التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
انفلونزا الخنازير تقتل 5 أشخاص وتصيب عشرين آخرين بتونس
نشر في: 19 ديسمبر 2017
أعلن وزير الصحة التونسي، عماد الحمامي، اليوم الاثنين، عن تسجيل خمس وفيات وإصابة عشرين شخصا بفيروس “إتش1 إن1” أو ما يعرف بأنفلونزا الخنازير، خلال الفترة ما بين 7 و 13 دجنبر الجاري.
وأوضح الوزير التونسي، خلال لقاء إعلامي عقد بتونس العاصمة، لتقديم الوضع الوبائي للنزلة الوافدة الموسمية، أن من بين المتوفين امرأتان حاملان وأخرى مصابة بالسكري ورضيع يبلغ من العمر حوالي 3 أشهر، مضيفا أن الوضع الصحي الحالي “جدي وخطير”.
وقال الحمامي إنه تم تسجيل أول حالة وفاة بهذا الفيروس يوم 7 دجنبر الجاري، حيث قامت وزارة الصحة بتشكيل خلية أزمة لمتابعة الوضع الوبائي على جميع الأصعدة، معتبرا أن الوضع الوبائي الحالي يستلزم المزيد من اليقظة والمتابعة من قبل مختلف المتدخلين.
وشدد على أهمية دور الإعلام في التحسيس بجدية الوضع وضرورة الانتباه لأي عارض من أعراض الإصابة، وخاصة بالنسبة للفئات الهشة من الحوامل والمسنين والأطفال ومن المصابين بالأمراض المزمنة وضغط الدم والقلب والقصور الكلوي الحاد.
وأشار إلى أنه تم استيراد 300 ألف جرعة من اللقاح، فضلا عن توفير كل الأدوية المستعملة في علاج نزلة البرد هذه.
من جهتها أفادت المديرة العامة للصحة بتونس، نبيهة البورصالي فلفول، بأن خلية الأزمة التي تم تشكيلها منذ تسجيل أول حالة وفاة تعمل على متابعة الوضع حالة بحالة للتحكم في الحالات المسجلة وللحد من انتشار الفيروس، مشددة على أن الأمر يتعلق بمرض فيروسي شديد العدوى.
وأوضح الوزير التونسي، خلال لقاء إعلامي عقد بتونس العاصمة، لتقديم الوضع الوبائي للنزلة الوافدة الموسمية، أن من بين المتوفين امرأتان حاملان وأخرى مصابة بالسكري ورضيع يبلغ من العمر حوالي 3 أشهر، مضيفا أن الوضع الصحي الحالي “جدي وخطير”.
وقال الحمامي إنه تم تسجيل أول حالة وفاة بهذا الفيروس يوم 7 دجنبر الجاري، حيث قامت وزارة الصحة بتشكيل خلية أزمة لمتابعة الوضع الوبائي على جميع الأصعدة، معتبرا أن الوضع الوبائي الحالي يستلزم المزيد من اليقظة والمتابعة من قبل مختلف المتدخلين.
وشدد على أهمية دور الإعلام في التحسيس بجدية الوضع وضرورة الانتباه لأي عارض من أعراض الإصابة، وخاصة بالنسبة للفئات الهشة من الحوامل والمسنين والأطفال ومن المصابين بالأمراض المزمنة وضغط الدم والقلب والقصور الكلوي الحاد.
وأشار إلى أنه تم استيراد 300 ألف جرعة من اللقاح، فضلا عن توفير كل الأدوية المستعملة في علاج نزلة البرد هذه.
من جهتها أفادت المديرة العامة للصحة بتونس، نبيهة البورصالي فلفول، بأن خلية الأزمة التي تم تشكيلها منذ تسجيل أول حالة وفاة تعمل على متابعة الوضع حالة بحالة للتحكم في الحالات المسجلة وللحد من انتشار الفيروس، مشددة على أن الأمر يتعلق بمرض فيروسي شديد العدوى.
أعلن وزير الصحة التونسي، عماد الحمامي، اليوم الاثنين، عن تسجيل خمس وفيات وإصابة عشرين شخصا بفيروس “إتش1 إن1” أو ما يعرف بأنفلونزا الخنازير، خلال الفترة ما بين 7 و 13 دجنبر الجاري.
