شهد درب القاضي بحي باب ايلان بالمدينة العتيقة لمراكش قبل قليل من عشية يومه الثلاثاء 17 دجنبر، انهيارا جزئيا لمنزل متهالك، كان موضوع شكايات مواطنين متخوفين في إنهياره فوق رؤوس المارة.وحسب مصادر كشـ24"، فقد كشف الانهيار الجزئي الذي لم يتسبب لحسن الحظ في أذى للمواطنين، عن تحوله لوكر للمنحرفين، حيث عثر داخل الانقاض وداخل الجزء السليم فيه على قارورات الخمور وعلامات تشير الى تناول المخدرات داخل المنزل.
وأشارت مصادرنا الى ان الانهيار، تسبب في اغلاق الطريق نسبيا داخل الزقاق الذي يتواجد فيه، كما تسبب في سقوط الاسلاك الكهربائية التي كانت متبثة بجدرانه الخارجية المتهالكة، ما يستوجب تدخل السلطات والجهات المعنية.وكان مواطنون من ساكنة درب القاضي بحي باب ايلان، قد وجهوا من خلال "كشـ24" في بدابة الشهر الجاري، نداء استغاثة لانقاذها من الخطر الذي يشكله المنزل المتهالك بالحي.وحسب اتصالات مواطنين، فإن المنزل المذكور تحول الى مرتع للمدمنين والمجرمين، فضلا عن الاخطار الاخرى التي يشكلها على الجيران ومن ضمنها الاسلاك الكهربائية المتساقطة من جنباته، بعد انهيار جزئي سابق.ويتخوف مواطنون من أن يسقط المنزل فوق رؤوس المارة، وخصوصا الاطفال الذين يلعبون بجواره دون وعي بخطورة الامر، بالاضافة الى المنازل المجاورة التي قد تتضرر من أي انهيار مفاجئ لهذا المنزل الذي يحمل الرقم 33.
شهد درب القاضي بحي باب ايلان بالمدينة العتيقة لمراكش قبل قليل من عشية يومه الثلاثاء 17 دجنبر، انهيارا جزئيا لمنزل متهالك، كان موضوع شكايات مواطنين متخوفين في إنهياره فوق رؤوس المارة.وحسب مصادر كشـ24"، فقد كشف الانهيار الجزئي الذي لم يتسبب لحسن الحظ في أذى للمواطنين، عن تحوله لوكر للمنحرفين، حيث عثر داخل الانقاض وداخل الجزء السليم فيه على قارورات الخمور وعلامات تشير الى تناول المخدرات داخل المنزل.
وأشارت مصادرنا الى ان الانهيار، تسبب في اغلاق الطريق نسبيا داخل الزقاق الذي يتواجد فيه، كما تسبب في سقوط الاسلاك الكهربائية التي كانت متبثة بجدرانه الخارجية المتهالكة، ما يستوجب تدخل السلطات والجهات المعنية.وكان مواطنون من ساكنة درب القاضي بحي باب ايلان، قد وجهوا من خلال "كشـ24" في بدابة الشهر الجاري، نداء استغاثة لانقاذها من الخطر الذي يشكله المنزل المتهالك بالحي.وحسب اتصالات مواطنين، فإن المنزل المذكور تحول الى مرتع للمدمنين والمجرمين، فضلا عن الاخطار الاخرى التي يشكلها على الجيران ومن ضمنها الاسلاك الكهربائية المتساقطة من جنباته، بعد انهيار جزئي سابق.ويتخوف مواطنون من أن يسقط المنزل فوق رؤوس المارة، وخصوصا الاطفال الذين يلعبون بجواره دون وعي بخطورة الامر، بالاضافة الى المنازل المجاورة التي قد تتضرر من أي انهيار مفاجئ لهذا المنزل الذي يحمل الرقم 33.