

مراكش
ايام بعد افتتاحه.. مشروع تجاري بمراكش يحول درب في واجهته الخلفية لمطرح للازبال
شهدت عرصت المعاش بالمدينة العتيقة لمراكش الاسبوع الجاري، إفتتاح فضاء جديد يضم مجموعة من المحلات التي تمثل عدة علامات وماركات تجارية مختلفة، ما عزز العرض التجاري بالمنطقة.الا انه بالموازاة مع مميزات الفضاء الجديد الذي أنجز بمعايير محترمة، تعيش الساكنة بالواجهة الخلفية لهذا المشروع في ظل حالة من الفوضى التي فرضها نشاط المشروع الجديد، ما ألحق الضرر بمجموعة من المواطنين من ساكنة حي رياض الزيتون الجديد.وحسب ما عاينته كشـ24"، فإن البوابات الخلفية للسوق التي خصصت على ما يبدو كبوابات للطوارئ ولولوج المستخدمين ربما، صارت جنباتها تعج بالازبال ومخلفات نشاط السوق، ما اعتبره المواطنون في الحي بمثابة الاهانة، حيث لم يضف لهم المشروع سوى تحويل الحي الى مزبلة.
وحسب تصريح احد المتضررين، فإن ساكنة درب الصاكة، صارت تعاني من نشاط المتجر الجديد، بحيت فتحت أبواب المتجر الخلفية أمام المنازل، وتم الشروع في رمي اللأزبال والمهملات، إضافة الى نصب كاميرات مراقبة تنتهك حرمة السكان، بالإضافة إلى الضجيج والموسيقى طوال اليوم، وهو ما يشكل إنتهاكا لحق الجوار.
ويطالب المواطنون بالتزام ادارة المشروع الجديد بحسن الجوار، من خلال التقليص من حجم ضجيج الموسيقى، والتوقف نهائيا عن رمي الازبال في الواجهة الخلفية للمشروع، مع تعديل وضعيات الكاميرات لتقتصر على مراقبة المدخل الخاص بالمشروع، دون المساس بخصوصيات المواطنين من ساكنة الدرب في خلفية المشروع التجاري.
شهدت عرصت المعاش بالمدينة العتيقة لمراكش الاسبوع الجاري، إفتتاح فضاء جديد يضم مجموعة من المحلات التي تمثل عدة علامات وماركات تجارية مختلفة، ما عزز العرض التجاري بالمنطقة.الا انه بالموازاة مع مميزات الفضاء الجديد الذي أنجز بمعايير محترمة، تعيش الساكنة بالواجهة الخلفية لهذا المشروع في ظل حالة من الفوضى التي فرضها نشاط المشروع الجديد، ما ألحق الضرر بمجموعة من المواطنين من ساكنة حي رياض الزيتون الجديد.وحسب ما عاينته كشـ24"، فإن البوابات الخلفية للسوق التي خصصت على ما يبدو كبوابات للطوارئ ولولوج المستخدمين ربما، صارت جنباتها تعج بالازبال ومخلفات نشاط السوق، ما اعتبره المواطنون في الحي بمثابة الاهانة، حيث لم يضف لهم المشروع سوى تحويل الحي الى مزبلة.
وحسب تصريح احد المتضررين، فإن ساكنة درب الصاكة، صارت تعاني من نشاط المتجر الجديد، بحيت فتحت أبواب المتجر الخلفية أمام المنازل، وتم الشروع في رمي اللأزبال والمهملات، إضافة الى نصب كاميرات مراقبة تنتهك حرمة السكان، بالإضافة إلى الضجيج والموسيقى طوال اليوم، وهو ما يشكل إنتهاكا لحق الجوار.
ويطالب المواطنون بالتزام ادارة المشروع الجديد بحسن الجوار، من خلال التقليص من حجم ضجيج الموسيقى، والتوقف نهائيا عن رمي الازبال في الواجهة الخلفية للمشروع، مع تعديل وضعيات الكاميرات لتقتصر على مراقبة المدخل الخاص بالمشروع، دون المساس بخصوصيات المواطنين من ساكنة الدرب في خلفية المشروع التجاري.
ملصقات
