التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
انسحاب شركتين للتنقيب عن النفط جنوب المملكة
نشر في: 7 فبراير 2018
أعلن المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، أمس الثلاثاء، عن انسحاب "كوسموس إينيرجي" و"كابريكورن إكسبلورايشن أند ديفولوبمنت"، من تراخيص الاستشكافات النفطية البحرية ببوجدور
وأبرز المكتب في بلاغ له أنه بهدف تركيز استثماراتهما على مشاريع جديدة، خاصة عقب الاكتشافات الأخيرة التي تمت في غرب إفريقيا، قررت "كوسموس إينيرجي" مواصلة عملية الانسحاب من بعض المناطق التي توجد في مرحلة عملية التنقيب عن النفط.
وأوضح المكتب أن مسألة إعادة تجميع المحفظة تعد ممارسة شائعة في مجال الصناعة النفطية، مشيرا إلى أن المستثمرين يسعون بانتظام إلى الحد من المخاطر وتوزيعها وتخصيص رؤوس الأموال في ارتباط بالاستكشاف النفطي.
وأضاف أن عدة عمليات من هذا النوع حدثت في الأعوام الأخيرة في مختلف التصاريح الممنوحة على المستوى العالمي.
وأبرز المصدر ذاته أنه بالرغم من قرارها الاستراتيجي وبالنظر للأهمية التي توليها دائما لمنطقة بوجدور البحرية، فإن "كوسموس إينيرجي" ستؤمن الإشراف على أشغال الاقتناء الخاص بالمسح الزلزالي ومعالجة وتفسير المسح الزلازل ثلاثي الأبعاد، وذلك إلى غاية تقديم التقرير النهائي إلى المكتب الوطنى للهيدروكربونات والمعادن.
وبعدما ذكر بأن التصاريح البحرية ببوجدور كانت موضوع أشغال مهمة للمسح الزلزالي الثنائي الأبعاد والثلاثي الأبعاد وحفر بئر استكشافي، أشار المكتب الوطنى للهيدروكربونات والمعادن إلى أنه بالرغم من أهمية وجودة هذه البرامج وبالنظر إلى مساحة المنطقة، فإن هناك حاجة إلى مزيد من الأشغال الإضافية لتعزيز تقييم الإمكانات بشكل أفضل.
وبعد أن أعرب عن تقديره لجودة الشراكة التي مكنت من تحقيق تقدم في معرفة هذه الأحواض، أكد المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن أن المكتب و"كوسموس إينيرجي" يظلان مقتنعين بوجود إمكانات حقيقية بمنطقة بوجدور البحرية وأن فرص إنجاز اكتشافات تجارية هيدروكربونية لا تزال قوية.
وخلص البلاغ إلى أن "كوسموس إينيرجي" أبقت الباب مفتوحا أمام إمكانية بدء مناقشات مع المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن من أجل رجوع محتمل للتنقيب عن النفط بالمغرب.
وأبرز المكتب في بلاغ له أنه بهدف تركيز استثماراتهما على مشاريع جديدة، خاصة عقب الاكتشافات الأخيرة التي تمت في غرب إفريقيا، قررت "كوسموس إينيرجي" مواصلة عملية الانسحاب من بعض المناطق التي توجد في مرحلة عملية التنقيب عن النفط.
وأوضح المكتب أن مسألة إعادة تجميع المحفظة تعد ممارسة شائعة في مجال الصناعة النفطية، مشيرا إلى أن المستثمرين يسعون بانتظام إلى الحد من المخاطر وتوزيعها وتخصيص رؤوس الأموال في ارتباط بالاستكشاف النفطي.
وأضاف أن عدة عمليات من هذا النوع حدثت في الأعوام الأخيرة في مختلف التصاريح الممنوحة على المستوى العالمي.
وأبرز المصدر ذاته أنه بالرغم من قرارها الاستراتيجي وبالنظر للأهمية التي توليها دائما لمنطقة بوجدور البحرية، فإن "كوسموس إينيرجي" ستؤمن الإشراف على أشغال الاقتناء الخاص بالمسح الزلزالي ومعالجة وتفسير المسح الزلازل ثلاثي الأبعاد، وذلك إلى غاية تقديم التقرير النهائي إلى المكتب الوطنى للهيدروكربونات والمعادن.
وبعدما ذكر بأن التصاريح البحرية ببوجدور كانت موضوع أشغال مهمة للمسح الزلزالي الثنائي الأبعاد والثلاثي الأبعاد وحفر بئر استكشافي، أشار المكتب الوطنى للهيدروكربونات والمعادن إلى أنه بالرغم من أهمية وجودة هذه البرامج وبالنظر إلى مساحة المنطقة، فإن هناك حاجة إلى مزيد من الأشغال الإضافية لتعزيز تقييم الإمكانات بشكل أفضل.
وبعد أن أعرب عن تقديره لجودة الشراكة التي مكنت من تحقيق تقدم في معرفة هذه الأحواض، أكد المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن أن المكتب و"كوسموس إينيرجي" يظلان مقتنعين بوجود إمكانات حقيقية بمنطقة بوجدور البحرية وأن فرص إنجاز اكتشافات تجارية هيدروكربونية لا تزال قوية.
وخلص البلاغ إلى أن "كوسموس إينيرجي" أبقت الباب مفتوحا أمام إمكانية بدء مناقشات مع المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن من أجل رجوع محتمل للتنقيب عن النفط بالمغرب.
أعلن المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، أمس الثلاثاء، عن انسحاب "كوسموس إينيرجي" و"كابريكورن إكسبلورايشن أند ديفولوبمنت"، من تراخيص الاستشكافات النفطية البحرية ببوجدور
وأبرز المكتب في بلاغ له أنه بهدف تركيز استثماراتهما على مشاريع جديدة، خاصة عقب الاكتشافات الأخيرة التي تمت في غرب إفريقيا، قررت "كوسموس إينيرجي" مواصلة عملية الانسحاب من بعض المناطق التي توجد في مرحلة عملية التنقيب عن النفط.
وأوضح المكتب أن مسألة إعادة تجميع المحفظة تعد ممارسة شائعة في مجال الصناعة النفطية، مشيرا إلى أن المستثمرين يسعون بانتظام إلى الحد من المخاطر وتوزيعها وتخصيص رؤوس الأموال في ارتباط بالاستكشاف النفطي.
وأضاف أن عدة عمليات من هذا النوع حدثت في الأعوام الأخيرة في مختلف التصاريح الممنوحة على المستوى العالمي.
وأبرز المصدر ذاته أنه بالرغم من قرارها الاستراتيجي وبالنظر للأهمية التي توليها دائما لمنطقة بوجدور البحرية، فإن "كوسموس إينيرجي" ستؤمن الإشراف على أشغال الاقتناء الخاص بالمسح الزلزالي ومعالجة وتفسير المسح الزلازل ثلاثي الأبعاد، وذلك إلى غاية تقديم التقرير النهائي إلى المكتب الوطنى للهيدروكربونات والمعادن.
وبعدما ذكر بأن التصاريح البحرية ببوجدور كانت موضوع أشغال مهمة للمسح الزلزالي الثنائي الأبعاد والثلاثي الأبعاد وحفر بئر استكشافي، أشار المكتب الوطنى للهيدروكربونات والمعادن إلى أنه بالرغم من أهمية وجودة هذه البرامج وبالنظر إلى مساحة المنطقة، فإن هناك حاجة إلى مزيد من الأشغال الإضافية لتعزيز تقييم الإمكانات بشكل أفضل.
وبعد أن أعرب عن تقديره لجودة الشراكة التي مكنت من تحقيق تقدم في معرفة هذه الأحواض، أكد المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن أن المكتب و"كوسموس إينيرجي" يظلان مقتنعين بوجود إمكانات حقيقية بمنطقة بوجدور البحرية وأن فرص إنجاز اكتشافات تجارية هيدروكربونية لا تزال قوية.
وخلص البلاغ إلى أن "كوسموس إينيرجي" أبقت الباب مفتوحا أمام إمكانية بدء مناقشات مع المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن من أجل رجوع محتمل للتنقيب عن النفط بالمغرب.
وأبرز المكتب في بلاغ له أنه بهدف تركيز استثماراتهما على مشاريع جديدة، خاصة عقب الاكتشافات الأخيرة التي تمت في غرب إفريقيا، قررت "كوسموس إينيرجي" مواصلة عملية الانسحاب من بعض المناطق التي توجد في مرحلة عملية التنقيب عن النفط.
وأوضح المكتب أن مسألة إعادة تجميع المحفظة تعد ممارسة شائعة في مجال الصناعة النفطية، مشيرا إلى أن المستثمرين يسعون بانتظام إلى الحد من المخاطر وتوزيعها وتخصيص رؤوس الأموال في ارتباط بالاستكشاف النفطي.
وأضاف أن عدة عمليات من هذا النوع حدثت في الأعوام الأخيرة في مختلف التصاريح الممنوحة على المستوى العالمي.
وأبرز المصدر ذاته أنه بالرغم من قرارها الاستراتيجي وبالنظر للأهمية التي توليها دائما لمنطقة بوجدور البحرية، فإن "كوسموس إينيرجي" ستؤمن الإشراف على أشغال الاقتناء الخاص بالمسح الزلزالي ومعالجة وتفسير المسح الزلازل ثلاثي الأبعاد، وذلك إلى غاية تقديم التقرير النهائي إلى المكتب الوطنى للهيدروكربونات والمعادن.
وبعدما ذكر بأن التصاريح البحرية ببوجدور كانت موضوع أشغال مهمة للمسح الزلزالي الثنائي الأبعاد والثلاثي الأبعاد وحفر بئر استكشافي، أشار المكتب الوطنى للهيدروكربونات والمعادن إلى أنه بالرغم من أهمية وجودة هذه البرامج وبالنظر إلى مساحة المنطقة، فإن هناك حاجة إلى مزيد من الأشغال الإضافية لتعزيز تقييم الإمكانات بشكل أفضل.
وبعد أن أعرب عن تقديره لجودة الشراكة التي مكنت من تحقيق تقدم في معرفة هذه الأحواض، أكد المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن أن المكتب و"كوسموس إينيرجي" يظلان مقتنعين بوجود إمكانات حقيقية بمنطقة بوجدور البحرية وأن فرص إنجاز اكتشافات تجارية هيدروكربونية لا تزال قوية.
وخلص البلاغ إلى أن "كوسموس إينيرجي" أبقت الباب مفتوحا أمام إمكانية بدء مناقشات مع المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن من أجل رجوع محتمل للتنقيب عن النفط بالمغرب.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المغرب يطرح مناقصة لبناء مزرعة رياح بقدرة 400 ميغاوات
إقتصاد
إقتصاد
عودة الرحلات المباشرة بين رين ومراكش
إقتصاد
إقتصاد
ازدهار قطاع الفنادق في المغرب يثير القلق في جزر الكناري
إقتصاد
إقتصاد
المغرب يحتل المرتبة السادسة عالميا في جهود حماية المناخ
إقتصاد
إقتصاد
إطلاق مشروع جديد في مجال صناعة السيارات بالمغرب
إقتصاد
إقتصاد
واردات المغرب من المشتقات النفطية ترتفع بـ 3%
إقتصاد
إقتصاد
أيبيريا تُعلن عن تخفيضات على رحلاتها من مدريد إلى مراكش
إقتصاد
إقتصاد