وطني
انعقاد النسخة السابعة من ملتقى الدار البيضاء للتأمين بصيغة رقمية
ستُعقد النسخة السابعة من ملتقى الدار البيضاء للتأمين بصيغة رقمية يومي 31 مارس و1 أبريل 2021 تحت شعار "شمولية التأمين والصمود في وجه الجوائح ". تتوفر هذه النسخة على برنامج غني يتضمن خلال الجلسة العامة مداخلات ثلاثين خبيرًا من جميع أرجاء العالم.تنتظر الجامعة المغربية لشركات التأمين وإعادة التأمين، منظمة المنتدى، مشاركة خبراء دوليين في هذه النسخة السابعة لمناقشة ما لا يقل عن 12 موضوعًا يتعلق جميعها بالتأمين الشمولي وعواقب هذه الجائحة على قطاع التأمين.وقد صرح محمد حسن بنصالح رئيس الجامعة "أنه نظرا للتغيرات العميقة التي يعرفها مجتمعنا والتطورات التكنولوجية وكذا الحاجة إلى توسيع التغطية لتشمل أكبر عدد ممكن من مواطنينا، فإن قطاع التأمين يواجه عدة تحديات ينبغي أن تعيد رسم حدود التأمين و توسعة نطاق القابلية للتأمين" ثم إستطرد قائلا : "وبالتالي فإن اختيار موضوع هذه السنة يبدو بديهيا ويفرض نفسه علينا في هذا الملتقى الذي يجمع رواد التأمين من مختلف أنحاء العالم".وسيستهل برنامج الأربعاء 31 مارس، كالعادة، بحفل الافتتاح مع مداخلات كل من رئيس الجامعة، محمد حسن بنصالح، وزير الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة، محمد بنشعبون، والي بنك المغرب، عبد اللطيف الجواهري، والأمين العام لـهيئة مراقبة التأمينات والاحتياط الاجتماعي، عثمان خليل العلمي، ورئيس جمعية شركات التأمين في الكامرون تيوفيل جيرار مولونغ.بعد حفل الافتتاح مباشرة سيتمكن المشركو من تتبع محاضرات ، عبر الإنترنت، يشارك فيها متحدثون بارزون بما في ذلك دون فورجيرون، رئيس الاتحاد العالمي لجمعيات التأمين، وسوزان نيلي، الرئيسة والمديرة التنفيذية للمجلس الأمريكي لشركات التأمين على الحياة وفلورنس لوستمان، رئيسة الجامعة الفرنسية للتأمين.سيبتدئ اليوم الثاني أعماله مع جاك أتالي، الاقتصادي والكاتب والذي سيناقش "مستقبل التأمين في عالم يعرف تغيرا جذريا؟" وستستمر فعاليات اليوم مع خبراء بارزين بمن فيهم رودريجو بيدويا، رئيس اتحاد أمريكا الجنوبية لشركات التأمين وستيف سيمتشاك، نائب الرئيس والمستشار الدولي الأول بالجمعية الأمريكية للتأمين ضد حوادث الممتلكات
ستُعقد النسخة السابعة من ملتقى الدار البيضاء للتأمين بصيغة رقمية يومي 31 مارس و1 أبريل 2021 تحت شعار "شمولية التأمين والصمود في وجه الجوائح ". تتوفر هذه النسخة على برنامج غني يتضمن خلال الجلسة العامة مداخلات ثلاثين خبيرًا من جميع أرجاء العالم.تنتظر الجامعة المغربية لشركات التأمين وإعادة التأمين، منظمة المنتدى، مشاركة خبراء دوليين في هذه النسخة السابعة لمناقشة ما لا يقل عن 12 موضوعًا يتعلق جميعها بالتأمين الشمولي وعواقب هذه الجائحة على قطاع التأمين.وقد صرح محمد حسن بنصالح رئيس الجامعة "أنه نظرا للتغيرات العميقة التي يعرفها مجتمعنا والتطورات التكنولوجية وكذا الحاجة إلى توسيع التغطية لتشمل أكبر عدد ممكن من مواطنينا، فإن قطاع التأمين يواجه عدة تحديات ينبغي أن تعيد رسم حدود التأمين و توسعة نطاق القابلية للتأمين" ثم إستطرد قائلا : "وبالتالي فإن اختيار موضوع هذه السنة يبدو بديهيا ويفرض نفسه علينا في هذا الملتقى الذي يجمع رواد التأمين من مختلف أنحاء العالم".وسيستهل برنامج الأربعاء 31 مارس، كالعادة، بحفل الافتتاح مع مداخلات كل من رئيس الجامعة، محمد حسن بنصالح، وزير الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة، محمد بنشعبون، والي بنك المغرب، عبد اللطيف الجواهري، والأمين العام لـهيئة مراقبة التأمينات والاحتياط الاجتماعي، عثمان خليل العلمي، ورئيس جمعية شركات التأمين في الكامرون تيوفيل جيرار مولونغ.بعد حفل الافتتاح مباشرة سيتمكن المشركو من تتبع محاضرات ، عبر الإنترنت، يشارك فيها متحدثون بارزون بما في ذلك دون فورجيرون، رئيس الاتحاد العالمي لجمعيات التأمين، وسوزان نيلي، الرئيسة والمديرة التنفيذية للمجلس الأمريكي لشركات التأمين على الحياة وفلورنس لوستمان، رئيسة الجامعة الفرنسية للتأمين.سيبتدئ اليوم الثاني أعماله مع جاك أتالي، الاقتصادي والكاتب والذي سيناقش "مستقبل التأمين في عالم يعرف تغيرا جذريا؟" وستستمر فعاليات اليوم مع خبراء بارزين بمن فيهم رودريجو بيدويا، رئيس اتحاد أمريكا الجنوبية لشركات التأمين وستيف سيمتشاك، نائب الرئيس والمستشار الدولي الأول بالجمعية الأمريكية للتأمين ضد حوادث الممتلكات
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني