا نافذا، و2500 درهم غرامة، و30 ألف درهم كتعويض مدني، وذلك لتورطها في قضية هزت الرأي العام المحلي والوطني، وخلفت موجة تعاطف كبيرة مع الضحية "سلمى". وتوبعت المتهمة بتهم تتعلق ببث وتوزيع ادعاءات كاذبة قصد المس بالحياة الخاصة للأشخاص والتشهير بهم، العنف النفسي، والتحريض على ارتكاب جنح بواسطة وسائل الكترونية تحقق شرط العلنية.  وكانت النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بمراكش قد قررت، إيداع الشابة المذكورة السجن المحلي لوداية، ومتابعتها في حالة اعتقال.ومعلوم ان وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بمراكش كان قد اصدر تعليماته للضابطة القضائية بفتح تحقيق في المحتوى الذي يتضمن اهانات للضحية، وتشفيا واضحا واستفزازا لمشاعرها، من طرف المعتدية، وترتيب الاثار القانونية، واتخاذ الاجراءات الضرورية في هذا الاطار. والمشتبه فيها سبق أن قضت خلال سنة 2022 عقوبة حبسية لتورطها في تعريض الضحية "سلمى" لاعتداء جسدي بليغ باستعمال السلاح الأبيض على مستوى الوجه، قبل أن تعمد في الآونة الأخيرة إلى نشر محتويات رقمية تشهر بالضحية وتتضمن إشادة وتحريضا على الأفعال الإجرامية التي ارتكبتها في حقها. وبناء عليه، تعاطت مصالح الأمن الوطني، بجدية كبيرة، مع هذه المحتويات العنيفة، حيث باشرت بحثا بشأنها بتعليمات من النيابة العامة المختصة، مكن من تحديد هوية المشتبه فيها وتوقيفها، فضلا عن حجز دعامة رقمية بحوزتها يشتبه في كونها تحتوي آثاراً رقمية لهذه الأنشطة الإجرامية. وجدير بالذكر أن الحكم السابق الصادر في حق المتهمة، كان قد راعى كونها حينئذ "حدثا" وأدانها بشهرين حبسا نافذا و 50 الف درهم كتعويض، ابتدائيا وتم تأييد الحكم استئنافيا الا ان تورط الموقوفة مؤخرا في بث محتويات شامتة في ضحيتها، حول الامر الى قضية رأي عام لا سيما بعد خروج الضحية بتصريحات صادمة لـ كشـ24 وعدة منابر اعلامية اخرى، كشفت خلالها تواصل معاناتها جراء الاعتداء، وتواصل تلقيها للتهديدات والاستفزاز عبر منشورات ومحتويات تبثها المعتدية على مواقع التواصل الاجتماعي، منتقدة في الوقت ذاته ادانتها بشهرين حبسا فقط. 
مراكش

عصابة “Yamaha” في قبضة أمن سيدي يوسف بن علي
محمد الأصفر تمكنت فرقة الشرطة القضائية التابعة لمنطقة الأمن سيدي يوسف بن علي، في الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة 18 أبريل الجاري، من توقيف ثلاثة أشخاص يُشتبه في تورطهم في تكوين عصابة إجرامية تنشط في سرقة الدراجات النارية. وحسب المعطيات التي توصلت بها جريدة "كِشـ24"، فإن عملية التوقيف جاءت إثر كمين أمني محكم أسفر عن ضبط المشتبه فيهم متلبسين بحيازة خمس دراجات نارية مسروقة من نوع Yamaha، يُعتقد أنها موضوع عمليات سرقة نُفذت في مناطق مختلفة. وقد تم إحالة الموقوفين على فرقة محاربة العصابات التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، من أجل تعميق البحث معهم، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن ظروف وملابسات الأفعال الإجرامية المنسوبة إليهم، وكذا تحديد باقي المتورطين المحتملين في هذه الشبكة الإجرامية. وتندرج هذه العملية الأمنية في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها مصالح الأمن بمدينة مراكش لمكافحة مختلف أشكال الجريمة، خاصة تلك التي تستهدف ممتلكات المواطنين.
مراكش

شاهد بالڤيديو حجم الحريق الذي التهم حافلات بمراكش
اندلع زوال يومه الجمعة 18 أبريل الجاري، حريق مهول داخل مستودع للمتلاشيات بمنطقة أبوب مراكش، أتى على مجموعة من حافلات نقل المسافرين غير مستعملة كانت مستوقفة بالمستودع المذكور، خلف حالة استنفار قصوى في صفوف السلطات الأمنية والمحلية.ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن شرارة الحريق الذي تُجهل أسبابه، انطلقت في البداية من حافلة، قبل أن تنتقل ألسنة النيران إلى حافلات أخرى، حيث أتت على 4 منها. 
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة