دولي

انطلاق الحملة الانتخابية في تونس بمشاركة 26 مرشحا للرئاسيات


كشـ24 - وكالات نشر في: 2 سبتمبر 2019

انطلقت اليوم الاثنين حملة الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها في تونس، و المقرر إجراؤها في 15 شتنبر الجاري بمشاركة 26 مرشحا.وبحسب الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، فإن الحملة الانتخابية بداخل البلاد ستجرى خلال الفترة ما بين 2 و 13 شتنبر الجاري، علما أن الحملة الانتخابية بالخارج انطلقت يوم السبت الماضي.وكانت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات قد أعلنت يوم السبت الماضي، عن قائمة المرشحين المقبولين نهائيا لخوض الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها، والبالغ عددهم 26 مرشحا من بينهم سيدتان هما سلمى اللومي وزيرة السياحة السابقة وعبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر.وبخصوص المرشحين سليم الرياحي ونبيل القروي الواردة أسماؤهما بالقائمة النهائية للمرشحين والمنشور في حقهما قضايا عدلية، قال رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات نبيل بفون إنه لم تصدر أحكام قضائية بخصوصهما تبطل حقهما في الترشح، وهما يتمتعان بالحق في خوض غمار الانتخابات الرئاسية.وتضم القائمة النهائية للمرشحين عددا من الوجوه البارزة في الحياة السياسية بالبلاد، ويتعلق الأمر على الخصوص بالرئيس الأسبق منصف المرزوقي، ورئيس الحكومة ورئيس حزب "تحيا تونس" يوسف الشاهد، ورئيس مجلس نواب الشعب بالنيابة ومرشح حركة النهضة عبد الفتاح مورو، ووزير الدفاع السابق عبد الكريم الزبيدي.ويشارك في هذه الانتخابات أيضا منجي الرحوي عن الجبهة الشعبية، ومحمد عبو الوزير السابق والمرشح عن حزب التيار الديمقراطي، ومهدي جمعة وحمادي الجبالي، رئيسا حكومة سابقين، ومحسن مرزوق عن حركة "مشروع تونس"، ومحمد الصغير نوري، وحمة همامي، وعمر منصور، وقيس سعيد، وإلياس الفخفاخ، وسعيد العايدي، وأحمد الصافي سعيد، والناجي جلول، وحاتم بولبيار، وعبيد بريكي، وسيف الدين مخلوف، ومحمد لطفي المرايحي.يذكر أن الانتخابات الرئاسية كانت مقررة في شهر نونبر قبل أن يتقرر إجراء انتخابات سابقة لأوانها على إثر وفاة الرئيس الباجي قائد السبسي في 25 يوليوز الماضي.وتجدر الإشارة إلى أن العدد الإجمالي للناخبين المسجلين في الانتخابات يبلغ 7 ملايين و200 ألف.وقد خصصت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات 310 مركز اقتراع و391 مكتب اقتراع في مختلف الدوائر بالخارج وعددها 6، لاستقبال 387 ألف ناخب مسجل بالنسبة للإنتخابات الرئاسية في الخارج المقرر تنظيمها أيام 13 و14 و15 شتنبر الجاري.وقد أجريت يوم السبت 31 غشت الماضي، قرعة حصص التعبير المباشر والمناظرات لفائدة المرشحين للإنتخابات الرئاسية والتي ستبثها قناة التلفزة الوطنية.وستنظم لأول مرة في تونس مناظرات انتخابية، سيتم إعدادها بالشراكة بين مؤسستي الاذاعة والتلفزة التونسيتين والاذاعات والتلفزات الخاصة، وأيضا بمبادرة من "مبادرة مناظرة"، ستنطلق خلال الاسبوع الثاني من الحملة الانتخابية وذلك في شكل 3 حصص تلفزية تشمل مجموعة من الاسئلة يتم طرحها، وذلك بحضور 10 مرشحين في كل حصة، حيث لا تتجاوز الحصة الواحدة ساعتين ونصف الساعة.وحددت الهيئة جملة من القواعد التي يتوجب على المرشحين والقوائم المرشحة احترامها ومنها، الإمتناع والنأي في اجتماعاتهم عن كل خطاب من شأنه النيل من النظام العام والآداب العامة أو التحريض على عمل يوصف بجناية أو جنحة، أو ينال من الحرمة الجسدية للمترشحين والناخبين وأعراضهم وكرامتهم ويمس بحرمة الحياة الخاصة للمترشحين ومعطياتهم الشخصية.كما شددت الهيئة على شفافية الحملة، من حيث مصادر تمويلها وطرق صرف الأموال المرصودة لها وضمان مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص بين جميع المرشحين، بالإضافة إلى عدم تضمين الدعاية الانتخابية معلومات خاطئة من شأنها تضليل الناخبين.

انطلقت اليوم الاثنين حملة الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها في تونس، و المقرر إجراؤها في 15 شتنبر الجاري بمشاركة 26 مرشحا.وبحسب الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، فإن الحملة الانتخابية بداخل البلاد ستجرى خلال الفترة ما بين 2 و 13 شتنبر الجاري، علما أن الحملة الانتخابية بالخارج انطلقت يوم السبت الماضي.وكانت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات قد أعلنت يوم السبت الماضي، عن قائمة المرشحين المقبولين نهائيا لخوض الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها، والبالغ عددهم 26 مرشحا من بينهم سيدتان هما سلمى اللومي وزيرة السياحة السابقة وعبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر.وبخصوص المرشحين سليم الرياحي ونبيل القروي الواردة أسماؤهما بالقائمة النهائية للمرشحين والمنشور في حقهما قضايا عدلية، قال رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات نبيل بفون إنه لم تصدر أحكام قضائية بخصوصهما تبطل حقهما في الترشح، وهما يتمتعان بالحق في خوض غمار الانتخابات الرئاسية.وتضم القائمة النهائية للمرشحين عددا من الوجوه البارزة في الحياة السياسية بالبلاد، ويتعلق الأمر على الخصوص بالرئيس الأسبق منصف المرزوقي، ورئيس الحكومة ورئيس حزب "تحيا تونس" يوسف الشاهد، ورئيس مجلس نواب الشعب بالنيابة ومرشح حركة النهضة عبد الفتاح مورو، ووزير الدفاع السابق عبد الكريم الزبيدي.ويشارك في هذه الانتخابات أيضا منجي الرحوي عن الجبهة الشعبية، ومحمد عبو الوزير السابق والمرشح عن حزب التيار الديمقراطي، ومهدي جمعة وحمادي الجبالي، رئيسا حكومة سابقين، ومحسن مرزوق عن حركة "مشروع تونس"، ومحمد الصغير نوري، وحمة همامي، وعمر منصور، وقيس سعيد، وإلياس الفخفاخ، وسعيد العايدي، وأحمد الصافي سعيد، والناجي جلول، وحاتم بولبيار، وعبيد بريكي، وسيف الدين مخلوف، ومحمد لطفي المرايحي.يذكر أن الانتخابات الرئاسية كانت مقررة في شهر نونبر قبل أن يتقرر إجراء انتخابات سابقة لأوانها على إثر وفاة الرئيس الباجي قائد السبسي في 25 يوليوز الماضي.وتجدر الإشارة إلى أن العدد الإجمالي للناخبين المسجلين في الانتخابات يبلغ 7 ملايين و200 ألف.وقد خصصت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات 310 مركز اقتراع و391 مكتب اقتراع في مختلف الدوائر بالخارج وعددها 6، لاستقبال 387 ألف ناخب مسجل بالنسبة للإنتخابات الرئاسية في الخارج المقرر تنظيمها أيام 13 و14 و15 شتنبر الجاري.وقد أجريت يوم السبت 31 غشت الماضي، قرعة حصص التعبير المباشر والمناظرات لفائدة المرشحين للإنتخابات الرئاسية والتي ستبثها قناة التلفزة الوطنية.وستنظم لأول مرة في تونس مناظرات انتخابية، سيتم إعدادها بالشراكة بين مؤسستي الاذاعة والتلفزة التونسيتين والاذاعات والتلفزات الخاصة، وأيضا بمبادرة من "مبادرة مناظرة"، ستنطلق خلال الاسبوع الثاني من الحملة الانتخابية وذلك في شكل 3 حصص تلفزية تشمل مجموعة من الاسئلة يتم طرحها، وذلك بحضور 10 مرشحين في كل حصة، حيث لا تتجاوز الحصة الواحدة ساعتين ونصف الساعة.وحددت الهيئة جملة من القواعد التي يتوجب على المرشحين والقوائم المرشحة احترامها ومنها، الإمتناع والنأي في اجتماعاتهم عن كل خطاب من شأنه النيل من النظام العام والآداب العامة أو التحريض على عمل يوصف بجناية أو جنحة، أو ينال من الحرمة الجسدية للمترشحين والناخبين وأعراضهم وكرامتهم ويمس بحرمة الحياة الخاصة للمترشحين ومعطياتهم الشخصية.كما شددت الهيئة على شفافية الحملة، من حيث مصادر تمويلها وطرق صرف الأموال المرصودة لها وضمان مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص بين جميع المرشحين، بالإضافة إلى عدم تضمين الدعاية الانتخابية معلومات خاطئة من شأنها تضليل الناخبين.



اقرأ أيضاً
ترامب يؤكد عزمه مواصلة العمل مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، أنه يعتزم "مواصلة العمل" مع موسكو وكييف سعيا للتوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب، مشيدا بما قد يكون "يوما عظيما" للطرفين بعد اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "قد يكون هذا يوما عظميا لروسيا وأوكرانيا" من دون أن يحدد السبب المباشر لذلك. وأضاف الرئيس الأمريكي "فكروا بمئات الآلاف من الأرواح التي سيتم إنقاذها مع اقتراب "حمام الدم" اللامتناهي هذا من نهايته... سأواصل العمل مع الطرفين لضمان حصول ذلك".
دولي

إسرائيل تستعد لـ”هجوم ضخم” في غزة وتستدعي آلاف الجنود
في تطور لافت لحرب غزة، بدأ الجيش الإسرائيلي استدعاء الآلاف من قوات الاحتياط، وسط مؤشرات على تصعيد بري وجوي وبحري غير مسبوق منذ أشهر. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الأحد، بتجنيد 5 ألوية احتياط في إطار الاستعدادات الجارية لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة. كما نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن هيئة الأركان العامة، قولها إن الجيش يعتزم تنفيذ عملية تعبئة منظمة تهدف إلى ضمان التزود بالمعدات اللازمة والاستعداد لكافة السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك "ممارسة ضغوط عسكرية تهدف إلى دفع حركة حماس نحو طاولة المفاوضات" بشأن الرهائن. وبحسب التقرير ذاته، فإن العمليات العسكرية المرتقبة ستشمل هجمات من البر والبحر والجو، ويتوقع أن تكون "الأعنف منذ أشهر".وفي سياق متصل، يتوقع أن يجري الجيش الإسرائيلي تقييما للأوضاع نهاية الأسبوع، لبحث إمكانية تطبيق نموذج رفح في مناطق أخرى من القطاع، بما يشمل توزيع المساعدات الإنسانية في مناطق "خالية من حماس". وفي وقت سابق، قررت إسرائيل توسيع نطاق عملياتها العسكرية والسيطرة على غزة، بينما تحذر الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من كارثة إنسانية، مع عودة شبح المجاعة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي المطبق على القطاع. جدير بالذكر أن سكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون شخص نزحوا تقريبا مرة واحدة على الأقل، خلال الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023.
دولي

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية
كشفت صحيفة "تايمز" البريطانية أن جهاز الاستخبارات (MI6) يستعد لتولي امرأة منصبه القيادي لأول مرة في تاريخه. وجاء في التقرير أن إدارة الجهاز تدرس حاليا اختيار إحدى المرشحات الثلاث اللواتي وصلن إلى المرحلة النهائية من المقابلات. وأوضحت الصحيفة أن جميع المرشحين النهائيين للمنصب هم من النساء، بينهم ضابطتان تعملان حاليا في جهاز MI6. ولفتت إلى أن المقابلات النهائية جرت الأسبوع الماضي، في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الجهاز الاستخباري العريق. وعلى صعيد متصل، كشفت "تايمز" هوية إحدى المرشحات الثلاث، وهي الدبلوماسية المخضرمة باربرا وودوارد التي شغلت منصب السفير البريطاني في الصين سابقا، وتعد الآن أعلى مسؤولة في وزارة الخارجية البريطانية. لكن التقرير أشار إلى أن ترشيح وودوارد يواجه انتقادات بسبب مواقفها التي يراها البعض متعاطفة مع الصين. ويأتي هذا التطور في وقت يستعد فيه رئيس MI6 الحالي ريتشارد مور لمغادرة منصبه مع حلول خريف هذا العام، بعد أن قاد الجهاز لمدة خمس سنوات.   نوفوستي
دولي

اكتشاف أنفاق سرية تحت مبنى الكابيتول الأمريكي
كشف النائب الأمريكي تيم مور عن وجود شبكة سرية من الأنفاق تحت مبنى الكابيتول في واشنطن، واصفا إياها بـ"الممرات المخفية" التي ظلت مجهولة لعقود.وفي مقطع فيديو نشره على منصة "اكس"، رفع مور لوحا من الأرضية ليظهر تحته سلم حاد يؤدي إلى نفق قديم، حيث ظهرت كتابات وجداريات على الجدران والأدراج. وأشار إلى أن بعض هذه الأنفاق قد يعود تاريخها إلى حرب 1812، عندما اجتاحت القوات البريطانية واشنطن وأحرقت مبنى الكابيتول. وقال مور: "هذه من الأشياء المثيرة في مبنى الكابيتول، الذي بدأ بناؤه في القرن الثامن عشر. هناك العديد من الممرات السرية التي لا يعرفها الكثيرون". وتستخدم هذه الأنفاق حاليا من قبل أعضاء الكونغرس للتنقل بين أجزاء المبنى، لكنها تظل منطقة محظورة على الزوار. ولا يزال الغموض يحيط بالاستخدامات التاريخية الكاملة لهذه الأنفاق، مما يثير فضولا حول ما تخفيه تحت قلب العاصمة الأمريكية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة