مراكش

انطلاق أشغال المؤتمر الدولي الرابع حول النقل المستدام بمراكش


كشـ24 نشر في: 6 أكتوبر 2022

افتتحت، اليوم الخميس، بمراكش، أشغال المؤتمر الدولي الرابع حول النقل المستدام، والمؤتمر السنوي للاتحاد الدولي للطرق، بمشاركة مختلف الأطراف المعنية بقضية النقل المستدام.وتشكل الدورة الرابعة للمؤتمر الدولي حول النقل المستدام والمؤتمر السنوي للاتحاد الدولي للطرق، التي تنظمها الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب بتعاون مع شريكها التاريخي الاتحاد الدولي للطرق، الذي يتولى المغرب رئاسته، مناسبة لمتدخلين سياسين مرموقين، ومؤسساتيين، وخبراء في الاقتصاد، وتقنيين، وعلماء، وجمعويين، من أجل تقاسم تجاربهم ومناقشة الاستراتيجيات التي يتعين اعتمادها مستقبلا، إضافة إلى آليات التمويل الجديدة التي ينبغي استكشافها من أجل أعمال فعالة في هذا المجال.ويشكل هذا اللقاء، الذي نظم في دورته الأولى سنة 2016 عشية مؤتمر كوب 22، ويتناول موضوع "إزالة الكربون، التمويل والتحول الرقمي للقطاع الطرقي من أجل نقل ونمو مستدامين"، أرضية مثلى للحوار بالنسبة لكافة الأطراف المعنية بالنقل المستدام، الذين قدموا قصد التبادل حول السياسات المنفذة، وتقاسم التجارب وترصيد الممارسات الجيدة، والتوعية، وأخيرا جعل النقل المستدام أولوية وطنية.ومن خلال هذه الدورة الرابعة، الموضوعة تحت شعار الالتزام والعمل، "تتوخى الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب والاتحاد الدولي للطرق تحفيز مشاريع هيكلية كبرى لتحقيق انتقال القطاع".كما "تصبو كل من الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب والاتحاد الدولي للطرق إلى تثمين فرص الانتقال الطاقي لقطاع النقل، مع التأكيد على أهمية الإنصاف والإدماج خاصة في سياق ما بعد جائحة كوفيد".وستسلط المؤسستان الضوء "على خلق القيمة والابتكار في مجال الحركية المستدامة. وفي هذا الإطار، سيستقبل المؤتمر للمرة الأولى هذا العام جائزة الشركات الناشئة في مجال النقل المستدام في إطار علامة الاتحاد الدولي للطرق للشركات الناشئة، وذلك بغرض دعم ريادة الأعمال والابتكار في القطاع".وينكب المشاركون في اللقاء على مناقشة مواضيع تتعلق أساسا بـ "النقل الطرقي من أجل نمو مستدام دامج"، و"التنفيذ المبتكر للمشاريع بفضل التكنولوجيات الجديدة والتمويل الأخضر"، إضافة إلى "التكنولوجيا الجديدة، حلول وخدمات مبتكرة"، و "إحداث تغيير ملموس ذي تأثير ملحوظ".

افتتحت، اليوم الخميس، بمراكش، أشغال المؤتمر الدولي الرابع حول النقل المستدام، والمؤتمر السنوي للاتحاد الدولي للطرق، بمشاركة مختلف الأطراف المعنية بقضية النقل المستدام.وتشكل الدورة الرابعة للمؤتمر الدولي حول النقل المستدام والمؤتمر السنوي للاتحاد الدولي للطرق، التي تنظمها الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب بتعاون مع شريكها التاريخي الاتحاد الدولي للطرق، الذي يتولى المغرب رئاسته، مناسبة لمتدخلين سياسين مرموقين، ومؤسساتيين، وخبراء في الاقتصاد، وتقنيين، وعلماء، وجمعويين، من أجل تقاسم تجاربهم ومناقشة الاستراتيجيات التي يتعين اعتمادها مستقبلا، إضافة إلى آليات التمويل الجديدة التي ينبغي استكشافها من أجل أعمال فعالة في هذا المجال.ويشكل هذا اللقاء، الذي نظم في دورته الأولى سنة 2016 عشية مؤتمر كوب 22، ويتناول موضوع "إزالة الكربون، التمويل والتحول الرقمي للقطاع الطرقي من أجل نقل ونمو مستدامين"، أرضية مثلى للحوار بالنسبة لكافة الأطراف المعنية بالنقل المستدام، الذين قدموا قصد التبادل حول السياسات المنفذة، وتقاسم التجارب وترصيد الممارسات الجيدة، والتوعية، وأخيرا جعل النقل المستدام أولوية وطنية.ومن خلال هذه الدورة الرابعة، الموضوعة تحت شعار الالتزام والعمل، "تتوخى الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب والاتحاد الدولي للطرق تحفيز مشاريع هيكلية كبرى لتحقيق انتقال القطاع".كما "تصبو كل من الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب والاتحاد الدولي للطرق إلى تثمين فرص الانتقال الطاقي لقطاع النقل، مع التأكيد على أهمية الإنصاف والإدماج خاصة في سياق ما بعد جائحة كوفيد".وستسلط المؤسستان الضوء "على خلق القيمة والابتكار في مجال الحركية المستدامة. وفي هذا الإطار، سيستقبل المؤتمر للمرة الأولى هذا العام جائزة الشركات الناشئة في مجال النقل المستدام في إطار علامة الاتحاد الدولي للطرق للشركات الناشئة، وذلك بغرض دعم ريادة الأعمال والابتكار في القطاع".وينكب المشاركون في اللقاء على مناقشة مواضيع تتعلق أساسا بـ "النقل الطرقي من أجل نمو مستدام دامج"، و"التنفيذ المبتكر للمشاريع بفضل التكنولوجيات الجديدة والتمويل الأخضر"، إضافة إلى "التكنولوجيا الجديدة، حلول وخدمات مبتكرة"، و "إحداث تغيير ملموس ذي تأثير ملحوظ".



