باريس تفرض وضع الكمامات و180 ألف وفاة بكورونا في أمريكا – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 23:29

#كورونا
دولي

باريس تفرض وضع الكمامات و180 ألف وفاة بكورونا في أمريكا


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 29 أغسطس 2020

فرضت فرنسا وضع الكمامات في جميع أنحاء العاصمة باريس والمدن الكبرى في ظل تفشي كوفيد-19 مجددا بينما تعزز ألمانيا تدابير مكافحة الوباء الذي تجاوز عدد الوفيات به عتبة ال180 ألفا في الولايات المتحدة، الدولة الأكثر تضررا.وأعلنت السلطات الفرنسية الخميس أن وضع الكمامات سيكون إلزاميا في كل الأوقات في جميع شوارع باريس اعتبارا من الجمعة تحت طائلة غرامة قدرها 135 يورو. ويطال هذا الإجراء المشاة وراكبي الدراجات الهوائية والنارية والكهربائية (السكوتر) بالإضافة إلى ممارسي رياضة الركض.وقالت الأربعينية مارييتا آدوت وهي تدخن سيجارة "فوجئت بهذا التدبير. أتفهم وضع الكمامة في وسائل النقل لكنني لا أعتقد أن الفيروس ينتقل في الهواء". أما سيلفي سوفير فتعتقد أن الحكومة "كان يجب أن تفعل ذلك منذ فترة طويلة. أعتقد أنها انتظرت حتى انقضاء الصيف ربما من أجل السياح".وبعد باريس ومرسيليا، تم فرض وضع الكمامات في مدن رئيسية أخرى مثل بوردو وستراسبورغ بينما سجل عدد قياسي من الإصابات الخميس بلغ 6111 إصابة في 24 ساعة.-الحذر واليقظة-تعتبر بلدان عديدة باريس منطقة خطر. وقد أضافت بلجيكا العاصمة الفرنسية إلى قائمتها للوجهات الأوروبية التي لم يعد يسمح بالسفر إليها بدون الخضوع لفحص لكشف الإصابة بفيروس كورونا عند العودة ولفترة حجر صحي، كما نصحت الدنمارك بعدم السفر "غير الضروري" إلى فرنسا.من جانبها، ستزيد ألمانيا قيمة الغرامات المفروضة على عدم وضع الكمامة إلى 50 يورو وستعزز الضوابط لضمان الامتثال لفترات الحجر الصحي.وحتى لو بقي انتشار الفيروس في البلاد أقل مما كان عليه في الربيع، فإن برلين تشير إلى أنه "في الأسابيع الأخيرة، ازداد عدد الإصابات مرة أخرى" مبدية قلقها خصوصا من الإصابات الجديدة التي تسجل تزامنا مع عودة المصطافين.وحذّرت المستشارة الالمانية أنغيلا ميركل من أنه "خلال الصيف، كان هناك حرية تنقل على نطاق واسع لكن الآن يجب أن نكون يقظين".كما ستمدد الدولة الحظر المفروض على التجمعات التي تضم أكثر من 50 شخصا في الأماكن المفتوحة حتى نهاية العام، مع استثناء محتمل لمباريات كرة القدم.وفي إسبانيا، أعلنت الحكومة الخميس أنه سيتعين على الأطفال الذين يبلغون 6 سنوات وما فوق وضع الكمامات في كل الأوقات في المدرسة. وخلال الأسبوعين الماضيين، سجلت البلاد 190 إصابة جديدة لكل 100 ألف نسمة، وهو أعلى معدل في الاتحاد الأوروبي.من جهته أعلن مستشار النمسا سيباستيان كورتز أنه يتوقع أن يعود الوضع إلى طبيعته "الصيف المقبل". وقال "على الأرجح من اليوم، الصيف المقبل سيكون طبيعيا"، موضحا أن الحكومة ستبت في تشديد الإجراءات الوقائية الأسبوع المقبل.وفي آسيا أعلنت كوريا الجنوبية أنها قررت تعزيز الإجراءات في منطقة سيول الكبرى. وقال وزير الصحة بارك نونغ هو في لقاء مع صحافيين إن "الوضع الحالي في منطقة العاصمة خطير جدا والحكومة ستبذل ما بوسعها في مجال الإجراءات الوقائية لاحتواء انتشار" الفيروس.لكن الفيروس كان أكثر فتكا في الولايات المتحدة. فتم تجاوز مستوى جديدا الخميس من حيث عدد الوفيات مع 180527 وفاة من بين 5860397 إصابة وفقا لإحصاء جامعة جونز هوبكنز. وفي غضون 24 ساعة، قتل الوباء 931 شخصا.إلا أن ذلك لم يمنع الرئيس دونالد ترامب الذي قبل رسميا الخميس ترشيح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية، من الإشادة بإجراءاته ضد كوفيد-19 وتوقع "سحق" الوباء بواسطة لقاح أكّد أنّه سيتمّ إنتاجه بحلول نهاية العام.وأضاف في الخطاب الذي ألقاه في ختام المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري "سننتج لقاحا قبل نهاية العام، وربّما حتّى قبل ذلك!".وتابع "سنحصل على لقاح آمن وفعّال هذا العام، وسويّا سنسحق هذا الفيروس"، مؤكّدا أنّ "مئات ملايين الجرعات من هذا اللقاح ستكون متوفّرة سريعا".وقال الرئيس الخامس والأربعون للولايات المتحدة الذي لطالما قلّل من خطورة الجائحة وتوقع حتّى أن تزول "بمعجزة" ما، "سنهزم الفيروس وسنضع حدّا للوباء وسنخرج أقوى من أي وقت مضى".وأودى فيروس كورونا المستجدّ بحياة ما لا يقلّ عن 832 ألفا و336 شخصاً في العالم منذ أن أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية دجنبر، بحسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة عند الساعة 11,00 ت غ الجمعة.-الموت من الشعور بالوحدة-وبعد نحو ستة أشهر من الإغلاق، كان متحف الفن الحديث في نيويورك أول متحف رئيسي يعيد فتح أبوابه الخميس، مع تحديد عدد زواره بـ 100 شخص في الساعة.وقال آلن أورينبوخ (66 عاما) "يعجبي المكان عندما لا يكون هناك عدد كبير من الأشخاص وعندما لا يتحدث الزوار ولا يلتقطون الصور، كل هذا رائع".في أميركا اللاتينية، المنطقة الأكثر تضررا في العالم من حيث عدد الإصابات، استؤنف النشاط في بوغوتا حيث عادت زحمة السير الخانقة.فرغم الانتشار الكبير للفيروس وبهدف إعادة إطلاق العجلة الاقتصادية، سمح لسكان العاصمة الكولومبية البالغ عددهم ثمانية ملايين نسمة باستئناف نشاطاتهم بعد أكثر من خمسة أشهر من الإغلاق، مع توصيات بوضع الكمامات في الاماكن العامة.وفي الأرجنتين، أقرت بوينوس أيرس الخميس قانونا يضمن "الحق في وداع" المصابين بوباء كوفيد-19 بشكله الحاد والذين يموتون غالبا لوحدهم. وبالتالي، سيتمكن شخص مقرب يتراوح عمره بين 18 و60 عاما من مرافقة المريض بفيروس كورونا خلال المرحلة الأخيرة.وقال مقترح مشروع القانون هذا النائب فاكوندو ديل غايسو "في كثير من أنحاء العالم، تم تعريف فيروس كورونا على أنه مرض الوحدة. هناك العديد من الحالات التي يشعر فيها الأقارب بأن أحباءهم ماتوا من الشعور بالوحدة المفرطة".أما فنزويلا، فقد اعلنت أنها ترغب في إنتاج اللقاح الذي تطوره روسيا، على أراضيها موضحة أنها أجرت اتصالات في هذا الشأن مع السلطات الروسية.وأخيرا أعلنت الصين أنها أوقفت 5797 شخص لارتكابهم جنحا مرتبطة بالوباء، من احتيال لجمع تبرعات إلى بيع معدات طبية غير صالحة للاستخدام أو بيانات كاذبة عن حالات صحية.

فرضت فرنسا وضع الكمامات في جميع أنحاء العاصمة باريس والمدن الكبرى في ظل تفشي كوفيد-19 مجددا بينما تعزز ألمانيا تدابير مكافحة الوباء الذي تجاوز عدد الوفيات به عتبة ال180 ألفا في الولايات المتحدة، الدولة الأكثر تضررا.وأعلنت السلطات الفرنسية الخميس أن وضع الكمامات سيكون إلزاميا في كل الأوقات في جميع شوارع باريس اعتبارا من الجمعة تحت طائلة غرامة قدرها 135 يورو. ويطال هذا الإجراء المشاة وراكبي الدراجات الهوائية والنارية والكهربائية (السكوتر) بالإضافة إلى ممارسي رياضة الركض.وقالت الأربعينية مارييتا آدوت وهي تدخن سيجارة "فوجئت بهذا التدبير. أتفهم وضع الكمامة في وسائل النقل لكنني لا أعتقد أن الفيروس ينتقل في الهواء". أما سيلفي سوفير فتعتقد أن الحكومة "كان يجب أن تفعل ذلك منذ فترة طويلة. أعتقد أنها انتظرت حتى انقضاء الصيف ربما من أجل السياح".وبعد باريس ومرسيليا، تم فرض وضع الكمامات في مدن رئيسية أخرى مثل بوردو وستراسبورغ بينما سجل عدد قياسي من الإصابات الخميس بلغ 6111 إصابة في 24 ساعة.-الحذر واليقظة-تعتبر بلدان عديدة باريس منطقة خطر. وقد أضافت بلجيكا العاصمة الفرنسية إلى قائمتها للوجهات الأوروبية التي لم يعد يسمح بالسفر إليها بدون الخضوع لفحص لكشف الإصابة بفيروس كورونا عند العودة ولفترة حجر صحي، كما نصحت الدنمارك بعدم السفر "غير الضروري" إلى فرنسا.من جانبها، ستزيد ألمانيا قيمة الغرامات المفروضة على عدم وضع الكمامة إلى 50 يورو وستعزز الضوابط لضمان الامتثال لفترات الحجر الصحي.وحتى لو بقي انتشار الفيروس في البلاد أقل مما كان عليه في الربيع، فإن برلين تشير إلى أنه "في الأسابيع الأخيرة، ازداد عدد الإصابات مرة أخرى" مبدية قلقها خصوصا من الإصابات الجديدة التي تسجل تزامنا مع عودة المصطافين.وحذّرت المستشارة الالمانية أنغيلا ميركل من أنه "خلال الصيف، كان هناك حرية تنقل على نطاق واسع لكن الآن يجب أن نكون يقظين".كما ستمدد الدولة الحظر المفروض على التجمعات التي تضم أكثر من 50 شخصا في الأماكن المفتوحة حتى نهاية العام، مع استثناء محتمل لمباريات كرة القدم.وفي إسبانيا، أعلنت الحكومة الخميس أنه سيتعين على الأطفال الذين يبلغون 6 سنوات وما فوق وضع الكمامات في كل الأوقات في المدرسة. وخلال الأسبوعين الماضيين، سجلت البلاد 190 إصابة جديدة لكل 100 ألف نسمة، وهو أعلى معدل في الاتحاد الأوروبي.من جهته أعلن مستشار النمسا سيباستيان كورتز أنه يتوقع أن يعود الوضع إلى طبيعته "الصيف المقبل". وقال "على الأرجح من اليوم، الصيف المقبل سيكون طبيعيا"، موضحا أن الحكومة ستبت في تشديد الإجراءات الوقائية الأسبوع المقبل.وفي آسيا أعلنت كوريا الجنوبية أنها قررت تعزيز الإجراءات في منطقة سيول الكبرى. وقال وزير الصحة بارك نونغ هو في لقاء مع صحافيين إن "الوضع الحالي في منطقة العاصمة خطير جدا والحكومة ستبذل ما بوسعها في مجال الإجراءات الوقائية لاحتواء انتشار" الفيروس.لكن الفيروس كان أكثر فتكا في الولايات المتحدة. فتم تجاوز مستوى جديدا الخميس من حيث عدد الوفيات مع 180527 وفاة من بين 5860397 إصابة وفقا لإحصاء جامعة جونز هوبكنز. وفي غضون 24 ساعة، قتل الوباء 931 شخصا.إلا أن ذلك لم يمنع الرئيس دونالد ترامب الذي قبل رسميا الخميس ترشيح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية، من الإشادة بإجراءاته ضد كوفيد-19 وتوقع "سحق" الوباء بواسطة لقاح أكّد أنّه سيتمّ إنتاجه بحلول نهاية العام.وأضاف في الخطاب الذي ألقاه في ختام المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري "سننتج لقاحا قبل نهاية العام، وربّما حتّى قبل ذلك!".وتابع "سنحصل على لقاح آمن وفعّال هذا العام، وسويّا سنسحق هذا الفيروس"، مؤكّدا أنّ "مئات ملايين الجرعات من هذا اللقاح ستكون متوفّرة سريعا".وقال الرئيس الخامس والأربعون للولايات المتحدة الذي لطالما قلّل من خطورة الجائحة وتوقع حتّى أن تزول "بمعجزة" ما، "سنهزم الفيروس وسنضع حدّا للوباء وسنخرج أقوى من أي وقت مضى".وأودى فيروس كورونا المستجدّ بحياة ما لا يقلّ عن 832 ألفا و336 شخصاً في العالم منذ أن أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية دجنبر، بحسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة عند الساعة 11,00 ت غ الجمعة.-الموت من الشعور بالوحدة-وبعد نحو ستة أشهر من الإغلاق، كان متحف الفن الحديث في نيويورك أول متحف رئيسي يعيد فتح أبوابه الخميس، مع تحديد عدد زواره بـ 100 شخص في الساعة.وقال آلن أورينبوخ (66 عاما) "يعجبي المكان عندما لا يكون هناك عدد كبير من الأشخاص وعندما لا يتحدث الزوار ولا يلتقطون الصور، كل هذا رائع".في أميركا اللاتينية، المنطقة الأكثر تضررا في العالم من حيث عدد الإصابات، استؤنف النشاط في بوغوتا حيث عادت زحمة السير الخانقة.فرغم الانتشار الكبير للفيروس وبهدف إعادة إطلاق العجلة الاقتصادية، سمح لسكان العاصمة الكولومبية البالغ عددهم ثمانية ملايين نسمة باستئناف نشاطاتهم بعد أكثر من خمسة أشهر من الإغلاق، مع توصيات بوضع الكمامات في الاماكن العامة.وفي الأرجنتين، أقرت بوينوس أيرس الخميس قانونا يضمن "الحق في وداع" المصابين بوباء كوفيد-19 بشكله الحاد والذين يموتون غالبا لوحدهم. وبالتالي، سيتمكن شخص مقرب يتراوح عمره بين 18 و60 عاما من مرافقة المريض بفيروس كورونا خلال المرحلة الأخيرة.وقال مقترح مشروع القانون هذا النائب فاكوندو ديل غايسو "في كثير من أنحاء العالم، تم تعريف فيروس كورونا على أنه مرض الوحدة. هناك العديد من الحالات التي يشعر فيها الأقارب بأن أحباءهم ماتوا من الشعور بالوحدة المفرطة".أما فنزويلا، فقد اعلنت أنها ترغب في إنتاج اللقاح الذي تطوره روسيا، على أراضيها موضحة أنها أجرت اتصالات في هذا الشأن مع السلطات الروسية.وأخيرا أعلنت الصين أنها أوقفت 5797 شخص لارتكابهم جنحا مرتبطة بالوباء، من احتيال لجمع تبرعات إلى بيع معدات طبية غير صالحة للاستخدام أو بيانات كاذبة عن حالات صحية.



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

مقتل 90 شخصا في غارات إسرائيلية بغزة
أفادت وزارة الصحة فى قطاع غزة بمقتل أكثر من 90 شخصا في غارات إسرائيلية خلال الساعات الـ48 الماضية، فيما تكثف إسرائيل هجماتها عبر غزة، لزيادة الضغط على حماس كي تفرج عن الرهائن المحتجزين لديها والتخلي عن السلاح. وقالت إن القتلى يشملون 15 شخصا على الأقل، قضوا ليلا، وبينهم نساء وأطفال، وكان بعضهم يتخذ من منطقة إنسانية مخصصة ملجأ. وأضافت الفرق الطبية أن 11 شخصا، على الأقل، قتلوا في مدينة خان يونس بجنوب القطاع، كان العديد منهم في خيمة بمنطقة المواصي حيث يعيش مئات الآلاف من النازحين. وقتل 4 آخرون في عمليات قصف منفصلة في مدينة رفح، بما في ذلك أم وابنتها، بحسب المستشفى الأوروبي حيث جرى إحضار الجثامين. وتعهدت إسرائيل بتكثيف هجماتها على غزة واحتلال "مناطق أمنية" كبيرة داخل القطاع. وعلى مدار 6 أسابيع حاصرت إسرائيل غزة ومنعت دخول المواد الغذائية، وغيرها من السلع.
دولي

إسرائيل لا تستبعد شن هجوم على منشآت إيران النووية
أكد مسؤول إسرائيلي ومصدران مطلعان أن إسرائيل لا تستبعد شن هجوم على المنشآت النووية الإيرانية خلال الأشهر المقبلة، على الرغم من أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الولايات المتحدة غير مستعدة حالياً لدعم مثل هذه الخطوة.وتعهد المسؤولون الإسرائيليون بمنع طهران من امتلاك سلاح نووي، ويصر نتنياهو على أن أي مفاوضات مع إيران يجب أن تؤدي إلى التفكيك الكامل لبرنامجها النووي. ومن المقرر عقد جولة ثانية من المحادثات النووية التمهيدية بين الولايات المتحدة وإيران في روما اليوم السبت.وعلى مدار الأشهر الماضية، اقترحت إسرائيل على إدارة ترامب سلسلة من الخيارات لمهاجمة منشآت إيران، بعضها مُخطط له في أواخر الربيع والصيف، وفقاً للمصادر. وتقول المصادر إن الخطط تشمل مزيجاً من الغارات الجوية وعمليات للقوات الخاصة تتفاوت في شدتها ومن المرجح أن تعوق قدرة طهران على استخدام برنامجها النووي لأغراض عسكرية لأشهر أو عام أو أكثر. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز يوم الأربعاء أن ترامب أبلغ نتنياهو في اجتماع بالبيت الأبيض في وقت سابق من هذا الشهر بأن واشنطن تريد إعطاء الأولوية للمحادثات الدبلوماسية مع طهران، وأنه غير مستعد لدعم توجيه ضربة إلى المنشآت النووية الإيرانية على المدى القصير.لكن المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون الآن أن الجيش قد ينفذ ضربة محدودة على إيران تتطلب دعماً أمريكياً أقل. وسيكون هذا الهجوم أصغر بكثير مما اقترحته إسرائيل في البداية.وليس واضحاً ما إذا كانت إسرائيل ستُقدم على مثل هذه الضربة، أو متى ستُنفذها، خاصة مع بدء المحادثات بشأن الاتفاق النووي. ومن المُرجح أن تغضب هذه الخطوة ترامب وقد تؤثر على الدعم الأمريكي الأوسع لإسرائيل.وقال اثنان من كبار المسؤولين السابقين في إدارة جو بايدن لرويترز: إن أجزاء من الخطط عُرضت سابقاً على إدارة الرئيس الأمريكي السابق العام الماضي.
دولي

ترمب يُروِّج لنظرية “تسرب كورونا من المختبر”
موقع إلكتروني اتحادي متخصص في فيروس «كوفيد-19»، كان يعرض معلومات عن اللقاحات والفحوصات والعلاج، بات يدعم، الآن، نظرية أن الوباء نشأ نتيجة تسرب من مختبر، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». خضع موقع «covid.gov» للتعديل، ويشير الآن إلى أن مدينة ووهان الصينية، بؤرة انتشار فيروس «كورونا»، تضم مختبراً له تاريخ في إجراء بحوث الفيروسات «بمستويات سلامة بيولوجية غير كافية». كما يعرض الموقع صورة للرئيس دونالد ترمب وهو يمشي بين كلمتَي «مختبر» و«تسرب». وتتهم الصفحة أيضاً الدكتور أنتوني فاوتشي، المدير السابق للمعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية، بترويج «رواية مفضلة» مفادها أن «كوفيد-19» نشأ في الطبيعة. ولم يتم إثبات أصول «كوفيد» أبداً. والعلماء غير متأكدين مما إذا كان الفيروس قد انتقل من حيوان -كما هي الحال مع كثير من الفيروسات الأخرى- أم أنه جاء من حادث مختبري. وأفاد تحليل استخباراتي أميركي صدر عام 2023 بعدم وجود أدلة كافية لإثبات أي من النظريتين. ومن الشائع أن تخضع المواقع الإلكترونية الحكومية لتغييرات من إدارة لأخرى، ولكن التعديل الأخير كان أوسع نطاقاً من المعتاد. حُذفت بيانات الصحة العامة، كما أزال «البنتاغون» صوراً يُعتقد أنها تُشيد بالتنوع والمساواة والشمول. كان موقع «covid.gov» يتضمن معلومات حول كيفية طلب اختبارات «كوفيد» المجانية، ويشرح كيفية البقاء على اطلاع دائم بآخر مستجدات لقاح «كوفيد-19»، قائلاً إنها «أفضل طريقة لحمايتك وحماية أحبائك». كما نصح الموقع الناس بكيفية الحصول على العلاج فوراً في حال مرضهم، وأضاف روابط لمعرفة مزيد من المعلومات حول أعراض «كوفيد» طويلة الأمد. ووفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، توفي نحو 325 أميركياً بسبب «كوفيد» أسبوعياً في المتوسط، ​​خلال الأسابيع الأربعة الماضية. وبدءاً من 5 أبريل، تلقى أقل من ربع البالغين في الولايات المتحدة لقاح «كوفيد» المُحدَّث. وأُصيب ملايين الأشخاص حول العالم بـ«كوفيد» طويل الأمد، مصحوباً بعشرات الأعراض المتفاوتة على نطاق واسع، بما في ذلك التعب وضبابية الدماغ.
دولي

غوتيريش يحذر من الانقسام السياسي في ليبيا
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن ليبيا لا تزال تواجه تحديات كبيرة على الصعيدين السياسي والأمني، فيما حذرت مجموعة «أ3+» بمجلس الأمن الدولي من غرق ليبيا في حالة عدم اليقين من دون إحراز تقدم ملموس على الصعيد السياسي.واعتبر غوتيريش، الخميس، في تقريره الدوري عن تطورات الوضع في ليبيا، أن تطلعات الشعب نحو تحقيق السلام والاستقرار لم تتحقق بعد في البلاد على الرغم من مرور أكثر من عقد على اندلاع النزاع في ليبيا. وأكد التقرير أن الانقسام السياسي المستمر وتعدد المؤسسات في ليبيا يعوقان تنفيذ الاستحقاقات السياسية، بما في ذلك إجراء انتخابات حرة ونزيهة.وأضاف أنه على الرغم من الجهود المبذولة، لا تزال الخلافات العميقة بين الأطراف الرئيسية تقف في طريق التوصل إلى حلول توافقية، ما يزيد من تعقيد الوضع السياسي في البلاد.وأكد الأمين العام، ضرورة ضمان المساءلة وتطبيق العدالة الانتقالية لحماية حقوق الفئات الأكثر ضعفاً في البلاد، مثل النساء والأطفال والنازحين.من جهة أخرى، حذرت مجموعة «أ3+» بمجلس الأمن الدولي من غرق ليبيا في حالة عدم اليقين من دون إحراز تقدم ملموس على الصعيد السياسي.وقال ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، إن المجلس لم يفِ بوعده للشعب الليبي بالسلام والديمقراطية وإن «قراراته المتسرعة وأخطاءه»، أدت إلى عدم إحراز تقدم في العملية السياسية بليبيا. ودعت المجموعة، المجلس إلى «تحمل مسؤوليته التاريخية من خلال الوقوف إلى جانب ليبيا وإعطاء شعبها الإمكانات من أجل رسم مستقبل أفضل»، مؤكدة أن «الوقت حان للتحرك لأن ليبيا تواجه منعرجاً حاسماً من تاريخها».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة