

إقتصاد
اهتمام متزايد بفلاحة الجيل الثاني بالمغرب
في المغرب، هناك اهتمام متزايد باستخدام الطائرات بدون طيار في القطاع الزراعي، مدفوعا بالحاجة إلى التكيف مع الظروف المناخية المتغيرة وسنوات الجفاف المتعاقبة. وتتيح هذه التكنولوجيا المتقدمة، المجهزة بكاميرات وأجهزة استشعار حديثة، الفرصة للتخفيف من تأثير تغير المناخ على القطاع الزراعي.
وأصبح استخدام مثل هذه التقنيات الحديثة شائعاً على نحو متزايد، والمغرب الذي يواجه نقصاً حادا في المياه، ليس استثناءًا. وهذا أمر مهم بشكل خاص بالنظر إلى الدور الحاسم الذي تلعبه الزراعة في الاقتصاد الوطني، حيث تمثل 13 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، و14 في المائة من الصادرات و33 في المائة من فرص العمل.
وأظهرت دراسة حديثة أجرتها وزارة الفلاحة، أن استخدام الطائرات بدون طيار في الري يمكن أن يقلل من استهلاك المياه من حوالي 300 لتر للهكتار الواحد بالطرق التقليدية إلى أقل من 20 لترا.
وبالإضافة إلى توفير المياه، توفر الطائرات بدون طيار أيضًا الفرصة لمعالجة المحاصيل الكبيرة بشكل أكثر فعالية بعد هطول الأمطار، خاصة في التربة العميقة والطينية. وعلى الرغم من الفوائد الواضحة، فإن اعتماد هذه التكنولوجيا لا يزال يقتصر على نسبة صغيرة فقط من المزارعين المغاربة، ويرجع ذلك أساسا إلى تكاليفها والتعقيد الإداري.
ويعزى الوصول المحدود إلى تكنولوجيا الطائرات بدون طيار إلى حد كبير إلى اللوائح القانونية الصارمة في المغرب ، حيث يتطلب الأمر تصريحًا محددًا من السلطات المحلية.
في المغرب، هناك اهتمام متزايد باستخدام الطائرات بدون طيار في القطاع الزراعي، مدفوعا بالحاجة إلى التكيف مع الظروف المناخية المتغيرة وسنوات الجفاف المتعاقبة. وتتيح هذه التكنولوجيا المتقدمة، المجهزة بكاميرات وأجهزة استشعار حديثة، الفرصة للتخفيف من تأثير تغير المناخ على القطاع الزراعي.
وأصبح استخدام مثل هذه التقنيات الحديثة شائعاً على نحو متزايد، والمغرب الذي يواجه نقصاً حادا في المياه، ليس استثناءًا. وهذا أمر مهم بشكل خاص بالنظر إلى الدور الحاسم الذي تلعبه الزراعة في الاقتصاد الوطني، حيث تمثل 13 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، و14 في المائة من الصادرات و33 في المائة من فرص العمل.
وأظهرت دراسة حديثة أجرتها وزارة الفلاحة، أن استخدام الطائرات بدون طيار في الري يمكن أن يقلل من استهلاك المياه من حوالي 300 لتر للهكتار الواحد بالطرق التقليدية إلى أقل من 20 لترا.
وبالإضافة إلى توفير المياه، توفر الطائرات بدون طيار أيضًا الفرصة لمعالجة المحاصيل الكبيرة بشكل أكثر فعالية بعد هطول الأمطار، خاصة في التربة العميقة والطينية. وعلى الرغم من الفوائد الواضحة، فإن اعتماد هذه التكنولوجيا لا يزال يقتصر على نسبة صغيرة فقط من المزارعين المغاربة، ويرجع ذلك أساسا إلى تكاليفها والتعقيد الإداري.
ويعزى الوصول المحدود إلى تكنولوجيا الطائرات بدون طيار إلى حد كبير إلى اللوائح القانونية الصارمة في المغرب ، حيث يتطلب الأمر تصريحًا محددًا من السلطات المحلية.
ملصقات
