انعقاد المؤتمر التأسيسي للإتحاد الوطني المستقل لتقنيي الصحة
كشـ24
نشر في: 11 نوفمبر 2017 كشـ24
ينعقد صباح يومه السبت 11 نونبر الجاري بالمحمدية المؤتمر التأسيسي للاتحاد الوطني المستقل لتقنيي الصحة ، تحت شعار: "حاضر و مستقبل تقنيي الصحة رهين بوحدتنا "
هذا المؤتمر التأسيسي وفق بلاغ توصلت "كشـ24" بنسخة منه، جاء نتيجة لما اعتبره تقنيوا الصحة انتهاكا لحقوقهم، وإهمالا لمجهوداتهم الكبيرة في قطاع الصحة الذي لا يعترف بالتضحيات والمسؤوليات الجسيمة التي تقع على عاتقهم، ولتجاهل وزارة الصحة لمعاناتهم ومطالبهم وللتمييز الواضح بينهم وبين باقي الفئات العاملة بقطاع الصحة.
ويشير أعضاء اللجنة المنظمة للمؤتمر أن لتقنيي الصحة مطالب لا يمكن التنازل عنها وتعد من البديهيات والحوق وليس امتيازات، وذلك من قبيل استفادتهم من الحركة الانتقالية كباقي زملائهم في القطاع، وكذا توحيد قيمة التعويض عن المخاطر المهنية حيث لا يعقل أن يكون هذا التفاوت الشاسع مع أن محيط العمل واحد والأخطار نفسها بل أن تقنيي بعض التخصصات كالصيانة البيوطبية أو التقنية هم أكثر عرضة للمخاطر من باقي الفئات.
كما ارتكز المنظمون على جعل اتحادهم مستقلا بسبب ما أسموه خذلان المنظمات النقابية المركزية لمطالبهم في الحوار الاجتماعي المفتوح مع الوزارة والذي تغيب فيه الملف المطلبي للتقنيين، مما استدعى تأسيس هذا الاتحاد لإسماع صوتهم ولإيقاف سياسة الأذن الصماء التي تنهجها الوزارة اتجاههم.
ووجه المنظمون نداء لجميع تقنيي ربوع المملكة للالتفاف حول هذا الاتحاد والعمل يدا في يد إلى حين تحقيق كافة المطالب، وما ضاع حق وراءه طالب.
ينعقد صباح يومه السبت 11 نونبر الجاري بالمحمدية المؤتمر التأسيسي للاتحاد الوطني المستقل لتقنيي الصحة ، تحت شعار: "حاضر و مستقبل تقنيي الصحة رهين بوحدتنا "
هذا المؤتمر التأسيسي وفق بلاغ توصلت "كشـ24" بنسخة منه، جاء نتيجة لما اعتبره تقنيوا الصحة انتهاكا لحقوقهم، وإهمالا لمجهوداتهم الكبيرة في قطاع الصحة الذي لا يعترف بالتضحيات والمسؤوليات الجسيمة التي تقع على عاتقهم، ولتجاهل وزارة الصحة لمعاناتهم ومطالبهم وللتمييز الواضح بينهم وبين باقي الفئات العاملة بقطاع الصحة.
ويشير أعضاء اللجنة المنظمة للمؤتمر أن لتقنيي الصحة مطالب لا يمكن التنازل عنها وتعد من البديهيات والحوق وليس امتيازات، وذلك من قبيل استفادتهم من الحركة الانتقالية كباقي زملائهم في القطاع، وكذا توحيد قيمة التعويض عن المخاطر المهنية حيث لا يعقل أن يكون هذا التفاوت الشاسع مع أن محيط العمل واحد والأخطار نفسها بل أن تقنيي بعض التخصصات كالصيانة البيوطبية أو التقنية هم أكثر عرضة للمخاطر من باقي الفئات.
كما ارتكز المنظمون على جعل اتحادهم مستقلا بسبب ما أسموه خذلان المنظمات النقابية المركزية لمطالبهم في الحوار الاجتماعي المفتوح مع الوزارة والذي تغيب فيه الملف المطلبي للتقنيين، مما استدعى تأسيس هذا الاتحاد لإسماع صوتهم ولإيقاف سياسة الأذن الصماء التي تنهجها الوزارة اتجاههم.
ووجه المنظمون نداء لجميع تقنيي ربوع المملكة للالتفاف حول هذا الاتحاد والعمل يدا في يد إلى حين تحقيق كافة المطالب، وما ضاع حق وراءه طالب.