اقرأ أيضاً
قاصرون يهاجمون عناصر القوات المساعدة خلال تدخل لإخماد “شعالة” بمراكش
أقدم مجموعة من القاصرين في الوحدتين الأولى والخامسة بحي الداوديات بمراكش، قبل قليل من ليلة السبت/الأحد، على رشق سيارة القوات المساعدة بالمفرقعات والأحجار ومواد قابلة للإشتعال، وذلك أثناء تدخل لإخماد "شعالة" بالمنطقة. ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن أحد عناصر القوات المساعدة تعرض لإصابة على مستوى الكتف، نتيجة للهجوم الذي تعرضت له القوات أثناء محاولتها تفريق المتجمهرين وإخماد النيران. وبعد التدخل، تم اعتقال 5 أشخاص قاصرين متورطين في رشق القوات المساعدة بالأحجار والمفرقعات، وتم اقتيادهم إلى الدائرة السابعة للتحقيق معهم بشأن الحادث. 
مراكش

ليلة بيضاء للسلطات بمراكش
تواصل سلطة الملحقة الإدارية امرشيش في هذه الأثناء تحت قيادة مباشرة لقائد الملحقة، التصدي لجميع مظاهر الاحتفال بيوم عاشوراء، وحجز كل ما من شأنه أن يمس بالنظام العام.وفي هذا الإطار، تم حجز 60 عجلة مطاطية كانت مخصصة لإشعال "الشعالات"، إلى جانب 5 شاحنات محملة بالحطب تم جمعها من قبل مجموعة من الأطفال والمراهقين في الأحياء المجاورة. ولم تقتصر جهود السلطات المحلية على التدخل الميداني فقط، بل قامت أيضًا بتحسيس الأطفال والمراهقين بمخاطر هذه الاحتفالات غير القانونية.من جهتها، قامت سلطات منطقة جامع الفنا بحملة واسعة لمنع إقامة "الشعالة"، وذلك بالتنسيق مع الحرس الترابي، حيث شارك في الحملة قائد مقاطعة باب دكالة، قائد مقاطعة جامع الفنا، وقائد مقاطعة الباهية، بالإضافة إلى باشا منطقة جامع الفنا.وتم نشر الدوريات الأمنية في المناطق المعروفة بتجمعات الشبان والمراهقين لمنع إشعال النيران، بهدف ضبط الوضع ومنع أي خروقات قد تُعرّض سلامة الأحياء السكنية للخطر.
مراكش

خطير.. انفجار داخل “شعالة” يثير الرعب بحي في مراكش
شهد حي الكدية بمراكش، ليلة السبت/الأحد، لحظات من الهلع والخوف في صفوف الساكنة، إثر انفجار قنينتين صغيرتين من الغاز وسط "شعالة"، أقامها مجموعة من الشبان قرب السوق، احتفالًا بليلة عاشوراء.  وتسبب هذا التصرف الذي يعد واحدا من أخطر مظاهر الاحتفال بعاشوراء، نظرًا لما ينطوي عليه من مخاطر تهدد الأرواح والممتلكات، في حالة من الإستنفار في صفوف المصالح الأمنية والسلطة المحلية. وحلت السلطة المحلية مدعومة بعناصر الشرطة التابعة للدائرة الأمنية 16 بسرعة إلى عين المكان، إلى جانب الوقاية المدنية التي تمكنت من السيطرة على "الشعالة" وإخمادها.  
مراكش

بالصور.. مراهقون يتحدون قرار منع “الشعالة” بمراكش
رغم الحملات الأمنية والسلطات الاستباقية لمنع المظاهر الخطرة المرتبطة باحتفالات ليلة عاشوراء، أقدم عدد من الشبان والمراهقين والأطفال، على إضرام النار بالعديد من المناطق، على غرار تابحيرت، بحي الموقف وباب أيلان وبنصالح بالمدينة العتيقة لمراكش.وقام الشبان بهذه المناطق بالاحتفال بمفرقعات عاشوراء وإشعال "الشعالة"، في تحدٍّ صريح للإجراءات المشددة التي باشرتها السلطات المحلية بمراكش، منذ أيام، لمواجهة سلوكيات قد تُهدد السلامة العامة أو تتسبب في اضطرابات أمنية، خصوصًا مع انتشار ظاهرة "الشعالة" في عدد من الأحياء الشعبية.وعلى مستوى منطقة باب أيلان وبن صالح، تدخلت عناصر الدائرة الأمنية الثالثة تحت إشراف رئيس الدائرة، مدعومة بفرقة الدراجات، والوقاية المدنية والقوات المساعدة، وتمكنت من إخماد "الشعالة" ومنع المراهقين من إكمال الاحتفال بعاشوراء، وهو الشيئ نفسه بالنسبة لمنطقة تابحيرت التي عرفت بدورها تدخلا للسلطات أنهى فوضى "الشعالة"، وهو الأمر الذي لم يستسغه مجموعة من المراهقين الذين انهالوا بالسب والشتم على المصالح المتدخلة.وتواصل السلطات الأمنية والمحلية، مدعومة بعناصر الوقاية المدنية، عملياتها الميدانية والدوريات المتحركة في عدد من مناطق المدينة، في محاولة لتطويق الظاهرة، والتعامل السريع مع أي تجاوزات قد تمسّ بالأمن أو تُعرّض الممتلكات وسلامة المواطنين للخطر.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة