وطني

انفراد : بسبب “الحگرة” الجمركيون المغاربة يراسلون بنشعبون


كشـ24 نشر في: 12 يونيو 2019

راسل مجموعة من الجمركيين بمجموعة من المدن محمد بنشعبون، وزير الاقتصاد والمالية من أجل رفع الضرر عنهم وما وصفوه بـ "التسلط الاداري و استغلال للنفود المسلط عليهم من طرف مصلحة الموارد البشرية لإدارة الجمارك".وقال الجمركيون في رسالتهم التي تم تداولها على نطاق واسع عبر وسيلة الواتساب واطلعت عليها "كشـ24" ، أن "إدارة الجمارك سلكت على مدى السنوات الاخيرة مجموعة من الحركات الانتقالية العشوائية دون مراعات لحالاتنا الاجتماعية أو الصحية أو المادية ضاربين عرض الحائط توجيهات مولانا جلالة الملك نصره الله وايده اتجاه رعاياه من الموظفين الصغار لحفض كرامتهم و توفير العيش الكريم لهم و لأسرهم  و تخليق الادارة  و رفع المردودية و توفير ظروف جيدة لأداء الامانة الوظيفية".واستدرك الجمركيون : "إلا أن مسؤولي الموارد البشرية معالي الوزير فوضوا أمر الحركة الانتقالية لموظفين لا يخافون الله ولا يراعون شروط الحركة الانتقالية العادلة فأصبحت مقصورة على أعوان الزِّي الرسمي حاملي السلاح دون غيرهم من باقي الموظفين خاصة موظفي الادارة العامة بالرباط اللذين يستفيدون من المحابات والتفضيل عن باقي الجمركيين.وتساءل المشتكون في رسالتهم، "إذ كيف يستفيدوا من منحة شهرية  تعويضا عن السكن و حريتهم مطلقة في مزاولة عملهم حتى اصبح بعضهم من الموظفين الاشباح فعند تقديم طلب مقابلة السيد المدير العام عند احساسنا بظلم او عدم مساوات فسلة المهملات في انتظار طلبك بدعوى عدم وجود برنامج استقبال لانشغال السيد المدير العام بما هو اهم فنحن مجرد حشرات ادارية لا قيمة لها معالي الوزير".وأما في ما يخص الترقية يضيف الجمركيون المتضررون "فهنا المعضلة الكبرى سيدي فليس من حق الجمركي السلم 6 الترقي الا بعد مرور 18 سنة كاملة ! بينما باقي الإدارات وعلى سبيل المثال إدارة الأمن الوطني فبقضاء الستة سنوات يتم ترقية جل اعوانها ".واسترسل المشتكون في رسالتهم، بالقول: " إن الجمعية الجمركية تقوم بمنحنا قروضا بدون فائدة من اجل توفير سكن العائلة الصغيرة قصد الاستقرار لكن سرعان ما يتبخر هدا الحلم بعد كل حركة انتقالية وعند استفسار بعض مسؤولي مصلحة الموارد البشرية جوابهم التهكمي و الاستفزازي هو :بيع دارك و شري فين تحولتي او قم بكرائها و عون راسك .كلنا نعلم ان دور مصلحة الموارد البشرية هو السهر على حل مشاكلنا  و ليس التهكم علينا و التماطل على إيجاد حلول عادلة توافقية لا ضر ولا ضرار بتوفير سكن اداري او تعويض عنه ماديا للجمركيين المنقلين حتى لا يفكرون في تعويض الخصاص المادي بطرق مشبوهة  خاصة بعد اقتطاعات القروض السكنية و السومة الكرائية معا".وأكد المشتكون في رسالتهم أنه "يجب على الادارة توفير سكن اداري او تعويض عن السومة الكرائية كجمركي الادارة المركزية  لان التنقيلات سواء الجهوية او الوطنية أصبحت عشوائية و بصفة متكررة كمثال جمركي نقل من الناضور الى تطوان و منه الى الرباط ثم الى الدار البيضاء في سنة واحدة ! لقد انعدم الاستقرار العائلي بإدارة الجمارك الشريفة"  حسب تعبير الرسالة ذاتها.وأضاف الجمركيون المتضررون "لقد أصبحنا عرضة لسخرية باقي الموظفين من شرطة و درك و جيش و حتى رجال المطافئ او إدارة السجون لسهر مصلحة مواردهم البشرية على حل مشاكلهم الاجتماعية بشكل عقلاني يساير التوجيهات الحكيمة لعاهل البلاد نصره الله لان زمن العبودية و الرّق الوظيفي قد انتهى في دولة الحق و القانون و  املنا ان تسهروا على إنهائه بادارتنا في عهدكم معالي الوزير" يقول المشتكون.وناشد الجمركيون محمد بنشعبون، وزير الاقتصاد والمالية لإلغاء ما وصفوه ب"الحركة الانتقالية التعسفية" و إلحاق كل جمركي بأسرته بحثا عن الاستقرار الاسري و ان يتم ادماج الراتب الشهري مع المنحة الشهرية لان "مصيرنا المادي متحكم فيه من طرف مصلحة الموارد البشرية عن طريق جدول تنقيط اصبح وسيلة لقمع و ذُل الجمركيين" حسب تعبير المشتكين.

إلى ذالك حاولنا الاتصال بإلادارة العامة للجمارك لكن مختلف الردود تحفظت على الإجابة على أسئلتنا.

راسل مجموعة من الجمركيين بمجموعة من المدن محمد بنشعبون، وزير الاقتصاد والمالية من أجل رفع الضرر عنهم وما وصفوه بـ "التسلط الاداري و استغلال للنفود المسلط عليهم من طرف مصلحة الموارد البشرية لإدارة الجمارك".وقال الجمركيون في رسالتهم التي تم تداولها على نطاق واسع عبر وسيلة الواتساب واطلعت عليها "كشـ24" ، أن "إدارة الجمارك سلكت على مدى السنوات الاخيرة مجموعة من الحركات الانتقالية العشوائية دون مراعات لحالاتنا الاجتماعية أو الصحية أو المادية ضاربين عرض الحائط توجيهات مولانا جلالة الملك نصره الله وايده اتجاه رعاياه من الموظفين الصغار لحفض كرامتهم و توفير العيش الكريم لهم و لأسرهم  و تخليق الادارة  و رفع المردودية و توفير ظروف جيدة لأداء الامانة الوظيفية".واستدرك الجمركيون : "إلا أن مسؤولي الموارد البشرية معالي الوزير فوضوا أمر الحركة الانتقالية لموظفين لا يخافون الله ولا يراعون شروط الحركة الانتقالية العادلة فأصبحت مقصورة على أعوان الزِّي الرسمي حاملي السلاح دون غيرهم من باقي الموظفين خاصة موظفي الادارة العامة بالرباط اللذين يستفيدون من المحابات والتفضيل عن باقي الجمركيين.وتساءل المشتكون في رسالتهم، "إذ كيف يستفيدوا من منحة شهرية  تعويضا عن السكن و حريتهم مطلقة في مزاولة عملهم حتى اصبح بعضهم من الموظفين الاشباح فعند تقديم طلب مقابلة السيد المدير العام عند احساسنا بظلم او عدم مساوات فسلة المهملات في انتظار طلبك بدعوى عدم وجود برنامج استقبال لانشغال السيد المدير العام بما هو اهم فنحن مجرد حشرات ادارية لا قيمة لها معالي الوزير".وأما في ما يخص الترقية يضيف الجمركيون المتضررون "فهنا المعضلة الكبرى سيدي فليس من حق الجمركي السلم 6 الترقي الا بعد مرور 18 سنة كاملة ! بينما باقي الإدارات وعلى سبيل المثال إدارة الأمن الوطني فبقضاء الستة سنوات يتم ترقية جل اعوانها ".واسترسل المشتكون في رسالتهم، بالقول: " إن الجمعية الجمركية تقوم بمنحنا قروضا بدون فائدة من اجل توفير سكن العائلة الصغيرة قصد الاستقرار لكن سرعان ما يتبخر هدا الحلم بعد كل حركة انتقالية وعند استفسار بعض مسؤولي مصلحة الموارد البشرية جوابهم التهكمي و الاستفزازي هو :بيع دارك و شري فين تحولتي او قم بكرائها و عون راسك .كلنا نعلم ان دور مصلحة الموارد البشرية هو السهر على حل مشاكلنا  و ليس التهكم علينا و التماطل على إيجاد حلول عادلة توافقية لا ضر ولا ضرار بتوفير سكن اداري او تعويض عنه ماديا للجمركيين المنقلين حتى لا يفكرون في تعويض الخصاص المادي بطرق مشبوهة  خاصة بعد اقتطاعات القروض السكنية و السومة الكرائية معا".وأكد المشتكون في رسالتهم أنه "يجب على الادارة توفير سكن اداري او تعويض عن السومة الكرائية كجمركي الادارة المركزية  لان التنقيلات سواء الجهوية او الوطنية أصبحت عشوائية و بصفة متكررة كمثال جمركي نقل من الناضور الى تطوان و منه الى الرباط ثم الى الدار البيضاء في سنة واحدة ! لقد انعدم الاستقرار العائلي بإدارة الجمارك الشريفة"  حسب تعبير الرسالة ذاتها.وأضاف الجمركيون المتضررون "لقد أصبحنا عرضة لسخرية باقي الموظفين من شرطة و درك و جيش و حتى رجال المطافئ او إدارة السجون لسهر مصلحة مواردهم البشرية على حل مشاكلهم الاجتماعية بشكل عقلاني يساير التوجيهات الحكيمة لعاهل البلاد نصره الله لان زمن العبودية و الرّق الوظيفي قد انتهى في دولة الحق و القانون و  املنا ان تسهروا على إنهائه بادارتنا في عهدكم معالي الوزير" يقول المشتكون.وناشد الجمركيون محمد بنشعبون، وزير الاقتصاد والمالية لإلغاء ما وصفوه ب"الحركة الانتقالية التعسفية" و إلحاق كل جمركي بأسرته بحثا عن الاستقرار الاسري و ان يتم ادماج الراتب الشهري مع المنحة الشهرية لان "مصيرنا المادي متحكم فيه من طرف مصلحة الموارد البشرية عن طريق جدول تنقيط اصبح وسيلة لقمع و ذُل الجمركيين" حسب تعبير المشتكين.

إلى ذالك حاولنا الاتصال بإلادارة العامة للجمارك لكن مختلف الردود تحفظت على الإجابة على أسئلتنا.



اقرأ أيضاً
انهيار عمارة فاس يجر المنصوري والفتيت للبرلمان
جهت النائبة البرلمانية فاطمة التامني، عن فدرالية اليسار الديمقراطي، سؤالاً كتابياً إلى كل من وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، ووزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري، وذلك على خلفية حادث انهيار مبنى سكني بمنطقة الحي الحسني في مدينة فاس، والذي أسفر عن وفاة 10 أشخاص وعدد من الجرحى. واعتبرت التامني أن هذا الحادث المؤلم يعكس مرة أخرى ضعف السياسة الحكومية في التعامل مع ملف المباني الآيلة للسقوط، منتقدة ضعف قيمة التعويضات التي لا تغطي حتى مصاريف الكراء المؤقت. كما أشارت إلى أن ما وقع في فاس، كما في مدن أخرى كالدّار البيضاء وطنجة ومراكش، يدل على غياب رؤية استراتيجية شاملة، حيث تظل تدخلات الدولة محدودة ومبنية على ردود أفعال بعد وقوع الكوارث، عوض اعتماد خطط استباقية للوقاية والتأهيل. وانتقدت التامني محدودية برامج الدعم، وغياب البدائل السكنية اللائقة، وتهميش السكان المتضررين، مع غياب إشراكهم في الحوارات المتعلقة بمصيرهم، معتبرة أن الدولة تعتمد مقاربة سلطوية في التعاطي مع هذه الفئة من المباني. وأكدت أن هذا التعامل يفتقر إلى العدالة الاجتماعية والمجالية، ولا يستجيب لانتظارات المواطنين، خاصة في الأحياء الشعبية والمناطق العتيقة، محذرة من التساهل في شروط السلامة مقابل مصالح ضيقة، مما يزيد من المخاطر التي تهدد حياة المواطنين.وطالبت بالكشف عن نتائج التحقيقات الأولية حول حادث فاس، وتقديم معطيات دقيقة حول عدد المباني الآيلة للسقوط على الصعيد الوطني، بالإضافة إلى تقييم فعالية البرامج المعتمدة في هذا المجال، خاصة ما يتعلق بتمويل مشاريع إعادة الإيواء والتأهيل، ومشاركة الجماعات الترابية فيها، وكذا الإجراءات المستعجلة التي تنوي الوزارة اتخاذها لتفادي تكرار مثل هذه الكوارث وضمان الحق في السكن الآمن واللائق.
وطني

أيقونة بحرية من القرن 19 تزور المغرب
رست السفينة الفرنسية الشهيرة “بيليم”، إحدى أقدم السفن الشراعية في العالم التي لا تزال في الخدمة، صباح أمس السبت بميناء طنجة المدينة، في محطة مميزة ضمن جولتها الأوروبية لسنة 2025. وقد فتحت أبوابها أمام الزوار الراغبين في استكشاف هذا المعلم البحري الفريد، لتتيح لهم فرصة الغوص في أعماق التاريخ البحري وتجربة الحياة على متن سفينة من القرن التاسع عشر.
وطني

البنك الدولي يشيد باستراتيجية المغرب المتكاملة لإدارة المياه لمواجهة ندرة الموارد
في ظل الضغوط المتزايدة على موارده المائية، والناجمة عن النمو الديموغرافي والتوسع الزراعي المتسارع وتناقص معدلات الأمطار، يتبنى المغرب استراتيجية مبتكرة ومتعددة الأوجه لإدارة المياه.و يكشف تقرير حديث صادر عن البنك الدولي عن هذا التحول النوعي، والذي يرتكز على التكامل بين تحلية مياه البحر، والمراقبة الدقيقة لاستنزاف المياه الجوفية، وإعادة استخدام المياه العادمة المعالجة.ويسلط التقرير الضوء بشكل خاص على منطقة شتوكة الواقعة على الساحل الأطلسي للمملكة، والتي تعتبر نموذجا رائدا في هذا التحول.فرغم كونها القلب النابض للإنتاج الزراعي المغربي، حيث تساهم بنسبة 95% من إنتاج الطماطم و85% من صادرات الخضر، فإن هذا الازدهار الزراعي قد أدى إلى استنزاف خطير للمخزون الجوفي.وقد استدعى هذا الوضع الحرج فرض حظر على حفر آبار جديدة، والمبادرة بإنشاء محطة متطورة لتحلية مياه البحر، يخصص نصف إنتاجها لتلبية احتياجات الري الزراعي.ويوضح تقرير البنك الدولي، الذي حمل عنوان “الماء من أجل الغذاء: تحسين حوكمة المياه والبنية التحتية يدعم الزراعة والمدن الخضراء”، أن آلاف المزارعين في شتوكة يستفيدون حاليًا من مشروع “المياه القادرة على الصمود والمستدامة في الزراعة”.و يجمع هذا المشروع الطموح بين تحديث شامل لشبكات الري، وتركيب عدادات دقيقة على الآبار، وتقديم خدمات استشارية متخصصة حول أحدث تقنيات الري المقتصدة للمياه.ويهدف هذا النموذج المتكامل إلى الحد من الاستغلال المفرط للموارد المائية الجوفية وتعزيز الاعتماد على مصادر مياه أكثر استدامة وأمانًا.ونقل التقرير عن المهندسة كنزة لوهابي قولها إن “منطقة شتوكة تمثل ركيزة أساسية للأمن الغذائي الوطني، لكنها تواجه اليوم تحديًا مائيًا حادًا يستدعي حلولًا مبتكرة”.وأكدت أن “الاعتماد على مصادر المياه غير التقليدية، مثل المياه المحلاة والمعالجة، لم يعد خيارًا بل ضرورة ملحة”، واصفة المشروع الجاري بأنه “نموذج رائد للإدارة التشاركية للموارد المائية، يجمع بذكاء بين تحلية المياه، والمياه السطحية، والمياه الجوفية”.ويشير التقرير أيضًا إلى إطلاق برنامج وطني أوسع تحت مسمى “الأمن المائي والقدرة على الصمود”، والذي يغطي ستة أحواض مائية رئيسية تمثل 75% من الناتج المحلي الإجمالي للمغرب.و يهدف هذا البرنامج الطموح إلى توفير 20 مليون متر مكعب إضافي من مياه الشرب و52 مليون متر مكعب من المياه المعالجة بحلول عام 2030.ويرتكز البرنامج على تعزيز حوكمة قطاع المياه، وتحسين كفاءة استهلاك المياه في مختلف القطاعات، والدمج الكامل للموارد المائية غير التقليدية في المنظومة المائية الوطنية.وفي مدينة مراكش، حققت محطة حديثة لمعالجة مياه الصرف الصحي نتائج واعدة، حيث مكنت من إعادة استخدام 30% من المياه المعالجة، خاصة في ري الحدائق والمساحات الخضراء الحضرية.وأوضح مصطفى رامي، مدير عمليات الصرف الصحي بشركة توزيع المياه في المدينة، أن “إعادة استخدام المياه المعالجة عززت بشكل كبير قدرة المدينة على الصمود في وجه فترات الجفاف المتكررة دون التأثير على إمدادات مياه الشرب”.ويختتم عبد العالي مرفوق، وهو أحد المزارعين في منطقة شتوكة، المشهد بتعبير بسيط وعميق عن التحدي الذي يواجه القطاع الزراعي برمته: “يعتمد القطاع الزراعي بأكمله على المياه. بدون الماء، لا يمكن أن تستمر الحياة”.
وطني

رغم الغاء شعيرة الذبح.. مجازر الدار البيضاء تكشف برنامجها لاستقبال وذبح الأضاحي
في خطة غير مفهومة و مستغربة بالنظر لاعلان جلالة الملك عن الغاء شعيرة الذبح بمناسبة عيد الاضحى لهذه السنة، أعلنت شركة التنمية المحلية “الدار البيضاء للخدمات” عن برنامج عمل المجازر الكبرى للعاصمة الاقتصادية بمناسبة عيد الأضحى، المرتقب في يونيو المقبل. وحددت الشركة أيام 4 و5 و6 او 7 يونيو لاستقبال وذبح الأضاحي، حيث سينطلق العمل يوميًا ابتداءً من السابعة صباحًا وأوضحت في بلاغ لها أن استقبال الأضاحي سيقتصر على اليوم الأول من العيد، فيما سيُخصص اليومان التاليان لعمليات الذبح، مع الالتزام بشروط الصحة والسلامة البيطرية. ودعت الشركة المواطنين إلى احترام المواعيد المحددة والتقيد بالتنظيم لتفادي الازدحام وضمان سير العملية بسلاسة، كما أكدت أن المجازر ستُغلق أبوابها أمام العموم طوال الأسبوع الذي يلي العيد، لإجراء أشغال صيانة وتنظيف شامل استعدادًا لاستئناف العمل بعد العيد.ومن شان هذا الاعلان الرسمي لن يساهم في تشجيع فئات واسعة على ذبح الاضافي رغم القرار الملكي الشجاع، وهو ما من شانه المساهمة في تقويض اهداف القرار الملكي علما ان هذا القرار جاء بهدف دعم الثروة الحيوانية الوطنية التي تضررت بشدة نتيجة الجفاف.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة