

إقتصاد
بالارقام.. مخزون الغازوال والبوتان في المغرب يقل عن شهر
بلغ مخزون المواد البترولية السائلة بتاريخ 11 أبريل الجاري، 789 ألف طن، و191 ألف طن بالنسبة لغاز البوطان و701 ألف طن بالسية للفحم الحجري.وبحسب الأرقام التي قدمتها ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، في اجتماع لجنة البنيات الأساسية والطاقة والمعادن والبيئة بمجلس النواب، اليوم الأربعاء 13 أبريل 2022، فإن مخزون الغازوال يغطي 26 يوما، والبترول 43 يوما، و34 يوما بالنسبة لوقود الطائرات، و83 يوما للفيول وبالنسبة لغاز البوطان يغطي المخزون 26 يوما، وهذا المخزون دون احتساب مخزون مراكز التعبئة.أما بالنسبة للفحم ، فيغطي المخزون في جرادة 11 يوما، والمحمدية 34 يوما، أما بالنسبة للجرف الأصفر التي تتوفر على وحدتين، فتغطي الأولى 16 يوما، و31 يوما للوحدة الثانية، وفي آسفي يغطي المخزون 26 يوما.وفي ما يتعلق بقدرات تخزين المواد البترولية السائلة، فبلغت حوالي 1,3 مليون طن، منها 93 في المائة متصلة بالموانئ، و324 ألف طن بالنسبة لغازات البترول المسيلة، 88 في المائة منها متصلة بالموانئ.وفي ما يخص توزيع هذه القدرات فغطت الكمية بالنسبة لسنة 2021، 57 يوما بالنسبة للغازوال، و75 يوما للبنزين الممتاز، و80 يوما بالنسبة لوقود الطائرات، و97 يوما للفيول، و41 يوما لغاز البوطان.ولفتت المعطيات إلى أن وقود الطائرات عرف انخفاضا كبيرا، بسبب تعليق الرحلات الجوية العام الماضي بسبب جائحة كورونا.ووفق المعطيات المتضمنة لعرض الوزيرة، فقد عرفت قدرات تخزين المواد البترولية السائلة تطورا بنسبة 25 في المائة، مقارنة مع سنة 2015.وتم الرفع من قدرات تخزين بكل من الجرف الأصفر والمحمدية والعيون وسيدي بوعثمان، بسعة 270 ألف طن، باستثمار يناهز 761 مليون درهم.وتعمل الوزارة وفغق ما نقله موقع موقع الشركة الوطنية للاذاعة و التلفزة، على مواكبة إنجاز المشاريع المبرمجة من طرف الخواص لإنجاز قدرة إجمالية إضافية لتخزين المواد البترولية السائلة إلى أكثر من 550 ألف طن، باستثمار يبلغ 2 مليار درهم في أفق سنة 2023.
بلغ مخزون المواد البترولية السائلة بتاريخ 11 أبريل الجاري، 789 ألف طن، و191 ألف طن بالنسبة لغاز البوطان و701 ألف طن بالسية للفحم الحجري.وبحسب الأرقام التي قدمتها ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، في اجتماع لجنة البنيات الأساسية والطاقة والمعادن والبيئة بمجلس النواب، اليوم الأربعاء 13 أبريل 2022، فإن مخزون الغازوال يغطي 26 يوما، والبترول 43 يوما، و34 يوما بالنسبة لوقود الطائرات، و83 يوما للفيول وبالنسبة لغاز البوطان يغطي المخزون 26 يوما، وهذا المخزون دون احتساب مخزون مراكز التعبئة.أما بالنسبة للفحم ، فيغطي المخزون في جرادة 11 يوما، والمحمدية 34 يوما، أما بالنسبة للجرف الأصفر التي تتوفر على وحدتين، فتغطي الأولى 16 يوما، و31 يوما للوحدة الثانية، وفي آسفي يغطي المخزون 26 يوما.وفي ما يتعلق بقدرات تخزين المواد البترولية السائلة، فبلغت حوالي 1,3 مليون طن، منها 93 في المائة متصلة بالموانئ، و324 ألف طن بالنسبة لغازات البترول المسيلة، 88 في المائة منها متصلة بالموانئ.وفي ما يخص توزيع هذه القدرات فغطت الكمية بالنسبة لسنة 2021، 57 يوما بالنسبة للغازوال، و75 يوما للبنزين الممتاز، و80 يوما بالنسبة لوقود الطائرات، و97 يوما للفيول، و41 يوما لغاز البوطان.ولفتت المعطيات إلى أن وقود الطائرات عرف انخفاضا كبيرا، بسبب تعليق الرحلات الجوية العام الماضي بسبب جائحة كورونا.ووفق المعطيات المتضمنة لعرض الوزيرة، فقد عرفت قدرات تخزين المواد البترولية السائلة تطورا بنسبة 25 في المائة، مقارنة مع سنة 2015.وتم الرفع من قدرات تخزين بكل من الجرف الأصفر والمحمدية والعيون وسيدي بوعثمان، بسعة 270 ألف طن، باستثمار يناهز 761 مليون درهم.وتعمل الوزارة وفغق ما نقله موقع موقع الشركة الوطنية للاذاعة و التلفزة، على مواكبة إنجاز المشاريع المبرمجة من طرف الخواص لإنجاز قدرة إجمالية إضافية لتخزين المواد البترولية السائلة إلى أكثر من 550 ألف طن، باستثمار يبلغ 2 مليار درهم في أفق سنة 2023.
ملصقات
إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

