

مراكش
باعة جائلون ولصوص و”بزناسة” يستبيحون درب بوعلام بمراكش + صور
تقدّمت ساكنة درب بوعلام وبعض فعاليات المجتمع المدني بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش بشكاية إلى كل من والي جهة مراكش آسفي ورئيس المجلس الجماعي بمراكش، ورئيس المنطقة الأمنية بسيدي يوسف بن علي وباشا ورئيس المنطقة الحضرية ورئيس مجلس المقاطعة وقائد الملحقة الادارية الوسطى بسيدي يوسف بن علي وذلك من أجل رفع الضرر عنهم.وتقول الشكاية التي توصلت بها كشـ24 "فبعد ترحيل الباعة المتجولين المحيطين بسوق بولرباح إلى السوق النموذجي الواحة، فوجئنا بزحف عدد هائل من الباعة المتجولين على طول وعرض درب بوعلام وأصبحنا نعيش وسط سوق عشوائي بكل ما في الكلمة من معنى، ضجيج وصخب وازدحام وأزبال مما يضرب عرض الحائط تعليمات الدولة للالتزام بالتباعد الاجتماعي وحالة الطوارئ الصحية، زيادة على تكوين مجموعات متخصصة في السرقة بشكل علني، حيث وجدوا في ازدحام هذا السوق غايتهم مما يهدد أمن الساكنة، كما نجد صعوبة في ولوج منازلنا سواء كنا راجلين أو بوسائل النقل المعتمدة (دراجات، سيارات..) وفق تعبير الشكاية.وأضاف المشتكون بالقول: "ولا تنتهي معاناتنا نهارا، فالليل له معاناة من نوع آخر حيث أصبح درب بوعلام وكرا لبيع جميع أنواع المخدرات لتبدأ معاناتنا مع الشجارات الليلية بين الباعة والمشترين بالكلمات النابية والساقطة، وبأصوات تخترق الآذان والمنازل وتكسر حرماتها مما زرع الخوف والرعب في أنفسنا وأصبحنا لا ننعم بالراحة ليلا ولا نهارا".ويطالب المشتكون برفع الضرر عنهم جراء هذا السوق العشوائي وهذه المجموعات التي جعلت من الدرب المذكور مقرا لبيع جميع أنواع الممنوعات.
تقدّمت ساكنة درب بوعلام وبعض فعاليات المجتمع المدني بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش بشكاية إلى كل من والي جهة مراكش آسفي ورئيس المجلس الجماعي بمراكش، ورئيس المنطقة الأمنية بسيدي يوسف بن علي وباشا ورئيس المنطقة الحضرية ورئيس مجلس المقاطعة وقائد الملحقة الادارية الوسطى بسيدي يوسف بن علي وذلك من أجل رفع الضرر عنهم.وتقول الشكاية التي توصلت بها كشـ24 "فبعد ترحيل الباعة المتجولين المحيطين بسوق بولرباح إلى السوق النموذجي الواحة، فوجئنا بزحف عدد هائل من الباعة المتجولين على طول وعرض درب بوعلام وأصبحنا نعيش وسط سوق عشوائي بكل ما في الكلمة من معنى، ضجيج وصخب وازدحام وأزبال مما يضرب عرض الحائط تعليمات الدولة للالتزام بالتباعد الاجتماعي وحالة الطوارئ الصحية، زيادة على تكوين مجموعات متخصصة في السرقة بشكل علني، حيث وجدوا في ازدحام هذا السوق غايتهم مما يهدد أمن الساكنة، كما نجد صعوبة في ولوج منازلنا سواء كنا راجلين أو بوسائل النقل المعتمدة (دراجات، سيارات..) وفق تعبير الشكاية.وأضاف المشتكون بالقول: "ولا تنتهي معاناتنا نهارا، فالليل له معاناة من نوع آخر حيث أصبح درب بوعلام وكرا لبيع جميع أنواع المخدرات لتبدأ معاناتنا مع الشجارات الليلية بين الباعة والمشترين بالكلمات النابية والساقطة، وبأصوات تخترق الآذان والمنازل وتكسر حرماتها مما زرع الخوف والرعب في أنفسنا وأصبحنا لا ننعم بالراحة ليلا ولا نهارا".ويطالب المشتكون برفع الضرر عنهم جراء هذا السوق العشوائي وهذه المجموعات التي جعلت من الدرب المذكور مقرا لبيع جميع أنواع الممنوعات.
ملصقات
