
جهوي
انهار جزئيا .. جدار مهترئ يتربص بأرواح تلاميذ مدرسة بأولاد حسون + صور
أصبح سور مجموعة مدارس دار باقة المركزية بجماعة أولاد حسون، ضواحي مدينة مراكش، يشكل خطرًا حقيقيًا على سلامة التلاميذ والأطر التربوية، بعدما تعرض لانهيار جزئي مؤخرًا، بسبب هشاشته وتقادم بنيته، خاصة أنه لم يخضع لأي ترميم منذ سنة 1952، وفق ما أفادت به مصادر من جمعية آباء وأولياء التلاميذ.
وقد زادت التساقطات المطرية الأخيرة من تدهور وضعية السور، الذي أصبح مائلًا وآيلاً للسقوط في أية لحظة، ما يهدد حياة التلاميذ، خصوصًا في ظل الحديث عن تسلل غرباء ومختلين عقليًا إلى داخل المؤسسة، بسبب ضعف البنية الوقائية.
وفي هذا السياق، وجّه المنتدى المغربي لحقوق الإنسان بجهة مراكش-آسفي مناشدة إلى السلطات المعنية، وفي مقدمتها والي جهة مراكش آسفي، ومدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، والمندوب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية، ورئيس جماعة أولاد حسون، داعيًا إلى التدخل الفوري لإصلاح السور المهدد بالانهيار، حفاظًا على أرواح التلاميذ والأساتذة، وتفاديًا لأي كارثة محتملة.
أصبح سور مجموعة مدارس دار باقة المركزية بجماعة أولاد حسون، ضواحي مدينة مراكش، يشكل خطرًا حقيقيًا على سلامة التلاميذ والأطر التربوية، بعدما تعرض لانهيار جزئي مؤخرًا، بسبب هشاشته وتقادم بنيته، خاصة أنه لم يخضع لأي ترميم منذ سنة 1952، وفق ما أفادت به مصادر من جمعية آباء وأولياء التلاميذ.
وقد زادت التساقطات المطرية الأخيرة من تدهور وضعية السور، الذي أصبح مائلًا وآيلاً للسقوط في أية لحظة، ما يهدد حياة التلاميذ، خصوصًا في ظل الحديث عن تسلل غرباء ومختلين عقليًا إلى داخل المؤسسة، بسبب ضعف البنية الوقائية.
وفي هذا السياق، وجّه المنتدى المغربي لحقوق الإنسان بجهة مراكش-آسفي مناشدة إلى السلطات المعنية، وفي مقدمتها والي جهة مراكش آسفي، ومدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، والمندوب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية، ورئيس جماعة أولاد حسون، داعيًا إلى التدخل الفوري لإصلاح السور المهدد بالانهيار، حفاظًا على أرواح التلاميذ والأساتذة، وتفاديًا لأي كارثة محتملة.
ملصقات
جهوي

جهوي

جهوي

جهوي
