دولي

اندلاع “حريق كبير” في فندق ريتز الباريسي التاريخي


كشـ24 نشر في: 19 يناير 2016

اندلع "حريق كبير" الثلاثاء في فندق ريتز الباريسي الفخم الذي يخضع راهنا لاعمال ترميم على ما ذكرت السلطات الفرنسية.
 

وقال الناطق باسم فرق الاطفاء في باريس الكابتن ايفون بوت "اندلع الحريق في الطابق السابع والاخير من الفندق الذي كان خاليا ولم يؤد الى اصابات".
 

وارتفعت سحب الدخان في سماء باريس. وتحدثت الشرطة في تغريدة عن "حريق كبير" طالبة من السائقين تجنب المنطقة.
 

وقالت فرق الاطفاء ان المساحة التي طالها الحريق "واسعة" واضاف الكابتن بوت "نحرص على عدم انتشار الحريق في الطابق برمته وامتداده الى السقف".
 

ويشارك في اخماد الحريق نحو ستين اطفائيا و15 سيارة اطفاء. وقد اغلقت الكثير من الشوارع في الحي امام حركة السير.
 

ويقع فندق ريتز الفخم في ساحة فاندوم الراقية في وسط باريس وقد اغلق ابوابه في مطلع آب/اغسطس 2012 للخضوع لاعمال ترميم كبيرة. وكان من المقرر ان يعيد فتح ابوابه في اذار/مارس المقبل.
 

وتعود ملكية الفندق المجاور لوزارة العدل الى الملياردير المصري محمد الفايد.
 

ويجذب هذا الفندق وهو من الافخم في العاصمة الفرنسية الشخصيات والمسؤولين السياسيين والكتاب ونجوم السينما والغناء.
 

وقد انطلقت الاميرة ديانا وصديقها دودي الفايد من هذا الفندق العام 1997 قبل ان يقتلا في حادث سير في العاصمة الفرنسية.

اندلع "حريق كبير" الثلاثاء في فندق ريتز الباريسي الفخم الذي يخضع راهنا لاعمال ترميم على ما ذكرت السلطات الفرنسية.
 

وقال الناطق باسم فرق الاطفاء في باريس الكابتن ايفون بوت "اندلع الحريق في الطابق السابع والاخير من الفندق الذي كان خاليا ولم يؤد الى اصابات".
 

وارتفعت سحب الدخان في سماء باريس. وتحدثت الشرطة في تغريدة عن "حريق كبير" طالبة من السائقين تجنب المنطقة.
 

وقالت فرق الاطفاء ان المساحة التي طالها الحريق "واسعة" واضاف الكابتن بوت "نحرص على عدم انتشار الحريق في الطابق برمته وامتداده الى السقف".
 

ويشارك في اخماد الحريق نحو ستين اطفائيا و15 سيارة اطفاء. وقد اغلقت الكثير من الشوارع في الحي امام حركة السير.
 

ويقع فندق ريتز الفخم في ساحة فاندوم الراقية في وسط باريس وقد اغلق ابوابه في مطلع آب/اغسطس 2012 للخضوع لاعمال ترميم كبيرة. وكان من المقرر ان يعيد فتح ابوابه في اذار/مارس المقبل.
 

وتعود ملكية الفندق المجاور لوزارة العدل الى الملياردير المصري محمد الفايد.
 

ويجذب هذا الفندق وهو من الافخم في العاصمة الفرنسية الشخصيات والمسؤولين السياسيين والكتاب ونجوم السينما والغناء.
 

وقد انطلقت الاميرة ديانا وصديقها دودي الفايد من هذا الفندق العام 1997 قبل ان يقتلا في حادث سير في العاصمة الفرنسية.


ملصقات


اقرأ أيضاً
واشنطن تنهي العقوبات المفروضة على سوريا
وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الاثنين، مرسوما ينهي العقوبات الأمريكية على سوريا، المفروضة خلال حكم بشار الأسد، الذي أطيح به في دجنبر 2024. وأوضح المرسوم، الذي نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني، أن رفع العقوبات، الذي يدخل حيز التنفيذ في الأول من يوليوز، يهدف إلى "دعم سوريا مستقرة وموحدة تعيش في سلام مع نفسها ومع جيرانها". وأبرز المرسوم الرئاسي أن الهدف يتمثل في دعم سوريا موحدة "لا توفر ملاذا آمنا للمنظمات الإرهابية وتضمن الأمن لأقلياتها الدينية والعرقية، وقادرة على دعم الأمن والازدهار الإقليميين". يأتي قرار واشنطن بعد ستة أسابيع من اللقاء التاريخي، المنعقد في الرياض، بين الرئيس ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع. وبعد هذا اللقاء، كانت الإدارة الأمريكية أعلنت تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة 180 يوما، ممهدة الطريق أمام استثمارات تحفز "استقرار" و"إعادة إعمار" هذا البلد الذي مزقته الحرب الأهلية التي دامت 12 عاما. وينص المرسوم الرئاسي، الذي تم توقيعه الاثنين، على إبقاء العقوبات على الرئيس السوري السابق ومساعديه، وكذلك في حق تجار المخدرات والأفراد المرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية.
دولي