وأوضح الوزير التونسي، خلال لقاء إعلامي عقد بتونس العاصمة، لتقديم الوضع الوبائي للنزلة الوافدة الموسمية، أن من بين المتوفين امرأتان حاملان وأخرى مصابة بالسكري ورضيع يبلغ من العمر حوالي 3 أشهر، مضيفا أن الوضع الصحي الحالي “جدي وخطير”.
وقال الحمامي إنه تم تسجيل أول حالة وفاة بهذا الفيروس يوم 7 دجنبر الجاري، حيث قامت وزارة الصحة بتشكيل خلية أزمة لمتابعة الوضع الوبائي على جميع الأصعدة، معتبرا أن الوضع الوبائي الحالي يستلزم المزيد من اليقظة والمتابعة من قبل مختلف المتدخلين.
وشدد على أهمية دور الإعلام في التحسيس بجدية الوضع وضرورة الانتباه لأي عارض من أعراض الإصابة، وخاصة بالنسبة للفئات الهشة من الحوامل والمسنين والأطفال ومن المصابين بالأمراض المزمنة وضغط الدم والقلب والقصور الكلوي الحاد.
وأشار إلى أنه تم استيراد 300 ألف جرعة من اللقاح، فضلا عن توفير كل الأدوية المستعملة في علاج نزلة البرد هذه.
من جهتها أفادت المديرة العامة للصحة بتونس، نبيهة البورصالي فلفول، بأن خلية الأزمة التي تم تشكيلها منذ تسجيل أول حالة وفاة تعمل على متابعة الوضع حالة بحالة للتحكم في الحالات المسجلة وللحد من انتشار الفيروس، مشددة على أن الأمر يتعلق بمرض فيروسي شديد العدوى.
وأوضح الوزير التونسي، خلال لقاء إعلامي عقد بتونس العاصمة، لتقديم الوضع الوبائي للنزلة الوافدة الموسمية، أن من بين المتوفين امرأتان حاملان وأخرى مصابة بالسكري ورضيع يبلغ من العمر حوالي 3 أشهر، مضيفا أن الوضع الصحي الحالي “جدي وخطير”.
وقال الحمامي إنه تم تسجيل أول حالة وفاة بهذا الفيروس يوم 7 دجنبر الجاري، حيث قامت وزارة الصحة بتشكيل خلية أزمة لمتابعة الوضع الوبائي على جميع الأصعدة، معتبرا أن الوضع الوبائي الحالي يستلزم المزيد من اليقظة والمتابعة من قبل مختلف المتدخلين.
وشدد على أهمية دور الإعلام في التحسيس بجدية الوضع وضرورة الانتباه لأي عارض من أعراض الإصابة، وخاصة بالنسبة للفئات الهشة من الحوامل والمسنين والأطفال ومن المصابين بالأمراض المزمنة وضغط الدم والقلب والقصور الكلوي الحاد.
وأشار إلى أنه تم استيراد 300 ألف جرعة من اللقاح، فضلا عن توفير كل الأدوية المستعملة في علاج نزلة البرد هذه.
من جهتها أفادت المديرة العامة للصحة بتونس، نبيهة البورصالي فلفول، بأن خلية الأزمة التي تم تشكيلها منذ تسجيل أول حالة وفاة تعمل على متابعة الوضع حالة بحالة للتحكم في الحالات المسجلة وللحد من انتشار الفيروس، مشددة على أن الأمر يتعلق بمرض فيروسي شديد العدوى.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الولايات المتحدة تقرر سحب جنودها من تشاد
دولي
دولي
إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير بجروح بعد انقلاب سيارته
دولي
دولي
هل ستشارك السعودية في مسابقة ملكة جمال الكون للمرة الأولى في تاريخها؟
دولي
دولي
الإضراب يلغي أزيد من 70 % من الرحلات الجوية بفرنسا
دولي
دولي
الحكومة الإسبانية تسن قانونا جديدا باسم مبابي!
دولي
دولي
السيسي يجدد رفضه لتهجير الفلسطينيين إلى أي مكان
دولي
دولي
القضاء التونسي يطارد وزيراً سابقاً وجهت له 10 تهم
دولي
دولي