الرئيس الكونغولي: اتفاق السلام مع رواندا يمهد للاستقرار
أكد الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، الاثنين، أن الاتفاق الذي وقّعته بلاده مع رواندا لإنهاء النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية «يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار»، وذلك في رسالة تهدف إلى بثّ الأمل. وشهد شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية، وخصوصاً المعادن صراعات متتالية على مدى 30 عاماً. وفي الأشهر الأخيرة، اشتدّ العنف في هذه المنطقة المتاخمة لرواندا، مع استيلاء حركة «إم23» المناهضة للحكومة، على مدينتي غوما وبوكافو الرئيسيتين.وبعد فشل محاولات تفاوض عديدة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، وانطلاق وساطة قطرية ما زالت جارية بين كينشاسا وحركة «إم23»، وقّعت وزيرة الخارجية الكونغولية تيريز كاييكوامبا فاغنر ونظيرها الرواندي أوليفييه ندوهونغيريهي، الجمعة، نصّ اتفاق برعاية الولايات المتحدة، خلال حفل في واشنطن.وأبرم الاتفاق بعد سلسلة هدنات واتفاقات لوقف إطلاق النار انتُهكت باستمرار في السنوات الأخيرة. ورحّب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاتفاق ووصفه كل من الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة بـ«إنجاز هام» للسلام، فيما اعتبرته باريس «خطوة تاريخية إلى الأمام».ويتضمن الاتفاق إجراءات بشأن «احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية» في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. ولم تُنفّذ هذه الإجراءات بعد. كما يتضمن الاتفاق أيضاً شقاً اقتصادياً يفتقر إلى التفاصيل. وفي نيسان/إبريل، ناقش الرئيس الكونغولي اتفاقية تعدين مع مستشار الولايات المتحدة للشؤون الإفريقية مسعد بولس خلال زيارة له إلى كينشاسا آنذاك.وقال تشيسيكيدي في خطاب مصور بُثّ، الاثنين، بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لاستقلال المستعمرة البلجيكية السابقة: «إن هذا الاتفاق، الذي وقّعه وزيرا خارجية بلدينا خلال حفل مهيب ترأسه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار والتعاون والازدهار لأمتنا».ووصف تشيسيكيدي أيضاً نص الاتفاق بأنه «تاريخي»، متوقعاً أن يمثل «منعطفاً حاسماً» لإنهاء الصراع. واعتبر أنه «ليس مجرد وثيقة، بل هو وعد بالسلام لشعب» شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
دولي

إدارة ترامب تتهم جامعة «هارفارد» بانتهاك حقوق الطلاب المدنية
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الاثنين، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطرت جامعة «هارفارد» بأن تحقيقاً أجرته خلص إلى أن الجامعة انتهكت قانون الحقوق المدنية الاتحادي «بسبب طريقة تعاملها مع الطلاب اليهود والإسرائيليين».ونقلت الصحيفة عن رسالة موجهة إلى رئيس جامعة «هارفارد» آلان جاربر، الاثنين: «عدم إدخال تغييرات كافية على الفور سيؤدي إلى خسارة جميع الموارد المالية الاتحادية، وسيستمر في التأثير على علاقة هارفارد بالحكومة الاتحادية».وقال ترامب إنه يحاول فرض التغيير في «هارفارد» وغيرها من الجامعات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة؛ لأنه يعتقد أنها أصبحت أسيرة «الفكر» اليساري وتحولت إلى معاقل لمعاداة السامية.
دولي

مصرع 12 شخصاً بانفجار مصنع للمواد الكيماوية في الهند
قتل 12 شخصاً على الأقل، وأصيب آخرون بجروح جراء انفجار في مصنع للمواد الكيماوية في جنوب الهند لم يُحدد سببه بعد، بحسب ما أفاد عناصر إطفاء، الاثنين.وحوّل الانفجار المنشأة الصناعية الواقعة في منطقة سانغاريدي في ولاية تيلانغانا إلى أنقاض يتصاعد منها دخان أسود كثيف، بحسب صور بثها التلفزيون المحلي.وقال مسؤول الإنقاذ المحلي، بي. ناغيسوارا راو: «انتشلنا 12 جثة حتى الآن. وما زلنا نبحث بين الأنقاض». وأفادت صحيفة «تايمز أوف إنديا» بأن 65 موظفاً كانوا داخل المصنع حين اندلع الحريق.وقال وزير العمل في الولاية فيفيك فينكاتاسوامي للصحفيين، إن «العديد من الجرحى نُقلوا إلى المستشفى». وتُعد الحوادث الصناعية شائعة في الهند، حيث لا تلتزم الشركات عادة بمعايير السلامة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة